لاتصالات وسائل الإعلام
"ماسيمو"
إيفان لامب
هاتف: 9493963376
البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com
(بزنيس واير): توفر "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ:MASI) مجموعة متنوعة من حلول المراقبة المبتكرة التي تهدف إلى تحسين سلامة الأمهات والأطفال حديثي الولادة خلال عملية الولادة والدقائق الأولى الحرجة من حياة المولود. فقد ساهمت قدرة تقنية القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة "ماسيمو إس إي تي" لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض بمساعدة المرضى من الأطفال حديثي الولادة والأطفال كما لم يفعل أي جهاز مماثل من قبل. ولم يكتفِ "ماسيمو إس إي تي" بمساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد الناتج عن الولادة المبكّرة 1 وتحسين تشخيص أمراض القلب الخلقية الحرجة 2 -10 فحسب، إنما ساعد أيضاً على تعزيز معيار الرعاية للأطفال إلى مستويات جديدة - فقد تمّ على سبيل المثال استخدام الأدلة المستخلصة من دراسات أمراض القلب الخلقية الحرجة (سي سي إتش دي) باستخدام تقنية "إس إي تي" عند صياغة المبادئ التوجيهية للفحص والتي تستخدم حول العالم11.
ومن المهم أن ندرك اليوم بشكل خاص، بمناسبة يوم المرأة العالمي، أنه وبحسب التقارير الصادرة عن منظمة اليونيسيف "لا يزال الأطفال حديثو الولادة والأمهات يموتون بأعداد مخيفة". إذ يموت كل يوم حوالي 7 آلاف طفل خلال الشهر الأول من حياتهم، وتموت حوالي 810 امرأة، بسبب مضاعفات يمكن تفاديها ترتبط بالولادة أو الحمل12. وبالمثل، ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، "بالرغـــم من التقـــدم الهـــام الذي تمّ إحرازه خلال العقدين الماضيين، إلا أن عام 2017 شهد وفاة حوالي 295 ألف امرأة خلال فترة الحمل والولادة أو بعدها. وتشمل الأسباب المباشرة الأكثر شيوعاً للإصابات والوفيات في صفوف الأمهات فقدان الدم بصورة مفرطة، والالتهابات، وارتفاع ضغط الدم، والإجهاض غير المأمون، والولادة المتعسّرة، فضلاً عن الأسباب غير المباشرة على غرار فقر الدم، والملاريا، وأمراض القلب". 13
هذا ويتمثّل تركيز "ماسيمو" الأول والمستمر في مساعدة الأطباء المتخصّصين في الرعاية الطبية للأطفال حديثي الولادة، وأطباء الأطفال، وأطباء النساء والولادة، والقابلات حول العالم على توفير أفضل رعاية ممكنة للأطفال حديثي الولادة وأمهاتهم. وتم إطلاق جهاز استشعار حديثي الولادة من "ماسيمو"، وهو جهاز الاستشعار الأول والوحيد من نوعه، في عام 2004 وهو مصمم لتوفير قياسات دقيقة لمعدل تشبع الأكسجين الشرياني ("إس بيه أو 2") ومعدل النبض ("بيه آر") في أسرع وقت ممكن خلال سيناريوهات إنعاش الأطفال حديثي الولادة المربكة. وإلى جانب أجهزة استشعار حديثي الولادة، يتولى جهاز "باثواي"، الذي أُطلق عام 2019 لصالح منصة "روت"، مساعدة الأطباء على تصوّر بروتوكولات "إس بيه أو 2" و"بيه آر" المفضلة لديهم خلال عمليات إنعاش حديثي الولادة. ويعمل "إيف"، وهو برمجية أطلقت عام 2014، على تبسيط وأتمتة عملية تشخيص أمراض القلب الخلقية الحرجة، التي مكنتها تقنية "ماسيمو إس إي تي". ويوفر جهاز استشعار "بلو"، الذي تم طرحه في عام 2004، مراقبة دقيقة للأطفال المصابين بداء القلب الزّراقي عند مستويات منخفضة لتشبع الدم بالأكسجين لمساعدة الأطباء على تقديم الرعاية لهؤلاء المرضى، وقد تمّت المصادقة على استخدام هذا الجهاز لدى الأطفال المصابين بداء القلب الزّراقي على وجه التحديد 14. ويستطيع "رينبو إس بيه إتش بي"، وهو جهاز للمراقبة غير الباضعة لمستوى الهيموجلوبين الذي أطلق عام 2008، قياس مستويات الهيموجلوبين خلال فترة الحمل، وينبه الأطباء بشأن احتمال حدوث فقدان الدم بصورة مفرطة أثناء الولادة.
وبالإضافة إلى المجموعة الكبيرة من الأدلة السريرية التي تثبت فائدة تقنية "إس إي تي" لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض وغيرها من حلول "ماسيمو" الخاصة بحديثي الولادة والأمهات، بحثت دراسة جديدة نشرت في مجلة "جورنال أوف كلينيكال نيوناتولوجي" بشأن استخدام مقارنة مؤشر التروية في منطقة القناة الشريانية (قبل القناة وبعدها) لدى الأطفال المولودين قبل الموعد الطبيعي لمساعدة الأطباء في تشخيص الأهمية الكبيرة لحالات القناة الشريانية المفتوحة في رصد تدفق الدورة الدموية15. ووجدت الدكتورة ملك بويوكيرين وزملاؤها في جامعة حجة تبة في أنقرة بتركيا أن الاختلاف في قيم مؤشر التروية بين اليد اليمنى والساق اليمنى التي تم الحصول عليها باستخدام جهاز "ماسيمو إس إي تي" لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض كان أعلى بشكل واضح لدى الأطفال المولودين قبل الموعد الطبيعي ويعانون من حالات القناة الشريانية المفتوحة التي تؤثر على ديناميكية الدورة الدموية15، ما دفعهم لاستنتاج أن الاختلاف في مؤشر التروية "له قيمة تشخيصية هامة في حالات القناة الشريانية المفتوحة التي تؤثر على تدفق الدورة الدموية ويمكن أن يساعد في التشخيص عند عدم توافر تخطيط صدى القلب".
وقال الطبيب مارسيلو كارديتي في هذا السياق: "بصفتي رئيس قسم حديثي الولادة في العيادة وجناح الأمومة التابع لمركز الغدد الصماء والتناسل البشري في سان لويس بالأرجنتين، نحن نستخدم أجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض من ’ماسيمو‘ إلى جانب تقنية القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة ’إس إي تي‘ منذ حوالي 8 سنوات لدى جميع الأطفال حديثي الولادة الأكثر عرضة للمخاطر وكذلك في حالات إنعاش الأطفال حديثي الولادة. بالإضافة إلى ذلك، نستخدم أجهزة المراقبة ’ماسيمو إس إي تي‘ للكشف عن أمراض القلب الخلقية والنقص نسبة الأكسجين لدى جميع الأطفال حديثي الولادة في وحدة العنياة بالأمهات والرضع. وبالإضافة إلى ذلك، يشارك قسم الأطفال حديثي الولادة لدينا في بروتوكول بحثي حول تشبّع الأكسيجين الدماغي الإقليمي باستخدام أجهزة استشعار حديثي الولادة على منصة ’ماسيمو روت‘- لمعرفة حالة تشبّع الأكسيجين الدماغي خلال الإجراءات السريرية الروتينية في وحدة العناية المركزة للأطفال حديثي الولادة. وتبين لنا هذه المراقبة، إلى جانب قياس تشبّع الدم بالأكسيجين ’إس بيه أو 2‘ ومؤشر التروية ’بيه آر‘ بوضوح نسبة تركيز الأكسيجين في الدم بالوقت الفعلي وبطريقة غير باضعة لدى حديثي الولادة الذين هم في حالة خطرة. وتتفوق تقنية ’ماسيمو إس إي تي‘ المبتكرة على القيود المرتبطة بأجهزة قياس نسبة الأكسجين التقليدية، كما يعدّ مؤشر التروية أداة سريرية مهمة في رعاية المرضى من حديثي الولادة. وشكّل هذا الجهاز وأجهزة استشعار ’آر دي‘ الخاصة بحديثي الولادة قيمة كبيرة للوقاية من اعتلال الشبكية الخداجي والتدابير الناجحة والسريعة والدقيقة الموثوقة اللازمة في حالات الإنعاش في غرفة الولادة".
من جانبه، قال الدكتور هيرناندو باكيرو: "أنا طبيب أطفال، وأخصائي في الرعاية الطبية للأطفال حديثي الولادة، وطبيب، ومربي وباحث في واحدة من كبرى الجامعات في كولومبيا، ولي مجموعة من المنشورات البحثية حول المراقبة غير الباضعة لنسبة تشبّع الأكسيجين في الدم لدى الأطفال حديثي الولادة. لقد ساهم طرح تقنية ’ماسيمو إس إي تي‘ في أسواق أمريكا اللاتينية في تحسين رعاية الأطفال حديثي الولادة بشكل كبير في دولنا. وفي ظل القيود والعوائق التي يفرضها النقص الكبير في الموارد، كما هي الحال في معظم وحدات العناية بالأطفال حديثي الولادة في بلداننا، كان من الضروري أن نتمكن من توفير الرعاية عالية الجودة إلى هذه الفئة من السكان المعرّضة للخطر والضعيفة بسبب ظروفها الصحية (مثل انخفاض تدفق الدم) أو خصائصها البيولوجية (مثل الولادة المبكّرة). بالتالي، ساهم الحصول على مقاييس موثوقة وسريعة ومستقرة كالتي توفرها تقنية ’إس إي تي‘ وأجهزة الاستشعار الخاصة بالأطفال حديثي الولادة بتحسين فرص الحياة للكثير من أطفالنا حديثي الولادة."
وقالت آن دي-فاهل جرانيلي، الحاصلة هلى شهادة دكتوراه، وعالمة في الطب الحيوي، وأخصائية معتمدة في مجال تصوير القلب التشخيصي (تخطيط صدى القلب للأطفال)، ومديرة المركز الطبي، بالسويد: "ساهم دمج تقنية قياس نسبة الأكسيجين في الدم في عملية فحص أمراض القلب الخلقية الحرجة بإحداث تأثير كبير على إمكانية الكشف عن أمراض القلب الخلقية وعلى صحة الأطفال حديثي الولادة. وفي الدراسات السريرية، أدى استخدام قياس الـتأكسج النبضي (مستوى تشبّع الأكسيجين في الدم) بواسطة تقنية ’إس إي تي‘ إلى تحسين القدرة على الكشف عن أمراض القلب المرتبطة بالقناة الشريانية قبل مغادرة المستشفى. في عام 2011، أدخلت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية قياس التأكسج النبضي للأطفال حديثي الولادة لرصد أمراض القلب الخلقية الحرجة إلى القائمة الموحدة لفحوصات التقصّي لحديثي الولادة الموصى بها. وقد أصبح قياس التأكسج النبضي اليوم معياراً عالمياً للرعاية الطبية عند فحص الأطفال حديثي الولادة لرصد عيوب القلب الخلقية."
وأشار الدكتور سيرجيو غولومبيك، الحائز على دكتوراه في الطب، وشهادة ماجستير في الصحة العامة، وزميل الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، عضو مجلس الإدارة والرئيس السابق للجمعية الأيبيرية الأمريكية لطب حديثي الولادة (SIBEN) في هذا السياق: "قمت بتأليف ونشر الكثير من الدراسات العلمية ذات الصلة بتشبع الأكسيجين في الدم لدى الأطفال حديثي الولادة وفحص أمراض القلب الخلقية الحرجة. وأنا مقتنع بأن تقنية ’ماسيمو إس إي تي‘ وغيرها من الابتكارات الجديدة وأجهزة الاستشعار المتطورة مثل أجهزة الاستشعار ’آر دي‘ للمراقبة غير الباضعة تمثل بعضاً من التقنيات الممتازة التي يمكن الوثوق بها، والتي تعمل بسرعة ودقة عندما نكون بأمس الحاجة إليها، كما أنها مصمّمة خصيصاً لصالح الأطفال حديثي الولادة المرضى في وحدة العناية المركزة. توفر لنا تقنية ’إس إي تي‘ إمكانية فحص الأطفال حديثي الولادة لقياس التأكشج النبضي أو لرصد أي أمراض قلب خلقية في وحداتنا، علماً أنه يمكننا الوثوق تماماً بالنتائج. تتميز التكنولوجيا بأنها سهلة الاستخدام والفهم، وهي تسمح لنا بتوفير رعاية سريرية أفضل."
أما الدكتور كاتسويوكي مياساكا، الحائز على دكتوراه في الطب، المستشار التنفيذي في كلية الدراسات العليا في جامعة "وايو" النسائية، طوكيو، والبروفسور الفخري في جامعة سانت لوك الدولية، بطوكيو، فقال في معرض تعليقه: "بصفتي طبيب تخدير للأطفال في حالات الرعاية الحرجة، يعدّ قياس التأكسج النبضي الموثوق والدقيق عاملاً حيوياً وأساسياً لتحقيق أفضل النتائج لصالح المرضى. يعتبر البعض أن قياس التأكسج النبضي هو العلامة الحيوية الخامسة التي ينبغي أخذها في الاعتبار. ويمكن للأطباء الاعتماد على الدقة والخصوصية التي توفرها تقنية ’ماسيمو‘ للقياس أثناء الحركة في إدارة الرعاية الطبية للأطفال في وحدات العناية المركّزة الخاصة بالأطفال. إذ يمكن لاستخدام قياس التأكسج النبضي أن يقلّص عدد الأحداث السلبية في غرفة الإنعاش من خلال توفير قراءات دقيقة لنسبة التأكسج النبضي حتى أثناء الحركة، مثل الارتعاش لدى المرضى المصابين بأمراض خطيرة أو المرضى غير المستقرين."
وأضاف مارك أنسيرمينو، الحائز على بكالوريوس في الطب والجراحة، وماجستير في الطب، ومدير مركز صحة الطفل الدولية وأستاذ في قسم علم التخدير وعلم الصيدلة والعلاج في جامعة كولومبيا البريطانية في كندا: "يمثّل فقر الدم واحداً من أبرز المشكلات في مجال الصحة العامة وهو يؤثر بشكل خاص على جودة الحياة، والوضع الصحي، وبقاء الأمهات والأطفال على قيد الحياة في جميع أنحاء العالم. بالتالي، يمكن أن يساهم الوصول إلى تقنية المراقبة المستمرة للهيموجلوبين في توفير المزيد من الرؤية في مستويات الهيموجلوبين. إذ تسمح الطبيعة غير الباضعة لهذه التكنولوجيا بجعلها مريحة للغاية للأم والطفل على حدّ سواء، وتجعل المراقبة أثناء الولادة ممكنة حتى في البيئات ضئيلة الموارد."
الدكتور أسرات ديبابا تولوسا، الحائز على ماجستير في الصحة العامة هو رئيس برنامج "إنريتش" (ENRICH) (تعزيز خدمات التغذية لتحسين صحة الأم والطفل)، المموّل من مكتب الشؤون العالمية الكندية، وهي مبادرة تمتد على عدة سنوات ومتعددة البلدان تهدف إلى تحسين صحة وتغذية الأمهات والمواليد الجدد والأطفال. وفي إطار البرنامج، تجري شركة "إنريتش" (ENRICH) دراسة في وسط تنزانيا، حيث تخضع خدمات رعاية الأمومة والطفولة إلى ضغوط كبيرة، يتمّ استخدام جهاز "راد-67" المحمول الذي يوفر إمكانية الفحص اللحظي لقياس نسبة أول أكسيد الكربون والأوكسجين في الدم عن طريق النبض. ولفت الدكتور تولوسا: "خلال التجارب الميدانية التي أجريناها على جهاز ’راد-67‘، اكتشفنا أنه يمكن استخدام الجهاز بسهولة من قبل موظفي الرعاية الصحية العاديين في المجتمعات المحلية لفحص المرضى قبل إحالتهم إلى المرافق الصحية لمزيد من التقييم والعلاج. كما كان هناك معدل قبول مرتفع للجهاز من قبل أفراد المجتمع المحلي، نظراً لكون طريقة القياس غير باضعة."
من جانبه، قال جو كياني، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ماسيمو": "منذ تأسيسها، التزمت شركتنا بتحسين النتائج بالنسبة للمرضى الأصغر سناً والأكثر ضعفاً. بالتالي، تمّ تصميم تقنية ’إس إي تي‘ لقياس التأكسج النبضي مع أحذ الأطفال حديثي الولادة في الاعتبار. مع طرح تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري"، تمكنا من جعل عملية المراقبة السريرية غير الباضعة للأطفال والأمهات أكثر وضوحاً. ومع أننا ندرك بأن لدينا أفضل الأجهزة لقياس نسبة التأكسج النبضي لجميع المرضى، وخاصة المرضى الأكثر عرضة للخطر، نواصل سعينا لإيجاد طرق جديدة لمساعدة الأطباء على تقديم أفضل رعاية طبية ممكنة للأطفال حديثي الولادة وأمهاتهم. وبمناسبة يوم المرأة العالمي، نودّ أن نشكر مقدمي الرعاية الذين كرسوا أنفسهم للاهتمام بصحة الأطفال حديثي الولادة وأمهاتهم، فضلاً عن النساء في كل مكان، على إنجازاتهنّ وتضحياتهنّ، ورعايتهنّ لنا جميعاً."
تجدر الإشارة إلى أن تقنية قياس نسبة الأكسيجين في الدم ليست مصمّمة للحلول مكان فحوصات الدم المخبرية. ويجب أن تستند القرارات المخبريّة المتعلّقة بنقل خلايا الدم الحمراء إلى حكم الأطباء الذين يأخذون بعين الاعتبار، حالة المريض، والمراقبة المستمرة لمستويات الأكسيجين في الدم، وتحاليل التشخيص المخبريّة باستخدام عيّنات الدم.
علاوة على ذلك، حصل مؤشر "إس بيه إتش بي" للقياس المستمر غير الباضع على علامة الجودة الأوروبية "سي إي" لجميع المرضى؛ وفي الولايات المتحدة الأمريكية، حصل الجهاز على ترخيص إدارة الغذاء والدواء الأمريكية للمرضى الذي يزيد وزنهم عن 3 كيلوغرام، إلّا أنّه لم يتمّ وصفه للمرضى الذي يقلّ وزنهم عن 3 كيلوغرام.
كجزء من ترخيص "510 كي" من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، فإن أجهزة الفحص اللحظي "راد-67" لمستوى الهيموجلوبين غير مخصّص للاستخدام على المرضى الحوامل، وليس صالحاً للاستخدام على المرضى الأطفال أو المرضى الذين يعانون من أمراض الكلى. كذلك، لم يحصل جهاز "إيف" على ترخيص من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهو غير متوفر في الولايات المتحدة.
#"ماسيمو" | @Masimo
* تعدّ نسبة الدقة ARMS حساباً إحصائياً للفرق بين قياسات الأجهزة والقياسات المرجعية. وقد جاء نحو ثلثي قياسات الجهاز ضمن هامش أكثر أو أقل (+/- ARMS) من القياسات المرجعية في الدراسة الخاضعة للتحكم.
لمحة عن شركة "ماسيمو"
تُعتبر "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ: MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك، القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. وتكمن مهمتنا في تحسين نتائج المرضى وخفض تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية 16. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة 1، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى المواليد الجدد 4، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة والنقل إلى وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة 17-20. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم 21، وهو النظام الرئيسي لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2020-2021 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"22. وتواصل "ماسيمو" تحسين تقنية "إس إي تي"، حيث أعلنت عام 2018 أنّ دقّة قياس مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") في المستشعرات المستخدمة في "آر دي إس إي تي" قد تحسّنت بشكل كبير خلال حالات الحركة، ما يمنح الأطباء قدراً أكبر من الثقة بأنّ قيم مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") التي يعتمدون عليها دقيقة وتعكس الحالة الجسدية للمريض. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها بشكل إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر تفاوت التحجّم ("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت "ماسيمو" منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات مراقبة أخرى من "ماسيمو" وأطراف ثالثة؛ وتتضمن الإضافات الرئيسية لـ"ماسيمو" الجيل التالي من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، "آي إس إيه كابنوجرافي" مع خطوط العينات من "نومولين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" أجهزة قياس مستوى تشبع الكربون للمراقبة المستمرة والفورية، بما في ذلك أجهزة مصممة لاستخدامها في مجموعة من السيناريوهات الطبية وغير الطبية، منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي"، وأجهزة محمولة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والربط حول منصة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت وي"، و"آي سيرونا"، و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هالو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com . يمكنكم الاطلاع على الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/.
لم يحصل مؤشرا "أو آر آي" و"آر بيه في آي" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهما غير متوفرين للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".
المراجع
بيانات تطلّعية
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعالية المحتملة لـتقنية "راد-جي" و"إس إي تي" و"آر آر بيه" و"آي إس بي أو 2 آر إكس". وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، والتي تشمل "راد-جي" و"إس إي تي" و"آر آر بيه" و"آي إس بي أو 2 آر إكس" من "ماسيمو" تساهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة بإيماننا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع اللجنة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم ثبوت صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210307005058/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.