لاتصالات وسائل الإعلام
"ماسيمو"
إيفان لامب
هاتف: 9493963376
البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة "ناسداك" تحت الرمزNASDAQ: MASI)، عن حصول جهاز "راد-جي" مع مقياس الحرارة، وهو جهاز متين محمول يوفر تقنية "إس إي تي" المثبتة سريرياً لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض، ومعدل التنفّس من التحجّم "آر آر بيه" وغيرها من الوسائط الهامة إلى جانب قياس الحرارة بالأشعة تحت الحمراء غير التلامسي بمستوى الاستخدام السريري المباشر، على علامة "سي إي" للتداول في السوق الأوروبية. وبفضل بطاريته القابلة لإعادة الشحن والتي تدوم طويلاً وغلافه المطاطي القوي ووزنه الخفيف ومقياس درجة حرارة الجبين في الوقت الفعلي غير الباضع المضمّن فيه، يجعل جهاز "راد- جي" يسهّل مقياس الحرارة على الأطباء تقييم المرضى بسرعة واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن الرعاية المطلوبة، أينما دعت الحاجة إلى قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض أو فحص المؤشرات الحيوية بواسطة جهاز يتمتع بعامل شكل مضغوط ومحمول. وإضافة إلى جهاز استشعار قياس نسبة الأكسجين في الدم من خلال النبض "ميني-كليب" الشامل لتوفير أقصى درجات الأداء في الأجهزة المحمولة باليد المتعددة الاستخدامات، يمكن استخدام جهاز "راد-جي" مع مقياس الحرارة في مجموعة متنوعة من الإعدادات، بما في ذلك على سبيل المثال وليس الحصر، عمليات الفحص عند الدخول، وفي مكاتب الأطباء، وخدمات العيادات الخارجية، ومرافق الرعاية الطويلة الأجل، ومراكز العناية بالصحة والعافية، وسيناريوهات الاستجابة الأولية، والبيئات المحدودة الموارد سواء كانت داخلية أو ميدانية. ويتميز جهاز "راد-جي" بقدرته على القياس الفوري والمراقبة المستمرة على حد سواء.
هذا ويوفر قياس الحرارة بالأشعة تحت الحمراء الذي يقدمه جهاز "راد-جي" مع مقياس الحرارة مجموعة من الفوائد. إذ يتميز مقياس الحرارة من "راد-جي" بأنه غير تلامسي ولا يتطلب أغطية المجس أو غيرها من الأكسسوارات التي تُستعمَل لمرة واحدة. ويُغني دمجُه ضمن منصة "راد-جي" عن اضطرار الأطباء للبحث عن مقياس حرارة سريري منفصل لقياس درجة حرارة الجسم، ويضمن إمكانية فحص الكثير من الأشخاص بشكل سلس وفعال لتحديد درجة الحرارة، من خلال عمليةٍ لا تتطلب سوى لمسة واحدة، إلى جانب قياس تشبع الأكسجين ومعدل التنفس وغير ذلك في الجلسة نفسها، باستخدام جهاز واحد. وصُمّمت بطارية "راد-جي" القابلة لإعادة الشحن من البداية لزيادة إمكانية حمل الجهاز وعمر البطارية، والمدهش أنها تتيح استخداماً متواصلاً يصل إلى 24 ساعة بين شحنٍ وآخر- ما يسمح للأطباء بالعمل في سيناريوهات النقل والطوارئ وغيرها من السيناريوهات الصعبة المليئة بالتحديات وهم واثقون بأن الجهاز سيستمر في العمل ساعة تلو الأخرى.
وتجدر الإشارة إلى أن جهاز "راد-جي" مع مقياس الحرارة، الذي تم تطويره في البداية بالتعاون مع مؤسسة "بيل وميليندا غيتس" كجهاز للفحص الفوري لاستخدامه في فحص الالتهاب الرئوي، لا يتفوق على قدرات النموذج السابق له من حيث القدرة على قياس درجة الحرارة فحسب، إنما أيضاً من خلال إضافة أجهزة الإنذار، وبالتالي القدرة على توفير المراقبة المستمرة وقياس الفحص الفوري على حد سواء- من دون التضحية بقابلية الحمل أو الملاءمة أو المتانة. وباستخدام محول الكهرباء المدمج، يمكن تحويل جهاز "راد-جي" بسهولة من جهاز يحمل باليد للفحص الفوري إلى جهاز مراقبة مستمرة، في غياب أجهزة مراقبة أخرى متعددة الوسائط. وابتداءً من عام 2010 – أي بعد عشرين عاماً على استخدام قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض أثناء العمليات الجراحية الذي أصبح إجراءً روتينياً في البلدان الغنية – لا تزال أكثر من 77 ألف غرفة عمليات في البلدان المتدنّية والمتوسطة الدخل تجري العمليات الجراحية من دون استخدام قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض1. ومن خلال العمل مع عدد كبير من المنظمات غير الهادفة للربح، يتم توفير جهاز "راد-جي" بأسعار معقولة حتى يتمكن خمسة مليارات شخص من الذين لا يمكنهم الحصول على قياس موثوق به لنسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض من الحصول عليه أخيراً. ولدى استخدام الجهاز للمراقبة المستمرة، تعرض الشاشة عالية الدقة شكلاً موجيّاً متتابعاً للتحجّم، وتساعد أجهزة الإنذار المسموعة القابلة للإعداد بشكل كامل في تنبيه الأطباء بشأن التغيّرات في حالة المريض التي قد تستدعي تدخلهم.
ويأتي تطوير جهاز "راد-جي" بشكل جزئي ثمرةً لنتائج دراسة مراقبة استباقية متعدّدة المراكز على مرحلتين تولّت تمويلها مؤسسة "بيل وميليندا غيتس"، وتم نشر برتوكولاتها في مجلة "جي إم آي آر ريسيرتش بروتوكولز"، حيث سعى الدكتور كيفن بيكر، الحائز على درجة الماجستير في الفنون والعلوم، و كبير المتخصصين في مجال الأبحاث في اتحاد الملاريا وزملاؤه إلى تحديد الأجهزة الأكثر دقة وقابلية للاستخدام والأكثر قبولاً لمساعدة العاملين في مجال الصحة المجتمعية على تشخيص أعراض الالتهاب الرئوي في البيئات المفتقرة للموارد2. ووجد الباحثون أن "مقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض الذي يستخدم عبر الهاتف الجوال من ’ماسيمو‘ ["آي إس بيه أو 2 آر إكس"] حقق أفضل أداء شامل عبر جميع القياسات وفي كل من الفئتين العمريتين للأطفال الذين تم اختبار الجهاز عليهم. وقد يرجع السبب في ذلك إلى تقنيات معالجة إشارة الحركة المدمجة في أجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض من ’ماسيمو‘، التي تحاول التقليل من التأثيرات الناجمة عن الحركة، والتي قد تتسم بأهمية خاصة عند استخدام هذه الأجهزة على الأطفال الكثيري الحركة"3.
وقال بول فارمر، أستاذ في جامعة هارفارد، كرسي كولوكوترونيس، ورئيس قسم الصحة العالمية وطب المجتمع في كلية الطب بجامعة هارفارد، ورئيس قسم المساواة في الصحة العالمية لدى مستشفى بريغهام آند وومن في بوسطن، والمؤسس المشارك وكبير الاستراتيجيين في منظمة شركاء في الصحة "بارتنزر إن هيلث" بهذا الصدد: "في الأماكن التي عملت فيها حول العالم، لطالما لاحظت طلباً على الأجهزة التي تتيح مراقبة مستمرة للمؤشرات الحيوية الرئيسية، مثل معدل التنفس، وتشبع الأكسجين، ودرجة الحرارة، والتي يمكن أن تساعد مزودي الخدمات والمرضى على محاربة الأمراض، من الالتهاب الرئوي وصولاً إلى أمراض القلب الخلقية".
ومن جهته، قال إريك دي ماكولوم، الحائز على شهادة دكتوراه في الطب وماجستير في الصحة العامة، ومدير البرنامج العالمي لعلوم الجهاز التنفسي في كلية الطب في جامعة جون هوبكنز في بالتيمور بماريلاند: "يعد ’راد-جي‘ من ’ماسيمو‘ جهازاً رائعاً تم تصميمه بعناية، وهو سهل الاستخدام من أجل العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يتمتعون بخلفيات تدريبية متنوعة والمرضى الأطفال عبر جميع الفئات العمرية على حد سواء. ونستخدم ’راد-جي‘ حالياً في أربعة بلدان في إطار عملنا في مجال صحة الأطفال حول العالم، ولا شك في أن الجهاز يلبي المعايير العالية التي وضعتها شركة ’ماسيمو‘ على مجموعة أجهزتها العالية الجودة لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض. فمقدّمو الرعاية الصحية والأطفال أيضاً يحبون هذا الجهاز".
وصرّح بيتر موسكوفيس، الحائز على شهادة الدكتوراه في الطب وعلى ماجستير في الصحة العامة وأخصّائي أمراض الرئة في مستشفى ماساتشوستس العام، قائلاً: "تشكّل الالتهابات الرئويّة البكتيريّة والفيروسيّة – بما فيها تلك التي يسببها فيروس ’كوفيد-19‘ – سبباً رئيسيّاً لوفيّات الأطفال والبالغين حول العالم، مع تفاوت في عبء المرض في البيئات المتدنية الموارد. ويلعب قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض دوراً هامّاً في تصنيف وإدارة المرضى الذين يعانون من الالتهاب الرئوي."
وكشف جو كياني، مؤسّس "ماسيمو" ورئيسها التنفيذي: "لقد عزمنا من خلال ’راد-جي‘ على ابتكار حلّ رعاية عالي الجودة ويسهل الوصول إليه ويستطيع الأطباء الاعتماد عليه في الكثير من إعدادات الرعاية من أجل خمسة مليارات شخص في كوكبنا لم يصلوا لغاية اليوم إلى قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض، ناهيك عن تقنية "إس إي تي" لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض. ومع إضافة مقياس الحرارة، أصبح ’راد-جي‘ أكثر تنوّعاً من أيّ وقت مضى، ما يسهّل تقييم الكثير من الإشارات الحيويّة الرئيسيّة. ويسافر الكثير من مقدمي الرعاية الصحية لأميال، في بعض الأحيان على الدراجات الهوائية وفي أحيانٍ أخرى سيراً على الأقدام، لمساعدة المرضى، ما يجعل امتلاك منتج خفيف الوزن، وصغير الحجم، ومتعدد الوظائف، ودقيق عند الحاجة الماسة إليه، أمراً هاماً. وقد تمّ تصميم ’راد-جي‘ ليحقّق ذلك بالضبط".
وتتوافر مراقبة تشبع الأكسيجين ومعدل النبض عبر "راد-جي" باستخدام تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد تقنية "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" المعروفة بـ"ماسيمو إس إي تي"، والتي أثبتت من خلال أكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعيّة تفوقها على تقنيّات أخرى.4 ويُقدّر استخدام تقنيّة "إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في العام5، وهي تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض الأساسيّة في 9 من أصل 10 مستشفيات تحتلّ الصدارة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2020-2021 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"6. ومع استعمال تقنيّة "ماسيمو إس إي تي" في جهاز "راد-جي"، أصبح الحصول على قراءات دقيقة لنسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في متناول يد الأطباء.
وقام الدكتور بيكر وزملاؤه في دراسة مستعرضة نُشرت في مجلة "أكتا بيدياتريكا" بتقييم منفعة "راد-جي" عبر مراقبة كيفيّة استخدامه من قبل عمال الرعاية الصحية الذين يشخصون إصابة الأطفال الذين لا يتخطى عمرهم خمسة أعوام بالالتهاب الرئوي في ثلاث مناطق في أثيوبيا في عام 2018. 7 ووجد الباحثون بأنّ عمّال الرعاية الصحية قدموا العلاج والتوجيه الصحيحَين باستخدام نتائج "راد-جي" وتقييمهم لأعراض أخرى في 94.9 في المائة و95.8 في المائة من الحالات في مجموعتَي المراقبة الأولى والثانية عل التوالي.
وبالإضافة إلى قياس الحرارة، وقياس تشبع الأكسجين ("إس بيه أو 2") من "ماسيمو إس إي تي"، ومعدل النبض ("بيه آر")، ومؤشر التروية ("بيه آي")، ومؤشر تفاوت التحجم "بيه في آي" (لتقييم استجابة السوائل)، يُمكن استخدام مستشعر "إس بيه أو 2" نفسه لمراقبة معدل التنفس من مخطاط التحجم الضوئي مع تقنية "آر آر بيه". وبشكل عام، تُعتبر صعوبة التنفس والحمى اثنتَين من أولى العلامات الدالة على تدهور حالة المريض، وترجو "ماسيمو" أن يساهم توافر تقنية "آر آر بيه" وقياس الحرارة عبر "راد-جي" في مساعدة الأطباء وشتى العاملين في مجال الصحة العامة في سعيهم إلى محاربة أنواع كثيرة من الأمراض، بما في ذلك الالتهاب الرئوي و"كوفيد-19".
ويُمكن استخدام "راد-جي" مع مقياس الحرارة مع مجموعة متنوعة من المستشعرات القابلة لإعادة الاستخدام وتلك المستخدمة لمريض واحد. ويساعد مستشعر "راد-جي" العالمي الذي يمكن ربطه مباشرة والقابل لإعادة الاستخدام، والذي يُستعمَل لمراقبة البالغين والأطفال والرضع، في إلغاء الحاجة إلى تخزين وحمل الكثير من أنواع المستشعرات، ما يزيد من تنوّع استعمالات الجهاز وسهولة استخدامه، خاصةً في بيئات ميدانيّة أكثر صعوبة. ويتوافق أيضاً "راد-جي" مع مقياس الحرارة مع الحافظة الواسعة من مستشعرات "ماسيمو" اللاصقة التي يستخدمها مريض واحد – بما في ذلك مستشعرات "ماسيمو آر دي إس إي تي" التي تقدّم مواصفات دقة نسبتها 1.5 في المائة هي الأفضل في فئتها في حالات الحركة والثبات – ما يضمن قدرة الأطباء على تكييف إعداداتها انطلاقاً من الحاجات الفريدة لكلّ حالة. وبالإضافة إلى ذلك، صُمّم جهاز "راد-جي" ليعمل بشكلٍ موثوق مع جميع الأشخاص سواءً كانوا بيضاً أو سوداً، ومن الأطفال الحديثي الولادة إلى المسنين.
وتجدر الإشارة إلى أنّ "راد-جي" حاصل على ترخيص 510(كيه) من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية، وهو متوافر في الولايات المتحدة الأمريكيّة. ولم يحصل "راد-جي" مع مقياس الحرارة بعد على ترخيص 510(كيه) من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية، وليس متوافراً حاليّاً في الولايات المتحدة الأمريكيّة. وحصل "بيه في آي" على ترخيص 510(كيه) من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية كمؤشر لاستجابة السوائل لدى فئات مختارة من المرضى البالغين الحاصلين على تنفّس ميكانيكي في الولايات المتحدة الأمريكيّة.
@Masimo | #Masimo
لمحة عن شركة "ماسيمو"
تُعتبر "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك، القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. وتكمن مهمتنا في تحسين نتائج المرضى وخفض تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض4، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة8، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى حديثي الولادة9، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة والنقل إلى وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة10-13. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم5، وهو النظام الرئيسي لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2020-2021 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"6. وتواصل "ماسيمو" تحسين تقنية "إس إي تي"، حيث أعلنت عام 2018 أنّ دقّة قياس مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") في المستشعرات المستخدمة في "آر دي إس إي تي" قد تحسّنت بشكل كبير خلال حالات الحركة، ما يمنح الأطباء قدراً أكبر من الثقة بأنّ قيم مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") التي يعتمدون عليها دقيقة وتعكس الحالة الجسدية للمريض. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها بشكل إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر تفاوت التحجّم("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت "ماسيمو" منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات مراقبة أخرى من "ماسيمو" وأطراف ثالثة؛ وتتضمن الإضافات الرئيسية لـ"ماسيمو" الجيل التالي من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، "آي إس إيه كابنوجرافي" مع خطوط العينات من "نومولين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" أجهزة قياس مستوى تشبع الكربون للمراقبة المستمرة والفورية، بما في ذلك أجهزة مصممة لاستخدامها في مجموعة من السيناريوهات الطبية وغير الطبية، منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي"، وأجهزة محمولة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والربط حول منصة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت وي"، و"آي سيرونا"، و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هالو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com يمكنكم الاطلاع على الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/.
لم يحصل مؤشرا "أو آر آي" و"آر بيه في آي" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهما غير متوفرين للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".
المراجع
بيانات تطلّعية
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعالية المحتملة لـتقنية "راد-جي" و"إس إي تي" و"آر آر بيه" و"آي إس بي أو 2 آر إكس". وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، والتي تشمل "راد-جي" و"إس إي تي" و"آر آر بيه" و"آي إس بي أو 2 آر إكس" من "ماسيمو" تساهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة بإيماننا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع اللجنة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم ثبوت صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210301006115/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.