"إيفربريدج"
جيف يونج
العلاقات الإعلامية
البريد الإلكتروني: jeff.young@everbridge.com
هاتف: 7818594116
أو
جوشوا يونغ
علاقات المستثمرين
البريد الإلكتروني: joshua.young@everbridge.com
هاتف: 7812363695
وقّعت "إيفربريدج" على عقد توزيع شامل في ولاية فرجينيا الغربية في أعقاب النشر السريع لبرمجيّة إدارة الحوادث الحرجة الخاصة بها في مقاطعة ساراسوتا في فلوريدا، ما سمح إلى 50,000 شخص من السكان بالتسجيل في الساعة الأولى للحصول على لقاح "كوفيد-19"، في خطوة تمّ اعتبارها ’خطوة عملاقة إلى الأمام‘
(بزنيس واير) – أعلنت اليوم شركة "إيفربريدج" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ: EVBG)، الرائدة عالمياً في مجال إدارة الحوادث الحرجة ("سي إي إم")، عن إطلاق منصة "كوفيد-19 شيلد: فاكسين دستربيوشن" المخصّصة لتوزيع اللقاحات والتي تشكّل امتداداً لمنصّتها الخاصّة بإدارة الحوادث الحرجة ما يسمح بتوفير الرؤى ذات الصلة بالمخاطر، والوعي اللوجستي، وإدارة مواعيد إعطاء اللقاحات، من أجل دعم المجموعة الكاملة من المؤسّسات التي تقوم بتطوير، وتصنيع، ونقل، وتوزيع، وتنظيم، وإعطاء لقاح فيروس "كورونا". علاوة على ذلك، يسمح العرض بتزويد الحكومات بمنصّة واحدة موحّدة لتسريع آلية التنسيق والتواصل وتوزيع اللقاح على جميع السكان، بما في ذلك الفئات الضعيفة ذات الاحتياجات الخاصّة. وفي خطوة تعكس الاعتماد واسع النطاق لبرمجيّتها الخاصة بتوزيع اللقاحات، أعلنت "إيفربريدج" عن طرح منصّة إدارة الحوادث الحرجة خاصّتها لدعم النظام الرقمي لتوزيع اللقاحات لصالح مجموعة من البلديّات والمؤسّسات، بما في ذلك جميع سكّان ولاية فرجينيا الغربية و مقاطعة ساراسوتا في فلوريدا، وغيرها.
وفي هذا السياق، قال حاكم ولاية فرجينيا الغربية جيم جاستيس خلال مؤتمر صحافي عقده مؤخراً لسكان الولاية: "دخلنا في شراكة مع شركة ’إيفربريدج‘. تقوم ’إيفربريدج‘ بمساعدة الولايات على تنبيه مواطنيها في حال حصول حريق أو طوفان أو إعصار، لكنّها ستساعدنا الآن في تنسيق آلية إعطاء اللقاحات عند حصولنا عليها من الحكومة الفيديراليّة. وسنكون الولاية الأولى التي تلجأ إلى استخدام نظام ترتيب وجدولة إعطاء اللقاحات الجديد هذا. لقد ساعدتنا ’إيفربريدج‘ على إطلاق هذه المبادرة خلال أسبوع واحد."
وكشف متخصّصون في مجال الرعاية الصحيّة في الولايات المتحدة الأمريكيّة ما يلي: "لن يكون من الممكن احتواء الفيروس قبل عام 2022 حتى لو عملنا على إعطاء اللقاح بمعدل مليون جرعة في اليوم." كما برهنت دراسة حديثة أنّ 6 من أصل 10 أمريكيّين لا يعلمون متى أو أين يمكنهم الحصول على اللقاح. علاوة على ذلك، تشكّل العوامل اللوجستيّة المرتبطة بنقل هذا النوع من اللقاحات في جميع أنحاء البلاد خلال فترة زمنية قصيرة تحدياً كبيراً، نظراً لأهميّة مراقبة سلسلة التبريد.
وأضاف جاستيس: "يساهم هذا النظام [بتزويد السكان] بالقدرة على إدخال المعلومات مباشرةً ويساعدنا في تنسيق آلية التوزيع عند توافر اللقاحات من أجل إبلاغكم متى وأين يمكنكم الحضور للحصول على اللقاح. ستحصلون على رسالة بعد التسجيل للتأكد من وجود معلوماتكم في النظام، وسنتولى تزويدكم بالتحديثات بشكلٍ دوريّ. يقوم النظام بإرسال رسائل إلكترونية، و نصيّة، والقيام باتصالات هاتفيّة. وستسمح لكم [’إيفربريدج‘] باختيار الطريقة التي ترغبون أن نطلعكم من خلالها على توافر اللقاح لكم."
وأشارت هيئة المراكز الأمريكيّة للسيطرة على الأمراض والوقاية منها ("سي دي سي") في أحدث توجيهاتها إلى ما يلي: "تُمثّل العمليّة الفعالة والسريعة والمنصفة لتوزيع وإعطاء اللقاحات الحاصلة على الموافقة عاملاً بالغ الأهميّة خلال تفشّي الوباء." وتتولى برمجيّة "كوفيد-19 شيلد: فاكسين دستربيوشن" الجديدة من "إيفربريدج" توفير قدرات جديدة إلى كلّ من الحكومات الفيدراليّة، وحكومات الولايات، والحكومات المحليّة، بالإضافة إلى الشركات وأنظمة الرعاية الصحية، من أجل: إدارة سلاسل توريد اللقاحات بشكلٍ أفضل في خضم أحداث خطيرة متزامنة أخرى، وتحليل مخاطر انتشار الفيروس، وتفادي انقطاع العمل، وضمان التوزيع السلس للقاحات على الموظفين والمواطنين من خلال عمليات دمج البرمجيات سهلة النشر.
بالنسبة إلى الحكومات، تسمح "إيفربريدج" إلى قيادات الولايات والمدن والمقاطعات بالتنسيق السريع للاتصالات بين جميع السكان، ومكننة آلية التسجيل للمواعيد ومراقبة عمليّة التسجيل، وتعقب توافر اللقاحات، وضمان شحن الجرعات إلى المنشآت الصحيحة لتفادي فسادها، والسماح للسكان بأخذ المواعيد لتفادي الانتظار لفترات طويلة والتحديات التي تواجهها مراكز الاتصال.
وفي خطوة تبرهن عن الطلب الكبير والحاجة إلى التكنولوجيا للمساعدة في ترتيب عمليات التواصل، وتحديد المواعيد، وتوزيع اللقاحات، استخدمت مقاطعة ساراسوتا في فلوريدا برمجيّة توزيع اللقاحات من "إيفربريدج" للسماح إلى 50,000 شخص من السكان بالتسجيل للحصول على لقاح "كوفيد-19" خلال الساعة الأولى من إطلاق المنصة، في خطوة تمّ اعتبارها ’خطوة عملاقة إلى الأمام‘. وقال ريتش كولنز، مدير إدارة خدمات الطوارئ في مقاطعة ساراسوتا، في معرض تعليقه على الأمر: "لقد لجأنا إلى ’إيفربريدج‘ لتنسيق توزيع اللقاحات في مجتمعنا. ويقوم النظام بالمساعدة في التتبّع ومنح الأولويّة في هذه العمليّة، ما سيسمح لنا بتقديم خدماتنا إلى المجموعة الضعيفة من سكاننا وإلى العمّال في خطوط المواجهة الأماميّة."
من جهته، قال ديفيد ميريديث، الرئيس التنفيذي لشركة "إيفربريدج": "إنّنا نحيّي الحاكم جاستيس وولاية فرجينيا الغربية على الدور الريادي في تطبيق أفضل الممارسات للمساعدة في الحفاظ على سلامة المواطنين وإبقائهم على اطلاع بشكلٍ دقيق من خلال التوزيع الفعال للّقاحات. وسيساهم الحلّ السريع لهذه الأزمة الصحّية في منح الحكومات القدرة على إعادة تنشيط الدورة الاقتصاديّة بالكامل وتحسين وضع الولايات، والأفراد، والمؤسسات التجارية." وأضاف: "يساهم توسيع نطاق عمل منصّة برمجيّة إدارة الحوادث الحرجة من ’إيفربريدج‘ لتشمل توزيع اللقاحات في توفير وسائل جديدة تستخدمها الحكومات ومؤسّسات الرعاية الصحية وكافة أنواع المؤسسات التجاريّة لمكننة الخدمات اللوجستيّة، والحفاظ على الاتصالات الحيويّة، وضمان سلامة الأفراد خلال عمليّة توزيع اللقاحات الحيوية."
وبفضل برمجيّة "كوفيد-19 شيلد: فاكسين دستربيوشن" من "إيفربريدج"، يحصل العملاء من المؤسّسات على قدرات موسّعة من أجل: تنسيق عدد الموظفين الذين تلقوا اللقاح، وإدارة عدد الأشخاص الذين يدخلون إلى مباني المكاتب استناداً إلى سجل تلقي اللقاحات، والحصول على تنبيهات فوريّة عند إبلاغ الموظفين عن أي عوارض مرضية لكي تتمكن الإدارة من الاستجابة بشكل سريع وحماية الموظفين والزوار على حدّ سواء.
وكشف راين فيريس، الرئيس التنفيذي والمشارك في تأسيس "جارنت هيلثكير" التي تقدّم الخدمات اللوجستية ذات الصلة بالمرضى، وتنسيق الرعاية، والتشخيصات السريريّة إلى مؤسسات الرعاية الصحية، والعملاء المؤسسيّين، والوكالات الحكومية في جميع أنحاء مقاطعة نيو إنجلاند: "تقدّم شركة ’جارنت هيلثكير‘ خدمة الاختبار الجوالة للكشف عن فيروس كورونا ورعاية المصابين به في جميع أنحاء فيرمونت، ونيويورك وماساشوستس. وتسمح منصّة إدارة الحوادث الحرجة من ’إيفربريدج‘ بتوفير الوعي الظرفي بالتهديدات التي تواجهها خدماتنا اللوجستية السريرية، مما قد يعرقل أو يؤخر هذه الخدمات بالغة الأهمية. علاوة على ذلك، تقدّم المنصة دعماً تنسيقياً لمساعدتنا في إدارة عمليّة الاختبار ومتابعة المرضى لدعم خدماتنا الطبية المتكاملة."
ويشمل حلّ برمجية "كوفيد-19 شيلد: فاكسين دستربيوشن" الجديد من "إيفربريدج" الخصائص التالية، التي تكمّل قدرات إدارة الحوادث الحرجة الأوسع:
وقال مارك أبريجليانو، المدير الأول لشؤون السلامة العامة في نظام مستشفى "جاكسون" الصحي: "تساعد شركة ’إيفربريدج‘ في سدّ الثغرة بين القطاعين العامّ والخاص. وتتولى منصّتها لإدارة الحوادث الحرجة بتوفير الوعي الظرفي بالمخاطر على سلسلة توريد اللقاحات، مما قد يعرقل أو يؤجل عملية التوزيع. كما توفّر أيضاً منظومة تشغيليّة مشتركة لصالح جميع أصحاب المصلحة في سلسلة التوريد هذه، ما يتيح الوضوح والتنسيق المشترك بدءاً من عملية التصنيع وصولاً إلى إعطاء اللقاح."
للاطلاع على المزيد من أفضل الممارسات في مجال توزيع وإدارة طرح اللقاحات، يمكنكم الانضمام إلى "إيفربريدج" والدكتور سكوت جوتليب، المفوّض السابق لإدارة الغذاء والدواء الأمريكيّة، في جلسة نقاش تحت عنوان "نهاية الوباء: التوزيع الناجح للّقاحات" يوم الأربعاء الموافق في 27 يناير 2021 بتمام الساعة 11:30 صباحاً بالتوقيت الشرقي.
لمحة عن شركة "إيفربريدج"
تعتبر شركة "إيفربريدج" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ: EVBG) شركة برمجيات عالمية تقدم تطبيقات برمجية للمؤسسات وتعمل على أتمتة وتسريع استجابة المؤسسات التشغيلية للأحداث الحرجة للحفاظ على سلامة الأشخاص وضمان استمرار عمل الشركات. وأثناء تهديدات السلامة العامة مثل حالات إطلاق النار، أو الهجمات الإرهابية، أو الأحوال الجوية القاسية، بالإضافة إلى حوادث الأعمال ذات الأهمية الحاسمة بما في ذلك أعطال في تكنولوجيا المعلومات، أو الهجمات السيبرانية أو غيرها من الحوادث مثل سحب المنتجات أو إعاقة سلسلة التوريد، يعتمد أكثر من 5400 عميل عالمي على منصة إدارة الأحداث الحاسمة الخاصة بشركتنا لتجميع وتقييم بيانات الخطر بسرعة وموثوقية، وتحديد موقع الأشخاص المعرضين للخطر والمستجيبين القادرين على المساعدة وأتمتة تنفيذ عمليات الاتصالات المحددة مسبقاً من خلال التسليم الآمن لأكثر من 100 جهاز اتصال مختلف، وتتبّع التقدم المحرز في تنفيذ خطط الاستجابة. وتقدم "إيفربريدج" خدماتها لـ8 من أصل 10 أكبر مدن أمريكية، و9 من أكبر 10 مصارف استثمار تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و47 من المطارات الـ50 الأكثر ازدحاماً في أمريكا الشمالية، و9 من 10 أكبر شركات استشارية عالمية، و8 من 10 أكبر شركات لتصنيع السيارات في العالم، و9 من أصل أكبر 10 مزودي خدمات الرعاية الصحية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و7 من أصل أكبر 10 من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم. تتخذ شركة "إيفربريدج" من بوسطن ولوس أنجلوس مقراً لها ولديها مكاتب إضافية في 20 مدينة حول العالم. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.everbridge.com.
بيان تحذيري بخصوص البيانات التطلعية
يتضمن هذا البيان الصحفي "بيانات تطلعية" بالمعنى المقصود في أحكام "الملاذ الآمن" لقانون إصلاح التقاضي الأمريكي الخاص بالأوراق المالية للعام 1995، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، بيانات تتعلق بالفرصة وتوجّهات النمو المتوقعة في تطبيقات الاتصالات الهامة وأمن المؤسسات وأعمالنا بشكل عام، وفرصنا في السوق، وتوقعاتنا فيما يتعلق ببيع منتجاتنا، وهدفنا للحفاظ على في السوق وتوسيع الأسواق التي نتنافس فيها على العملاء، والتأثير المتوقع على النتائج المالية. وتم وضع هذه البيانات التطلعية اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي وتقوم على التوقعات، والتقديرات، والتنبؤات الحالية بالإضافة إلى المعتقدات والافتراضات الخاصة بالإدارة. وتهدف الكلمات مثل "نتوقع"، "نستبق"، "يجب"، "نعتقد"، "نستهدف"، "أهداف"، "نقدر"، "محتمل"، "نتوقع"، "قد"، "سوف"، "يمكن"، "قد"، "نعتزم"، وأشكال مختلفة من هذه المصطلحات أو صيغ النفي منها والتعابير المماثلة إلى تحديد هذه البيانات التطلعية. وتخضع هذه البيانات التطلعية لعدد من المخاطر والشكوك، والتي ينطوي الكثير منها على عوامل أو ظروف خارجة عن سيطرتنا. قد تختلف نتائجنا الفعلية مادياً عن تلك الواردة صراحةً أو ضمناً في البيانات التطلعية نظراً لعوامل عدة تشمل، على سبيل المثال لا الحصر: قدرة منتجاتنا وخدماتنا على تأدية الغرض المنشود منها وتلبية توقعات عملائنا؛ قدرتنا على النجاح في دمج الشركات والأصول التي قد نستحوذ عليها؛ قدرتنا على جذب عملاء جدد والاحتفاظ وزيادة المبيعات للعملاء الحاليين؛ وقدرتنا على زيادة مبيعات تطبيق الإبلاغ الجماعي و/أو القدرة على زيادة مبيعات تطبيقاتنا الأخرى؛ التطورات في السوق للاتصالات الحرجة المستهدفة وذات الصلة بالسياق أو البيئة التنظيمية المرتبطة بها؛ قد تَثبت عدم دقة تقديراتنا لفرص وتوقعات نمو السوق؛ لم نحقق الربح على أساس منتظم تاريخياً وقد لا نحقق أو نحافظ على الربحية في المستقبل؛ دورات المبيعات المطولة والتي لا يمكن التنبؤ بها للعملاء الجدد؛ طبيعة أعمالنا تُعرِّضُنا لمخاطر المسؤولية المتأصلة؛ قدرتنا على جذب، وإدماج والاحتفاظ بالموظفين المؤهلين؛ قدرتنا على الحفاظ على علاقات ناجحة مع شركاء القنوات وشركاء التكنولوجيا لدينا؛ قدرتنا على إدارة نمونا بفعالية؛ قدرتنا على الاستجابة للضغوط التنافسية؛ المسؤولية المحتملة المتعلقة بخصوصية وأمن المعلومات القابلة للتحديد الشخصي، وقدرتنا على حماية حقوق الملكية الفكرية الخاصة بنا والمخاطر الأخرى المفصلة في عوامل الخطر التي نوقشت في الملفات المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، تقريرنا السنوي وفق النموذج "10-كي" للعام المنتهي في 31 ديسمبر 2019، والمودع لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات بتاريخ 28 فبراير 2020. تمثل البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي وجهات نظرنا اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي. لا نتعهد بأي نية أو التزام بتحديث أو مراجعة أي بيانات تطلعية، سواء كنتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك. لا ينبغي الاعتماد على هذه البيانات التطلعية باعتبارها تمثل وجهات نظرنا اعتباراً من أي تاريخ لاحق لتاريخ هذا البيان الصحفي.
إن جميع منتجات "إيفربريدج" هي علامات تجارية تابعة لشركة "إيفربريدج" في الولايات المتحدة ودول أخرى. وإن جميع أسماء المنتجات أو الشركات الأخرى المذكورة هي ملك لأصحابها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية من هذا البيان الصحفي على موقع (businesswire.com) عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210125005258/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
"إيفربريدج"
جيف يونج
العلاقات الإعلامية
البريد الإلكتروني: jeff.young@everbridge.com
هاتف: 7818594116
أو
جوشوا يونغ
علاقات المستثمرين
البريد الإلكتروني: joshua.young@everbridge.com
هاتف: 7812363695