يو بي إس تحافظ على الصدارة كأفضل شركة عالميّة للعام لأبحاث الأسهم بالنسبة إلى المستثمرين المؤسسيّين

(بزنيس واير) – حصلت شركة "يو بي إس" على تسمية أفضل شركة عالميّة لأبحاث الأسهم بالنسبة إلى المستثمرين المؤسسيّين، وحافظت على المركز الأوّل في التصنيف السنوي للعام الرابع على التوالي. ويشهد التصنيف، الذي يقوم على تصويت محلّلين ومدراء حافظات من طرف الشراء، على القيمة التي يقدمها محلّلو "يو بي إس" ومنصّة الأبحاث خاصّتها للعملاء على الصعيد العالمي. وصوّت العملاء لصالح محلّلي وفرق الأبحاث المفضلين لديهم في كلّ منطقة. وأدّى كلّ ذلك إلى حصول "يو بي إس" على 158 مركزاً حول العالم.

وقال خوان-لويس بيريز، رئيس الأبحاث والتحليلات في المجموعة، في هذا السياق: "نودّ أن نشكر عملاءنا على دعمهم وتفاعلهم المستمرّ خلال هذه الفترة غير المسبوقة، وعلى تكريمهم لمحلّلينا الأعلى تصنيفاً وقوّة عروضنا في أبحاث الأسهم". وأضاف: "لقد استلزم العام الكثير من التكيّف – كان علينا أن نكون أكثر مرونة ورشاقة، وأن ننصت كثيراً، وأدركنا منذ البداية أنّنا نحتاج إلى تحديث التوقعات بسرعة".

وصرّح دان داود، الرئيس العالمي للأبحاث، قائلاً: "تشهد نتائج الاستبيان على تركيزنا القويّ على العملاء، والذي تواصل تعزيزه في ظلّ انتقال فرقنا إلى العمل من المنزل. لقد تسارع الطلب على وقت محللينا، مع ارتفاع تفاعلات العملاء في عام 2020 بالمقارنة مع 2019. وشهدنا في العام الحالي تنامي الحاجة إلى إدخال بيانات ’يو بي إس إيفيدنس لاب‘ في أبحاثنا، من أجل مساعدة المحللين على تحديد الأسئلة وابتكار منتج يتمتّع بأعلى تأثير على المستثمرين".

ومنذ عام 2014، لجأت "يو بي إس ريسورتش أنالستس" إلى خبرة "يو بي إس إيفيدنس لاب" بقيادة باري هوريوتز، الرئيس العالمي لـ "يو بي إس إيفيدنس لاب إنوفيشنز"، من أجل مجموعات البيانات المجهزة بالرؤى حول الشركات، والقطاعات، والمواضيع.

وأضاف داود: "إنّ الجمع بين اجتذاب أفضل المواهب والوصول إليها من جهة، والوصول إلى بيانات ’يو بي إس إيفيدنس لاب‘ من جهة أخرى، أساسيّ للحفاظ على تصنيفنا. ومن الضروري الحصول على أفضل ما يقدمه كلاهما لتزويد العملاء برؤى متمايزة تساعد في تحديد صيغة اتخاذ القرارات".

لمحة عن "يو بي إس"

تقدّم "يو بي إس" المشورة والحلول المالية للعملاء من الأثرياء والمؤسسات والشركات في جميع أنحاء العالم، فضلاً عن عملاء القطاع الخاص في سويسرا. وتتركّز استراتيجيّة "يو بي إس" على أعمالنا العالميّة الرائدة لإدارة الثروات وعلى مصرفنا العالمي الرائد في سويسرا، وتحسّنها خدمات إدارة الأصول ومصرف الاستثمار "إنفاستمنت بنك". ويركّز المصرف على الأعمال التي تتمتّع بموقع تنافسي قوي في أسواقها المستهدفة، والتي تتمتّع برؤوس أموال فعالة، وتتميّز بنموّ هيكلي لافت طويل الأمد أو توقعات مستقبليّة جيدة على صعيد الربحية.

وتوجد "يو بي إس" في كافة المراكز الماليّة الكبرى حول العالم، ولها مكاتب في أكثر من 50 منطقة وموقعاً. ويعمل حوالي 30 في المائة من موظفيها في الأمريكيّتَين، و31 في المائة في سويسرا، و19 في المائة في باقي دول أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، و20 في المائة في دول منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وتوظف مجموعة "يو بي إس جروب إيه جي" أكثر من 68 ألف شخص حول العالم. وأسهمها مدرَجة في بورصة سويسرا وبورصة نيويورك.

لمحة عن "إنفاستمنت بنك"

يقوم "إنفاستمنت بنك" بتزويد العملاء من الشركات والمؤسّسات وقطاع إدارة الثروات بمشورة متخصّصة، وحلول ابتكاريّة، وخدمات التنفيذ والوصول الشامل إلى أسواق رأس المال العالميّة. ويقدم خدمات استشاريّة وأبحاثاً معمّقة عابرة للأصول، إلى جانب الوصول إلى الأسهم، والعملات الأجنبية، والمعادن الثمينة، وأسواق المعدلات والائتمان المختارة، من خلال وحدات أعماله، "جلوبال بزنيس" و"جلوبال ماركتس". ويعدّ "إنفاستمنت بنك" مشاركاً فاعلاً في نشاطات تدفق الأسواق الرأسماليّة، بما في ذلك المبيعات، والتداول، وصناعة الأسواق عبر مجموعة من الأوراق الماليّة.

لمحة عن "يو بي إس إيفيدنس لاب"

إنّ "يو بي إس إيفيدنس لاب" هو كناية عن فريق من الخبراء من طرف البيع المستقلّين عن منصّة "يو بي إس ريسورتش"، ويعملون عبر 45 مختبراً متخصّصاً في خلق مجموعات بياناتٍ مجهزة بالرؤى. ويقوم الخبراء بتحويل البيانات إلى أدلّة عن طريق اعتماد مزيج من الأدوات والتقنيّات لجمع وتنقية وربط مليارات أصناف البيانات كلّ شهر. وتمّ تصميم مكتبة الأصول، التي تغطي أكثر من أربعة آلاف شركة من جميع الأحجام على امتداد القطاعات والمناطق كافة، لمساعدة المستثمرين في الإجابة عن الأسئلة التي تهمّ تحليلاتهم الاستثمارية.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية من هذا البيان الصحفي على موقع (businesswire.com) عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210201005539/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.