(بزنيس واير)—أعلنت اليوم شركة "مافينير"، وهي مزوّدة برمجيّات الشبكات التي تدعم مستقبل الشبكات ببرمجيّة ناشئة في السحابة تعمل عبر أيّ سحابة وتساهم بتحويل الطريقة التي يتّصل بها العالم، عن التوافر التجاري للخلايا الصغيرة القائمة على شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة من شبكات الجيل الرابع "4 جي" للاستخدامات الخارجية، ما يوسّع نطاق أجهزة راديو "ماف إير" وحافظة أجهزة النفاذ إلى الخلايا الصغيرة لتلبية الحاجة المتزايدة لمقدمي خدمات الاتصالات ("سي إس بيه") لتعزيز سعة الشبكة وتغطيتها. هذا وقد تم بالفعل اختبار الحل ونشره في عملية تجارية مع مقدّمي خدمات الاتصالات من المستوى الأول في أوروبا.
وتُعدّ الخلية الصغيرة الخارجية من "مافينير" ("أو 410") منتجاً موجّهاً لخدمة العملاء يُلبّي حاجتهم إلى خلايا صغيرة خارجية تدعم كلاً من بُنى شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة الموزّعة والمركزية. ويعتمد هذا الحل على البنية المعيارية لأجهزة شركة "مافينير" ومنصات البرمجيات الناشئة في السحابة ذات قابلية التطوير العالية، والمبادئ الأساسية التي مكّنت من تسريع وقت الوصول إلى السوق مع مرونة كاملة في البنية والتنفيذ. وتقدّم حلول "مافينير" الموسّعة للخلايا الصغيرة طريقة استدلالٍ مستقبليّة لبناء الشبكات تضمن إمكانية التشغيل البيني ومنافسة البائعين وأمن العناصر وتقليل تكاليف التشغيل في شبكات النفاذ الراديوي. كما تُشكّل خلايا "ماف إير" الصغيرة القائمة على شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة من "مافينير" حلولاً موثوقة للغاية ذات قدرات عالية أثبتت نجاحها في السوق وتتميّز بسهولة نشرها، وبكونها مؤتمتة بالكامل، وقابلة لتحسين البرمجيات، وقابلة للتطوير بدرجة كبيرة وقابلة للتكيّف.
تدعم الخلية الصغيرة الخارجية كلاً من واجهة التقسيم الثاني وواجهة مستوى المستحدم "إس-1"، ويمكن تهيئتها عن بُعد لتوفير مرونة نشر كاملة وقابلية للتحديث، خاصة في المناطق التي لا تتوفر فيها التغطية والسعة الكلية من مقدمي خدمات الاتصالات، أو تكون غير مجدية اقتصادياً، أو تواجه مشكلات تقسيم المناطق، وغيرها. هذا وتشمل عمليات النشر المثالية المواقع الريفية والنائية، والمواقع المقيدة بالحجم والطاقة والنقل وقيود التخطيط. ويتميّز هذا الحل بقابلية التركيب والتشغيل فوراً، مع تجهيزات وتركيبات بدون لمس، وبكونه مدعوماً بالطاقة عبر الإيثرنت ("بيه أو إي") ويقدم واجهات شبيهة بالوحدة المركزية من شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة كالتي توفّرها الشبكة الشاملة وتشترك في الإدارة معها.
وقال أنيرودو باسو، نائب الرئيس الأول والمدير العام للأعمال التجارية الناشئة في شركة "مافينير": "من خلال تسخير البنية المعيارية لأجهزتنا ومنصات البرمجيات الناشئة في السحابة القابلة للتطوير، تتمتع ’مافينير‘ بالقدرة على تقديم منتجات جديدة بطريقة سريعة قابلة للدمج والعمل بسلاسة مع مكوّنات الشبكات الأخرى التي يستخدمها مقدّمو خدمات الاتصالات. تُعدّ هذه الخلية الصغيرة الخارجية القائمة على شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة لشبكات الجيل الرابع ’4 جي‘ الأولى ضمن مجموعة جديدة تماماً من منتجات الخلايا الصغيرة القائمة على شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة لشبكات الجيل الرابع ’4 جي‘ والجيل الخامس ’5 جي‘، تشمل وحدات موزّعة مدمجة ومجموعة مختلفة من الحلول القائمة على تقنيات النفاذ الراديوي المتعددة."
ومع إطلاق الخلية الصغيرة الخارجية من الجيل الرابع "4 جي"، أصبحت شركة "مافينير" تمتلك مجموعة كاملة من الخلايا الصغيرة القائمة على شبكات النفاذ الراديوي المفتوحة من مختلف الأجيال (الجيل الثاني والجيل الثالث والجيل الرابع والجيل الخامس) ذات البرمجية القابلة للتحديث، التي تمكّن مقدّمي خدمات الاتصالات من تحسين سعة شبكاتهم وتغطيتها في مراحل استخدام تتخطى التغطية الداخلية.
لمحة عن "مافينير"
تعمل "مافينير" على وضع الأُسس الكفيلة ببناء مستقبل الشبكات ودعم التكنولوجيا المتقدمة من خلال التركيز على تحقيق رؤيتها المتمثّلة في تطوير شبكة مؤتمتة واحدة قائمة على البرمجيات وتعمل على أي سحابة. وبصفتها المزود الوحيد لبرمجيات الشبكة السحابية المتكاملة في القطاع، تركز "مافينير" على تحويل الطريقة التي يتصل بها العالم، وتسريع تحول الشبكات البرمجية لأكثر من 250 من مزودي خدمات الاتصالات في أكثر من 120 دولة، الذين يقدمون خدماتهم إلى أكثر من 50 بالمائة من المشتركين في العالم. للمزيد من المعلومات حول "مافينير"، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.mavenir.com.
يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعدّدة. يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية من هذا البيان عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20211124006039/en/
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.