"ماسيمو"
إيفان لامب
هاتف: 9493963376
البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: MASI) عن نتائج دراسة نُشرت في مجلّة الرعاية الحرجة. وتقيّم الدراسة التي أجراها الدكتور تاي يون كيم وزملاؤه في كليّة الطب بجامعة "دونجوك" وكليّة الطب بجامعة "يونساي" بكوريا قدرة معيارَين تتيحهما تقنية "ماسيمو سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ على توقّع النتائج العصبيّة والبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة للمرضى المتواجدين في وحدة الرعاية الحرجة بعد التعرّض لسكتة قلبيّة.1 ووجد الباحثون أنّ دمج المعيارَين المؤلفَين من مؤشر حالة المريض ("بيه إس آي") ونسبة الكبح ("إس آر") يحقّق "قابليّة عالية لتنبؤ" نسبة الوفيّات بعد 180 يوم من التعرّض لسكتة قلبيّة.
وبالإشارة إلى كون "التنبؤ الدقيق" للمرضى بعد التعرّض لسكتة قلبيّة مهمّاً لتحديد خطط العلاج و"سواء يجب استكمال أو وقف الرعاية المركزة"، وأنّ اقتراح المقاربة "متعددة الأنماط" ناتج عن "عدم تمتّع أيّ عامل تنبؤ واحد بدقة أعلى من التنبؤ من هذه العوامل الأخرى"، سعى الباحثون إلى تقييم دقة التنبؤ لمعيارَي "ماسيمو سيد لاين" كمؤشرَين للنتائج العصبيّة، بشكلٍ منفرد ومجتمعَين. واختار الباحثون مؤشر حالة المريض لأنّه "يصعب استخدام" البيانات الخام لتخطيط كهربيّة الدماغ بحسب اعتقادهم، ولأنّ مؤشر حالة المريض المستخلص من تخطيط كهربيّة الدماغ مستخدم على نطاق واسع في التخدير من أجل تحديد درجة التخدير الإجرائي، و"يختلف بشكلٍ ملحوظ مع تغيّرات الحالة" في ظلّ التخدير العام، و"يتوقّع بشكلٍ ملحوظ" مستوى الاستيقاظ على مراحل مختلفة من إعطاء المخدر. واختار الباحثون نسبة الكبح لأنّها تساعد في تقدير نسبة كبح تخطيط كهربيّة الدماغ، وهو يُعتبر بالتالي مؤشر جيّد للنتائج العصبيّة السيئة2.
وقام الباحثون بين يناير 2017 وأغسطس 2020 بتسجيل 103 مريض بالغ كانوا قد اختبروا سكتة قلبيّة غير مؤلمة خارج المستشفى، وتمّ إنعاشهم بنجاح بعد الإنعاش الرئوي القلبي، وحصلوا على إدارة موجهة للحرارة خلال فترة بقائهم في وحدة الرعاية الحرجة. وتمّت مراقبة مؤشر حالة المريض ونسبة الكبح بشكلٍ مستمرّ من خلال تقنيّة "ماسيمو سيد لاين" من البيانات بعد الدخول فوراً إلى وحدة الرعاية الحرجة ولغاية 24 ساعة بعد عودة الدورة الدمويّة التلقائية ("آر أو إس سي")، المسجلة فترات زمنيّة متباعدة بمعدل ساعة واحدة. وتمّ تصنيف النتائج العصبيّة باستخدام درجة بيتسبورغ لجذع الدماغ ("بيه بي إس إس") وفئة أداء الدماغ ("سي بيه سي"). وتمّ الحصول على بيانات البقاء على قيد الحياة عند 180 يوم من خلال المقابلات الهاتفيّة.
هذا ووجد الباحثون أنّ استعمال مؤشر حالة المريض أو نسبة الكبح يتمتّع بـ"قابليّة تنبؤ جيدة" للنتائج العصبيّة السيئة، وأنّ التوافق المنخفض بين مؤشر حالة المريض ونسبة الكبح يتمتّع بـ"قابليّة تنبؤ عالية" للوفيات بعد 180 يوم من السكتة القلبيّة. وقد استخدموا تحليل المنحنى التشغيليّ للمستقبل ("آر أو سي") لتحديد أنّ "متوسط مؤشر حالة المريض أقلّ أو معادل لـ14.53 ونسبة الكبح التي تفوق 36.6 بيّنت دقة تشخيص عالية" كعامل تنبؤ واحد للمرضى في هذه الدراسة. وبالإضافة إلى ذلك، "أظهر التنبؤ متعدد الأنماط باستخدام متوسط مؤشر حالة المريض ومتوسط نسبة الكبح بأنّ أعلى قيمة للمنطقة تحت المنحنى تبلغ 0.965 (95 في المائة من نطاق الثقة التي تتراوح بين 0.909-0.991)". وفي هذه الدراسة، حصل المرضى الذين يتمتّعون بمتوسط مؤشر حالة المريض أقلّ أو يعادل 14.53 ونسبة كبح أكثر من 36.6 "على معدلات أعلى نسبياً من الوفيات على المدى الطويل" (توفي 69 في المائة من المرضى ضمن المجموعة) بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتعون بقيم أعلى من 14.53 وأقلّ أو ما يعادل 36.6 (توفي 11 في المائة من المرضى ضمن المجموعة).
وتوصّل الباحثون إلى كون "مؤشر حالة المريض ونسبة الكبح يشكلان مؤشرَين جيّدَين للتنبؤ العصبي المبكر لدى المرضى بعد السكتة القلبية". وأشاروا أيضاً أنّ "توافق مؤشر حالة المريض ونسبة الكبح أظهر قابلية تنبؤ أفضل للنتائج العصبية السيئة من كلّ من المعايير الفردية".
لمحة عن "ماسيمو"
تُعتبر "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك، القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. وتكمن مهمتنا في تحسين نتائج المرضى وخفض تكلفة الرعاية وتوفير المراقبة غير الباضعة في مواقع وتطبيقات جديدة. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض 3، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة 4، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى المواليد الجدد 5، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة والنقل إلى وحدة العناية المركزة 6-9 عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم 10، وهو النظام الرئيسي لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2020-2021 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"11. وتواصل "ماسيمو" تحسين تقنية "إس إي تي"، حيث أعلنت عام 2018 أنّ دقّة قياس مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") في المستشعرات المستخدمة في "آر دي إس إي تي" قد تحسّنت بشكل كبير خلال حالات الحركة، ما يمنح الأطباء قدراً أكبر من الثقة بأنّ قيم مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") التي يعتمدون عليها دقيقة وتعكس الحالة الجسدية للمريض. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها بشكل إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت "ماسيمو" منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات مراقبة أخرى من "ماسيمو" وأطراف ثالثة؛ وتتضمن الإضافات الرئيسية لـ"ماسيمو" الجيل التالي من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، "آي إس إيه كابنوجرافي" مع خطوط العينات من "نومولين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" أجهزة قياس مستوى تشبع الكربون للمراقبة المستمرة والفورية، بما في ذلك أجهزة مصممة لاستخدامها في مجموعة من السيناريوهات الطبية وغير الطبية، منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي"، وأجهزة محمولة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة في المستشفيات والربط حول منصة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت وي"، و"آي سيرونا"، و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هالو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. يمكنكم الاطلاع على الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: /www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature.
لم يحصل مؤشرا "أو آر آي" و"آر بيه في آي" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهما غير متوفرين للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".
المراجع
1. كيم تي واي، وهوانج سو، وجونغ دبليو جاي، وغيرهم. التنبؤ العصبي المبكر مع مؤشر حالة المريض ونسبة الكبح لدى المرضى بعد التعرّض لسكتة قلبية. مجلّة الرعاية الحرجة. 2018. https://doi.org/10.1016/j.jcrc.2020.06.003.
2. سيدر دي بي، وفريزر جي إل، وروبنز تي، وليبي إل، وريكر آر آر. يشكّل مؤشر الطيف المزدوج ونسبة الكبح مؤشرَين مبكرَين عن النتيجة العصبية خلال انخفاض الحرارة العلاجي بعد التعرض إلى سكتة قلبية. مجلة طب الرعاية المركزة 2010؛ 36(2):281-8.
3. يُمكن إيجاد الدراسات السريريّة المنشورة حول قياس نسبة الأكسيجين في الدم من خلال النبض ومزايا "ماسيمو إس إي تي" عبر موقعنا الإلكتروني على الرابط التالي: http://www.masimo.com. وتشمل دراسات المقارنة دراسات مستقلّة وموضوعيّة مكونة من الملخصات التي يتمّ تقديمها خلال الملتقيات العلميّة والمقالات الصحفيّة في المجلات التي يراجعها الأقران.
4. كاستيلو إيه وآخرون. الوقاية من اعتلال الشبكيّة الخداجي عند الخدّج من خلال التغييرات في الممارسة السريريّة وتقنيّة "إس بيه أو 2". مجلة "أكتا بيدياتريكا". فبراير 2011؛ 100(2): 188-92.
5. دي- فاهل غرانيلي إيه وآخرون. تأثير فحص نسبة الأكسيجين في الدم من خلال النبض على الكشف عن أمراض القلب الخلقية المرتبطة بالقناة: دراسة فحص مستقبلية سويدية على 39,821 مولود جديد. المجلة الطبية البريطانية ("بي إم جيه"). 8 يناير 2009؛ 338.
6. تانزر إيه وآخرون. تأثير قياس نسبة الأكسيجين في الدم عن طريق النبض على أحداث الإنقاذ وعمليات النقل إلى وحدة العناية المركزة: مرحلة ما قبل وبعد دراسة التزامن. مجلة التخدير "أنيسثيولوجي" . 2010: 112(2): 282-287.
7. تانزر إيه إتش وآخرون. المراقبة بعد العمليات الجراحية - تجربة "دارتموث ."أنيسثيزيا بيشنت سايفتي فاوندايشن نيوزليتر". ربيع- صيف 2012.
8. ماكغراث إس وآخرون. إدارة المراقبة لوحدات العناية العامة: الاستراتيجية، والتصميم، والتنفيذ. مجلة اللجنة المشتركة حول الجودة وسلامة المرضى "ذي جوينت كوميشن جورنال أون كواليتي آند بيشنت سايفتي". يوليو 2016. 42(7):293-302.
9. ماكغراث إس وآخرون. توقف تنفس المرضى في المستشفى المرتبط بالأدوية المهدئة والمسكنة: تأثير المراقبة المستمرة على وفيات المرضى والاعتلال الشديد. مجلة سلامة المرضى "جورنال أوف بيشنت سيفتي". 14 مارس 2020. معرّف الوثيقة الرقمي: 10.1097/PTS.0000000000000696.
10. تقدير: بيانات "ماسيمو" محفوظة في الملف.
11. http://health.usnews.com/health-care/best-hospitals/articles/best-hospitals-honor-roll-and-overview.
البيانات التطلعيّة
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعالية المحتملة لمؤشر احتياطي الأكسجين "أو آر آي" من "ماسيمو". وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، بما في ذلك مؤشر "أو آر آي" من "ماسيمو"، تساهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة بإيماننا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع الهيئة الإلكتروني: . www.sec.govوعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم ثبوت صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.
يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان الكامل هنا:
/https://www.businesswire.com/news/home/20210705005314/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.