فرانسيسكو بارا
مدير شؤون التسويق
هاتف: (+34)955036800
البريد الإلكتروني: fparra@isotrol.com
(بزنيس واير): نجحت "إيسوترول"، وهي شركة تقدم حلولاً تكنولوجية لقطاع الطاقة، في ضمان أن تدير أنظمتها إنتاج أكثر من مائة جيجاوات من الطاقة المركبة. لا يقتصر هذا الرقم على حلولها الرامية إلى تحسين المشاركة في أسواق الطاقة بالجملة فحسب، إنما أيضاً يشمل إدارة أصول توليد الطاقة بفعالية، والتي تعد متجددة بشكل أساسي.
وحطمت الشركة هذا الرقم القياسي بعد نشر التكنولوجيا خاصتها في أكثر من 450 محطة توليد للطاقة هذا العام، وبعد ترسيخ مكانتها في أوروبا والولايات المتحدة وأمريكا اللاتينية، ودخولها في أسواق جديدة لم تكن لها أي حصة فيها من قبل، مثل أستراليا أو كولومبيا.
ويوضح بيلتران كالفو، الرئيس التنفيذي لشركة "إيسوترول" في هذا السياق قائلاً: "نحن نحرز نمواً مطرداً بفضل استخدام مصادر الطاقة المتجددة وتحولنا في الوقت نفسه نحو الطاقة البديلة". ويضيف: "بفضل وسائلنا المتطورة، يعد بالغ الأهمية استخدام الرقمنة لتحقيق هذا التغيير في النموذج".
ومن جانبه، يشرح مانويل لوسادا، الرئيس التنفيذي لشؤون العمليات في شركة "إيسوترول" قائلاً: "نحن نستخدم التكنولوجيا خاصتنا بدءاً من مرحلة توليد الطاقة وصولاً إلى تسويقها، بما في ذلك تكامل الشبكة". وفي معرض عرضه للتفاصيل، يتابع حديثه قائلاً أنّ إدراك احتياجات نظام الطاقة يشكّل "ميزة أساسية تفردت بها ’إيسوترول‘، حيث "تتيح لنا أن نكون شريكاً تكنولوجياً على المدى الطويل".
وبالتالي، يقر لوسادا بأن "إيسوترول" لا تعمل فقط مع شركات الكهرباء، "التي قمنا بمرافقتها منذ حوالى 40 عاماً"، ولكنه أيضاً يخلص إلى القول: "نحن نعمل أيضاً مع شركات النفط والغاز وشركات العائد، التي تتخذ موقعاً قوياً في قطاع الطاقات المتجددة".
لمحة عن "إيسوترول"
تقوم "إيسوترول" بتطوير حلول تكنولوجية لقطاع الطاقة. وهي متخصصة في تحسين فعالية وربحية محطات توليد الطاقة المتجددة وتحسين المشاركة في أسواق الطاقة بالجملة. برزت "إيسوترول" عام 1984 كشركة رائدة في مراقبة الأنظمة والتحكم بها. وتساهم أنظمتها اليوم في أكثر من 100 جيجاوات من الطاقة المركبة في 45 دولة حول العالم.
يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. ويمكنكم الاطلاع البيان الصحفي كاملاً هنا: https://www.businesswire.com/news/home/20211130005566/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.