(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة فنادق "حياة" "حياة هوتيلز كوربوريشن" (المُدرجة في بورصة نيويورك تحت الرّمز NYSE: H) و"مستر آند مسز سميث"، (السيد والسيدة سميث)، وهو نادي السفر لعشاق الفنادق، عن إبرام اتفاقية تتيح لإحدى الشركات الفرعية التابعة لشركة "حياة" الاستحواذ على "مستر أند مسز سميث" التي تتخذ من لندن مقراً لها، وهي منصة توفر حجوزات مباشرة لمجموعة متنامية منتقاة بعناية تضم أكثر من 1500 فندق وعقار فاخر في بعض أكثر المواقع المرغوبة في العالم. وبموجب الاتفاقية، ستستحوذ شركة "حياة" على كامل منصة "مستر آند مسز سميث" خفيفة الأصول مقابل قيمة مؤسسية تبلغ 53.0 مليون جنيه إسترليني نقداً.
وفي هذا السياق، قال مارك فوندراسيك، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في شركة "حياة": "نعرب عن حماسنا إزاء عملية الاستحواذ المرتقبة، واستكشاف المزيد من العروض الفاخرة العالمية المقدمة للنزلاء وأعضاء برنامج ’عالم حياة‘ في مئات المناطق الجغرافية، والتي تشمل أكثر من 20 دولة لا توجد على أراضيها فنادق حياة مثل فيجي وكرواتيا وأيسلندا وأنغويلا". وأضاف: "قام المؤسسان تمارا وجيمس لوهان بالتعاون مع فريقهما المثير للإعجاب بإنشاء قائمة بمجموعة من الفنادق العالمية المتميزة ذات الحجوزات المباشرة لتقديم تجارب إقامة فريدة بالفعل، من بينها غرف متواجدة في بيوت الأشجار وداخل الكهوف والأجنحة تحت المياه. والأهم من ذلك، نحن نلمس روحاً من التآزر بين شعارينا، المتمثّلين في تقديم الرعاية الشاملة، ونتطلع إلى العمل معًا للتركيز على تزويد النزلاء وأعضاء ’عالم حياة‘ بتجارب إقامة جديدة تبقى محفورة في ذاكرتهم، فضلاً عن استقطاب نزلاء جدد إلى فنادق حياة حول العالم".
ومن المتوقع أن يؤدي الاستحواذ المخطط له على "مستر آند مسز سميث" إلى ترسيخ مكانة فنادق حياة الريادية في مجال العقارات الفاخرة وتعزيز قدرات التوزيع الخاصة بفنادق حياة، لا سيما في أنحاء أوروبا، وذلك من خلال إقامة علاقات مع أصحاب فنادق إضافيين وأكثر من مليون عضو أوفياء لمنصة "مستر آند مسز سميث". ويعتمد هذا الاستحواذ على فترة نمو تحويلية شهدتها شركة حياة في الأشهر الـ12 الماضية، والتي تضمنت الاستحواذ الأخير على العلامة التجارية الرائدة في أسلوب الحياة وحافظة الإدارة التابعة لمجموعة "دريم هوتيل جروب" وتحويل حافظة تضم أكثر من 30 اتفاقية امتياز مع فنادق ومنتجعات "ليندنر هوتيلز آند ريزورتس" و"مي آند أوول هوتيلز"، بالإضافة إلى النمو العضوي الهائل لحافظة حياة العالمية. ونتيجة لحافظة علامات حياة الموسعة والعروض المتزايدة باستمرار لكل تجربة إقامة، تضاعفت أعداد العضوية في برنامج الولاء "عالم حياة" بأكثر من ثلاثة أضعاف خلال السنوات الخمس الماضية.
ومن المتوقع إغلاق الصفقة في الربع الثاني من هذا العام، وفقًا لشروط الإغلاق الاعتيادية. في تاريخ لاحق بعد الإغلاق، تخطط حياة للكشف عن إمكانية حجز العقارات مباشرة عبر منصة "مستر آند مسز سميث" من خلال قنوات التوزيع الخاصة بحياة، من بينها "حياة دوت كوم" Hyatt.com وتطبيق "عالم حياة". وقد تساهم هذه الخطوة المتوقعة في تمكين الوصول إلى ضعف عدد الفنادق العالمية الفاخرة ضمن قنوات الحجز المباشرة في حياة. وتستكشف فنادق حياة طرقًا متعددة تمكّن أعضاء "عالم حياة" من اكتساب النقاط واستردادها في الفنادق المؤهلة في مجموعة "مستر آند مسز سميث". ويعدّ أعضاء "عالم حياة" بعضاً من أكثر المسافرين المرموقين في القطاع الذين ينفقون كثيراً ويمددون مدة إقامتهم، ويجعلون أصحاب الفنادق يحققون إيرادات عالية الجودة.
وشاركت تمارا لوهان، المؤسسة المشاركة والرئيسة التنفيذية لشركة "مستر آند مسز سميث" رؤيتها قائلة: "إنني متحمسة جداً لأننا تمكنا من إيجاد علامة تجارية ديناميكية وموثوقة عالميًا على غرار شركة حياة قادرة على نقل ’مستر آند مسز سميث‘ إلى المستوى التالي. لطالما أعجبنا بعلامة حياة التجارية ونكنّ فائق الاحترام لها. ونحن على ثقة من أنها الأنسب للاعتماد عليها في ما نبتغي تحقيقه والارتقاء بشركتنا إلى آفاق جديدة". وأضافت: "لطالما كانت رؤيتنا تهدف إلى أن تغدو ’مستر آند مسز سميث‘ نادي السفر النهائي في العالم لعشاق الفنادق. بفضل حياة، أصبحت تلك الرؤية أقرب إلى الواقع. وبدعم من حياة، ستتمكن ’مستر آند مسز سميث‘ من تقديم الكثير إلى مجتمعنا من الأعضاء وأصحاب الفنادق والشركاء".
بعد إغلاق عملية الاستحواذ المخطط لها، من المتوقع أن ينضم أكثر من 100 زميل من زملاء "مستر آند مسز سميث" إلى فريق الخدمات التجارية في حياة، بما في ذلك تمارا لوهان التي ستعمل بصفة الرئيسة التنفيذية لشركة "مستر آند مسز سميث"، وتكون مسؤولة مباشرة أمام مارك فوندراسيك، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في شركة "حياة"، وجيمس لوهان الذي سيشغل منصب الرئيس التنفيذي للشؤون الإبداعية في شركة "مستر آند مسز سميث".
فيما يتعلق بالصفقة، اضطلع بنك "كريدي سويس" بدور المستشار المالي لشركة حياة، فيما تولّت شركة "لينك ليترز" المحدودة دور المستشار القانوني لها. وتضطلع "أرو بوينت" (التابعة لشركة "روثشيلد آند كو") بدور المستشار المالي لشركة "مستر آند مسز" سميث"، و"فيلد فيشر" المحدودة بدور المستشار القانوني لها.
يُستخدم مصطلح "حياة" في هذا البيان لتسهيل الإشارة إلى شركة "حياة هوتيلز كوربوريشن" و/ أو إلى واحدة أو أكثر من الشركات التابعة لها.
لمحة عن شركة "حياة هوتيلز كوربوريشن"
تعد شركة "حياة هوتيلز كوربوريشن"، التي تتخذ من شيكاغو مقراً رئيسياً لها، شركة ضيافة عالمية رائدة تسترشد بهدفها المُتمثّل في الاعتناء بالعملاء ليصبحوا في أفضل حالاتهم. واعتباراً من 31 ديسمبر 2022، شملت حافظة الشركة أكثر من 1,250 فندق وعقار متكامل في 75 دولة عبر ست قارات. تتضمن عروض الشركة علامات تجارية ضمن مجموعة "تايمليس كوليكشين" منها "بارك حياة"، و"جراند حياة"، و"حياة ريجنسي"، و"حياة ريزيدنس كلوب"، و"حياة بلايس"، و"حياة هاوس"، و"يوركوف"؛ ومجموعة "ذا باوندليس كوليكشين" منها "ميرافال"، و"أليلا"، و"أنداز"، و"تومبسون حياة"، و"حياة سنتريك"، و"كابشن باي حياة"؛ ومجموعة "ذي إندبندنت كوليكشين" منها و"ذي أونباوند كوليكشين باي حياة"، و"ديستينيشن باي حياة"، و"جاي دي في باي حياة"؛ ومجموعة "ذي إنكلوسيف كوليكشين" منها "حياة زيفا"، و"حياة زيلارا"، و"زويتري ويلنيس آند سبا ريزورتس"، و"سيكرتس ريزورتس آند سباز"، و"بريثليس ريزورتس آند سباز"، و"دريمز ريزورتس آند سباز"، و"حياة فيفيد هوتيلز آند ريزورتس"، و"ألوا هوتيلز آند ريزورتس"، و"سان سكيب ريزورتس آند سباز". تدير الشركات التابعة لشركة "حياة هوتيلز كوربوريشن" برنامج الولاء "عالم حياة"، و"إيه إل جي فاكيشنز"، و"أنليميتيد فاكيشن كلوب"، وخدمات إدارة الوجهات "أمستار دي إم سي"، إلى جانب خدمات "تريبسيت سوليوشنز" التكنولوجية. للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الالكتروني التالي: www.hyatt.com .
لمحة عن "مستر آند مسز سميث"
يعدّ "مستر آند مسز سميث"، الذي تأسس عام 2003، نادي السفر لعشاق الفنادق: وهو عبارة عن خدمة حجوزات للفنادق الفاخرة وحائزة على جوائز ومتخصصة في تقديم أكثر أماكن الإقامة جاذبية حول العالم. وتشمل الحافظة حالياً أكثر من 1800 فندق وفيلا منتقاة بعناية وتم استطلاع الآراء حولها عشوائياً. يضمن أعضاء "مستر آند مسز سميث" الحصول على أفضل الأسعار أينما ووقتما أرادوا الحجز، وباقات إضافية مجانية عند الوصول، وخدمة على مدار الساعة من "سميث 24"، أخصائيي السفر الداخليين. بفضل جهودها المكرّسة لتلبية أعلى معايير المسؤولية البيئية والاجتماعية، حظيت شركة "مستر آند مسز سميث" رسمياً بشهادة مؤسسة "بي" في عام 2022. يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي mrandmrssmith.com وتصفحه للتمكن من القيام بالحجوزات الخاصة بكم.
بيانات تطلعية
تُعدّ البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي، والتي لا تُعبّر عن حقائق تاريخية، بيانات تطلعية بالمعنى المقصود به في قانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية لعام 1995. تتضمن هذه البيانات بيانات حول خططنا، واستراتيجياتنا، وتوقعاتنا، والاستحواذ المخطط له على شركة "مستر آند ميسز سميث" والجدول الزمني المتوقع لإتمام الصفقة، والوصول المتوقع للحجوزات وتوزيعها، والمزايا المُرتقبة من عضوية "عالم حياة". وقد تختلف نتائجنا أو أداؤنا أو إنجازاتنا الفعلية بشكل جوهريّ عن تلك التي تم التعبير عنها صراحةً أو ضمنياً في هذه البيانات التطلعية. وفي بعض الحالات، يمكنكم تحديد البيانات التطلعية باستخدام كلمات من قُبيل "ربّما"، و"يمكن"، و"تتوقع"، و"تعتزم"، و"تخطط"، و"تسعى"، و"ترتقب"، و"تؤمن"، و"تقدّر"، و"تتنبأ"، و"مُمكن"، و"تواصل"، و"من المُرجّح"، و"سوف" وأشكال مُختلفة من هذه المصطلحات والتعبيرات المماثلة، أو الصيغة السلبية منها. وتستند هذه البيانات التطلعية بحكم الضرورة على تقديرات وافتراضات ليست مؤكّدةً بطبيعتها، على الرّغم من أنها تُعتبر منطقيّةً بالنسبة إلينا وإلى إدارة شركتنا. وتشمل العوامل التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية بشكل جوهري عن التوقعات الحالية، على سبيل المثال لا الحصر، حالة عدم اليقين الاقتصادي العام في الأسواق العالمية الرئيسية وتدهور الأوضاع الاقتصادية العالمية أو انخفاض مستويات النمو الاقتصادي، ومعدل الانتعاش الاقتصادي ووتيرته بعد حالات الانكماش الاقتصادي، وقيود سلسلة التوريد العالمية واضطراباتها، وارتفاع تكاليف اليد العاملة والمواد المرتبطة بالبناء، والزيادات في التكاليف بسبب التضخم أو عوامل أخرى قد لا يتم تعويضها بالكامل من خلال ارتفاع إيرادات أعمالنا، والمخاطر التي تؤثر على مجال الرفاهية والمنتجعات والفنادق ذات الخدمات الشاملة، ومستويات الإنفاق في قطاعات الأعمال والترفيه والمجموعات، فضلاً عن الثقة الاستهلاكية، وانخفاض في معدل الإشغال ومتوسط المعدل اليومي، والرؤية المحدودة بشأن الحجوزات المستقبلية، وفقدان الموظفين الرئيسيين، والظروف السياسية والجيوسياسية المحلية والدولية، بما في ذلك الاضطرابات السياسية أو المدنية أو التغييرات في السياسة التجارية، والأعمال العدائية أو الخوف من الأعمال العدائية، بما في ذلك الهجمات الإرهابية المستقبلية التي تؤثر على السفر، والحوادث المُرتبطة بالسفر، الكوارث الطبيعية أو تلك التي تنتج عن البشر، والطقس والأحداث المتعلقة بالمناخ من قُبيل الزلازل، وأمواج التسونامي، والأعاصير، والأعاصير القمعية، والجفاف، والفيضانات، وحرائق الغابات، والتسرّبات النفطية، والحوادث النووية، والتفشي العالمي للأوبئة أو الأمراض المعدية، أو الخوف من تفشي هذه الأوبئة، ووتيرة واتساق التعافي في أعقاب تفشي جائحة "كوفيد-19" والآثار طويلة المدى المُترتّبة عنها، أو ظهوررها مُجدّداً، أو متحوّرات "كوفيد-19"، بما في ذلك ما يتعلق بالنشاط الاقتصادي العالمي والإقليمي، أو قيود السفر أو الحظر، والطلب على السفر، والأعمال التجارية العابرة والجماعية، ومستويات الثقة الاستهلاكية، وقدرة الجهات الخارجية المالكة أو أصحاب الامتياز أو شركاء مشروع الضيافة على التنقل بنجاح بعد آثار جائحة "كوفيد-19" أو أي تجدد إضافي أو متحوّرات للفيروس أو غيرها من الأوبئة أو الأزمات الصحية الأخرى، وقدرتنا على تحقيق مستويات معينة من أرباح التشغيل بنجاح في الفنادق التي تملك اختبارات أداء أو ضمانات لصالح مالكيها الخارجيين، وتأثير عمليات تجديد الفنادق وإعادة تطويرها، والمخاطر المرتبطة بخطط تخصيص رأس المال، وبرنامج إعادة شراء الأسهم، ومدفوعات الأرباح، بما في ذلك تخفيض أو إلغاء أو تعليق نشاط إعادة الشراء أو مدفوعات الأرباح، والطابع الموسمي والدوري لأعمال العقارات والضيافة، والتغييرات في ترتيبات التوزيع، مثل وسطاء السفر عبر شبكة الإنترنت، والتغييرات في أذواق عملائنا وتفضيلاتهم، والعلاقات مع الزملاء والنقابات العمالية والتغييرات في قوانين العمل، والوضع المالي وعلاقاتنا مع أصحاب العقارات من الأطراف الثالثة وأصحاب الامتياز وشركاء مشاريع الضيافة، واحتمال عدم قدرة المالكين الخارجيين أو أصحاب الامتياز أو شركاء التنمية على الوصول إلى رأس المال اللازم لتمويل العمليات الحالية أو تنفيذ خططنا للنمو، والمخاطر المرتبطة بعمليات الاستحواذ والترتيبات المُحتملة وقدرتنا على دمج عمليات الاستحواذ المكتملة بنجاح مع العمليات الحالية، بما في ذلك ما يتعلق بالاستحواذ على "آبل ليجر جروب" و"دريم هوتيل جروب" والتكامل الناجح لكل شركة، والفشل في إكمال المعاملات المقترحة بنجاح (بما في ذلك عدم تلبية شروط الإغلاق أو الحصول على الموافقات المطلوبة)، وقدرتنا على تنفيذ استراتيجيتنا بنجاح لتوسيع نطاق أعمالنا الإدارية والامتياز مع تقليل قاعدة الأصول العقارية في نفس الوقت ضمن الأطر الزمنية المُستهدفة وبالقيم المتوقعة، وانخفاض في قيمة الأصول العقارية الخاصة بنا، والإنهاءات غير المتوقعة لاتفاقيات الإدارة أو الامتياز الخاصة بنا، والتغييرات في قانون الضرائب الفيدرالي أو الخاص بالولاية أو المحلي أو الأجنبي، والزيادات في أسعار الفائدة والأجور وغيرها من التكاليف التشغيلية، وتقلبات أسعار الصرف الأجنبي أو إعادة هيكلة العملة، والمخاطر المرتبطة بإدخال مفاهيم العلامة التجارية الجديدة، بما في ذلك عدم قبول العلامات التجارية الجديدة أو الابتكار، والتقلبات العامة في أسواق رأس المال وقدرتنا على الوصول إلى هذه الأسواق، والتغييرات في البيئة التنافسية في قطاعنا، بما في ذلك تلك الناتجة عن تفشي جائحة "كوفيد-19"، وتوحيد القطاع، والأسواق التي نعمل فيه، وقدرتنا على تنمية برنامج الولاء "ورلد أوف حياة" وبرنامج العضوية المدفوعة "أنليميتد فيكيشن كلوب" بنجاح، والحوادث السيبرانية وفشل تكنولوجيا المعلومات، ونتائج الإجراءات القانونية أو الإدارية، وانتهاكات اللوائح أو القوانين المرتبطة بأعمال الامتياز الخاصة بنا وأعمال الترخيص وعملياتنا الدولية، وغيرها من المخاطر التي تمت مناقشتها في ملفات الشركة المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، بما في ذلك تقريرنا السنوي المُعدّ بحسب النموذج "كي-10" وتقاريرنا ربع السنوية بحسب النموذج "كيو-10"، والتي تم إيداعها لدى الهيئة. تجدر الإشارة إلى أنّ العوامل المذكورة ليست بالضرورة كافة العوامل المهمة التي قد تؤدي إلى اختلاف نتائجنا أو أدائنا أو إنجازاتنا الفعلية بشكل جوخريّ عن تلك المذكورة صراحةً أو ضمنياً في أي من بياناتنا التطلعية. نحذّر القرّاء من عدم الاعتماد بشكل غير مبرر على أي بيانات تطلعية، والتي يتم إصدارها فقط اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي. ولا نتعهد بتحديث أي من هذه البيانات التطلعية علناً لتعكس النتائج الفعلية أو المعلومات الجديدة أو الأحداث المستقبلية أو التغييرات في الافتراضات أو التغييرات في العوامل الأخرى التي من شأنها أن تؤثر على البيانات التطلعية، باستثناء الحد الذي يقتضيه القانون المعمول به. وفي حال قمنا بتحديث إحدى البيانات التطلعية أو أكثر، فلا ينبغي استنتاج أننا سنجري تحديثات إضافية فيما يتعلق بتلك البيانات التطلعية أو بيانات غيرها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20230427006080/en/
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.