الإعلام:
جوشوا كرون
البريد الإلكتروني: press@ownbackup.com
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "أون باك أب"، وهي منصة رائدة لحماية البيانات السحابية، عن استحواذها على شركة البرمجيات "ريف كالت" التي تتخذ من كاليفورنيا مقراً لها وتوفر حلولاً للحوكمة والأمن من "سايلسفورس"، تُعرف غالباً بـ"إس إيه إيه إس سيكيوريتي بوستشر مانجمنت" ("إس إس بيه إم"). وتساعد "إس إس بيه إم" المؤسسات على تأمين البيانات التي يزداد حجمها وسرعتها وتنوعها بسهولة أكبر عن طريق المسح المستمر والعمل على التخلص من أخطاء التكوين والتراخيص التي أسيئت إدارتها، والتي تعد أحد أهم أسباب فشل أمن السحابة.
وعلى الرغم من الاستثمارات المكثّفة التي ضخّها مزوّدو البرمجيات كخدمة لترسيخ مكانتهم الأمنية، ما تزال مرونة وأمن البيانات أحد المخاوف الفعلية والملموسة لجميع الشركات التي تستفيد من الخدمات السحابية. بالإضافة إلى الاختراقات الأمنية الخارجية، فإن الغالبية العظمى من حالات فشل أمن السحابة وفقدان البيانات الناتجة عنها تقع مسؤوليتها على العميل، وذلك وفقاً لشركة "جارتنر".
وقال سام جوتمان، الرئيس التنفيذي لشركة "أون باك أب"، في سياق تعليقه على الأمر: "على الرغم من أننا جهزنا عملاءنا ليصبحوا أكثر مرونة وزودناهم بقدرات النسخ الاحتياطي والمراقبة والمقارنة والاستعادة الاستباقية للبيانات، فإن العديد من المشكلات التي نساعدهم على التعافي منها يمكن تجنبها من خلال إضافة حلول ’إس إس بيه إم‘ الاستباقية. ويُمكننا بفضل ’ريف كالت‘ تسريع الابتكار في السحابة وحماية العملاء من المشكلات الأمنية الأساسية التي تؤدي إلى فقدان البيانات والفساد، مثل التراخي في منح التراخيص، والقرصنة الاجتماعية، والتهديدات الداخلية، وضعف الضوابط الأمنية المادية ونقاط الضعف الأخرى".
يمثّل هذا الإعلان أحدث خطوة اتخذتها "أون باك أب" في سبيل تطوير منصتها المعنية بحماية البيانات عالمية المستوى وتمكين العملاء من امتلاك وحماية بياناتهم على أي منصة سحابية. ويأتي هذا الاستحواذ على شركة "ريف كالت" في أعقاب عمليات الشراء الأخيرة لـ"نيميتري"، وهي شركة إدارة بيانات البرمجيات كخدمة، وشركة "مرلينكس"، وهي شركة رائدة في مجال الأمن الإلكتروني تتخذ من تل أبيب مقراً لها. وخلال هذا الشهر فقط، أعلنت "أون باك أب" عن استثمار من الفئة "إي" بقيمة 240 مليون دولار أميركي من تقييم 3.35 مليار دولار أمريكي. وتُعدّ هذه الإجراءات خير دليل عن الحاجة المتزايدة لحماية بيانات البرمجيات كخدمة وترسيخ مكانة "أون باك أب" كشركة رائدة في هذه الفئة.
ومن جهته، قال أندرياس شينك، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ريف كالت": "تعاوننا مع ’أون باك أب‘ لأعوام عديدة لتوفير حماية لبيانات البرمجيات كخدمة، ونُعرب عن سعادتنا بأن نغدو رسمياً جزءاً من فريق عمل الشركة في هذه المرحلة عالية النمو. ونحن متحمسون للارتقاء بمنتجنا إلى المستوى التالي لتقديم المزيد من القيمة لعملائنا. ولا تتشارك الشركتان شغفهما لحماية بيانات البرمجيات كخدمة الخاصة بالشركات فحسب، بل تتماشى أيضاً ثقافة ’ريف كالت‘ وقيمها بشكل جيد مع نظيرتها في ’أون باك أب‘".
ويضع نحو 4,000 عميل ثقتهم في "أون باك أب" في مختلف القطاعات، مثل "إيكوم" و"أستون مارتن" و"سيينا" و"دليفيري هيرو" و"جايدواير سوفتوير" ومؤسسة "مايك إيه ويش" و"ميدترونيك" واتحاد الائتمان الفيدرالي البحري ومجلس التنمية الاقتصادية السنغافوري وجامعة ميامي.
لمحة عن شركة "أون باك أب"
تُعدّ "أون باك أب" منصة رائدة لحماية البيانات بين السحابية، حيث توفر أدوات نسخ احتياطي يومي آمن وآلي وأدوات استعادة بيانات سريعة لبيانات البرمجيات كخدمة والمنصة كخدمة. وتُساعد "أون بيك آب" نحو 4,000 شركة في جميع أنحاء العالم لحماية بياناتها السحابية الحرجة، وتغطي حلولها فقدان البيانات والتخريب الناجم عن الأخطاء البشرية وسوء النية وأخطاء التكامل والتطبيقات الاحتيالية.
وشارك في تأسيس الشركة خبراء في مجال استرداد البيانات وحماية البيانات وأمن المعلومات وهي مورد برمجيات نسخ احتياطي واستعادة مستقل على "سايلسفورس أب إكتشينج". وتتخذ الشركة من إنجلوود كليفس في نيوجيرسي مقراً رئيسياً لها، وتتمركز وظائفها من قبيل البحث والتطوير والدعم وغيرها في إسرائيل ومنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ. وهي الشريك المفضل لبعضٍ من أكبر مستخدمي تطبيقات البرمجيات كخدمة في العالم.
جميع الحقوق محفوظة لـ"أون باك أب" 2021. إن "أون باك أب" و"ريف كالت" علامتين تجاريتين مسجلتين لشركة "أون باك أب". جميع أسماء المنتجات والشركات المذكورة هنا قد تكون علامات تجارية عائدة لأصحابها المعنيين.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية من هذا البيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) عبر الرابط الإلكتروني التالي:
/https://www.businesswire.com/news/home/20210831005185/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.