الاتصالات الإعلامية:
"ماسيمو"
إيفان لامب
هاتف: 9493963376
البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة "ناسداك" تحت الرمز: NASDAQ: MASI) عن نتائج دراسة ما قبل وبعد نُشرت في مجلة "بلوس وان" شارك فيها الدكتور أحمد بلشي وزملاؤه في مدينة الملك سعود الطبية بالرياض، السعودية. وتهدف الدراسة إلى تقييم تأثير مراقبة المرضى عن بُعد باستخدام جهاز "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" على فعالية فرق الاستجابة السريعة بالمستشفيات. بعد مقارنة النتائج قبل وبعد استخدام "ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، وجد الباحثون أن المجموعة المستطلعة بعد تطبيق الجهاز شهدت المزيد من عمليات تنشيط فرق الاستجابة السريعة مع انخفاض بشكل ملحوظ لمعدل الإصابة بالحوادث ومعدل الإنعاش القلبي الرئوي، وتقلّص مدة الإقامة في المستشفى، وانخفاض معدل الوفيات في المستشفى1.
وإذ يلاحظ أن تنشيط فرق الاستجابة السريعة يعتمد على "الكشف عن تدهور [حالة المرضى] في الوقت المناسب"، سعى الباحثون إلى تحديد ما إذا كان نظام مراقبة المرضى عن بُعد، الذي يؤتمت الحسابات وينقل معدلات الإنذار المبكر، يمكن أن يساهم في التعرف المبكر على التغييرات في حالة المرضى وتحسين فعالية فرق الاستجابة السريعة. افترض الباحثون أن تطبيق مثل هذا النظام يمكن أن يقلل من معدل التفاعلات الضائرة الشديدة، نتيجة لتنشيط سريع ومحتمل لفرق الاستجابة السريعة. تحقيقاً لهذه الغاية، قاموا بتصميم دراسة ما "قبل" و "بعد" في مستشفى حكومي كبير (يضم 1200 سرير للمرضى) في وسط المملكة العربية السعودية، حيث توفر وحدة العناية المركزة إمكانية وصولهم، على هيئة فرق الاستجابة السريعة، إلى الجناح العام.
في مرحلة دراسة "ما قبل" (التي تضم بيانات استرجاعية)، سجلت طواقم التمريض يدوياً العلامات الحيوية للمرضى، واحتسبت معدلات الإنذار، وقامت بتنشيط فرق الاستجابة السريعة. في مرحلة دراسة "بعد" (التي تضم بيانات استباقية)، تم نقل بيانات العلامات الحيوية التي جُمعت بجانب السرير لاسلكياً، وكذلك معدلات الإنذار المُحتسبة تلقائياً، إلى محطات التمريض من أجل المراقبة المركزية للمرضى عن بُعد وتنشيط فرق الاستجابة السريعة. في المرحلتين ما قبل وبعد، تم تنشيط فرق الاستجابة السريعة عندما تدهورت العلامات الحيوية للمرضى إلى النتيجة التي سجلوا فيها 5 أو أكثر على مقياس "إم إي دبليو إس" (نتائج الإنذار المبكر المعدلة). تم تحليل بيانات المجموعة، التي تنتمي إلى دراسة "ما قبل" وشملت 2،346 مريضاً بالغاً، من يناير إلى أغسطس 2020، وبيانات مجموعة مرحلة "بعد"، التي شملت 2151 مريضاً، من سبتمبر 2020 إلى أبريل 2021. وبالنسبة للمجموعة التي تنتمي إلى مرحلة "بعد"، استُخدم جهاز "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" لأتمتة نقل بيانات مراقبة المرضى المتصلة بجانب السرير إلى محطات التمريض المركزية، فضلاً عن بيانات الإنذار والإخطار التي تُنقل أيضاً إلى هواتف الأطباء الذكية باستخدام "ماسيمو ريبليكا".
ووجد الباحثون أنه سُجلت، لدى مجموعة مرحلة "ما قبل"، 78 نوبة من الإنعاش القلبي الرئوي للمرضى في المستشفى على مدى 20510 يوماً إجمالياً، بمعدل حوادث يبلغ 3.3 في المائة ومعدل 3.8 لكل 1000 يوم للمرضى (فاصل الثقة 95 في المائة: من 3 إلى 4.7 نوبة). أما لدى مجموعة مرحلة "بعد"، سُجلت 42 نوبة للمرضى في المستشفى على مدار 17945 يوماً، بمعدل حوادث 1.95 في المائة ومعدل 2.3 لكل 1000 يوم للمرضى (فاصل الثقة 95 في المائة: من 1.7 إلى 3.2 نوبة). وقد شهد معدل الإنعاش القلبي الرئوي لدى مجموعة المرحلة "بعد" انخفاضاً قوياً (القيمة الاحتمالية = 0.01). بالإضافة إلى ذلك، لوحظ ارتفاع معدل نجاح الإنعاش القلبي الرئوي لدى المجموعة "بعد" (ما قبل: 38.5 في المائة مقابل بعد: 59.5 في المائة؛ القيمة الاحتمالية = 0.04). وكان متوسط مدة الإقامة بالمستشفى أعلى في مجموعة "ما قبل" (ما قبل: 8.7 يوماً ± 3.4 يوماً مقابل بعد: 8.3 يوماً ± 3 أيام؛ فاصل فرق الثقة 95 في المائة: 0.2 - 0.6 يوماً؛ القيمة الاحتمالية أقل من 0.001). أما عدد عمليات تنشيط فرق الاستجابة السريعة فتراجع لدى مجموعة "ما قبل" (ما قبل: 20 ± 7 مقابل بعد: 23.7 ± 9.4؛ فاصل فرق الثقة 95 في المائة: 3.2 - 4.2 يوماً؛ القيمة الاحتمالية أقل من 0.001). وانخفض معدل الوفيات الإجمالي في المستشفى لدى المجموعة التي تنتمي إلى مرحلة "بعد" (ما قبل: 5.45 في المائة مقابل بعد: 4 في المائة؛ فاصل الثقة 95 في المائة: 0.6 - 2.2 يوماً؛ القيمة الاحتمالية أقل من 0.001). وباستخدام التحليل التراجعي اللوجستي متعدد المتغيرات، احتسب الباحثون أن التواجد في مجموعة المرحلة "بعد" يقلل من احتمالات احتياج المريض للإنعاش القلبي الرئوي بنسبة 33 في المائة (نسبة الأرجحية: 0.67؛ ؛ فاصل الثقة 95 في المائة: 0.46 - 0.99 يوماً؛ القيمة الاحتمالية = 0.04).
وخلص الباحثون إلى أن "التنشيط الآلي لـفرق الاستجابة السريعة باستخدام جهاز ’ماسيمو بيشنت سيفتي نت‘ على مرضى الجناح الطبي ساهم في خفض تفاعلات ومعدلات الإنعاش القلبي الرئوي، وتقليص مدة الإقامة في المستشفى، وزيادة عدد عمليات تنشيط فرق الاستجابة السريعة. إلا أنه لم يُسجل أي فرق في معدلات قبول المرضى في وحدة العناية المركزة. و[ينبغي] أن يخضع النظام إلى المزيد من التقييم في أجنحة الجراحة والمواقع المختلطة".
@Masimo #Masimo|
لمحة عن شركة "ماسيمو"
تعدّ "ماسيمو" (المُدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ:MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. بالإضافة إلى ذلك، تضم "ماسيمو كونسيومر أوديو" ثماني علامات تجارية شهيرة في مجال الصوتيات تشمل: "باورز آند ويلكينز" و"دينون" و"مارانتز" و"بولك أوديو". وتتمثل مهمتنا في تحسين جودة الحياة، وتحسين النتائج التي تعود على المرضى، وتقليل تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية2. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى حديثي الولادة3، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى حديثي الولادة4، وتخفيض كلّ من التكاليف5-8 وتنشيط فريق الاستجابة السريعة ونقل الدم في وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم9، وكنظام رئيس لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2022-2023 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"10. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت الشركة منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات المراقبة من "ماسيمو" وأطراف ثالثة أخرى؛ وتتضمن الإضافة الرئيسة لـ"ماسيمو" الجيل المقبل من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، وخطوط العينات "آي إس إيه كابنوجرافي" مع "نومولاين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" لأجهزة المراقبة المستمرة وفي الموقع وقياس مستوى تشبع الكربون أجهزة مصممة للاستخدام في مجموعة من الحالات الطبية وغير الطبية منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي" و"راديوس في إس إم"، وأجهزة نقالة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع مثل "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والربط الخاصة بالمستشفيات والمنازل حول منصّة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت واي"، و"آي سيرونا" و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هايلو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". وتشمل حافظتها المتنامية من حلول الصحة والعافية "راديوس تيº" وساعة "ماسيمو دبليو 1". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. يمكنكم الاطلاع على جميع الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/.
لم تحصل مؤشرات "أو آر آي" و"آر بيه في آي" و"راديوس في إس إم" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهي غير متوفرة للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".
المراجع
بالهي إيه إن، وآل-العودات إم إيه، والحارثي إيه إم، والشيا آر إيه، وألينزي إتش إم، ودامبنج إيه إس، ومهاويش إتش، والتميمي إس إم، والإتربي دبليو تي. فريق الاستجابة السريعة عن بعد ("تيلي-آر آر تي"): تأثير استخدام نظام شبكة سلامة المرضى على نتائج المرضى الطبيين - دراسة مجموعات ما قبل وبعد. مجلة "بلوس وان". 17(11) e0277992. https://doi.org/10.1371/journal.pone.0277992
يمكن الاطلاع على الدراسات السريريّة المنشورة حول قياس نسبة الأكسجين من خلال النبض وفوائد "ماسيمو إس إي تي" على موقعنا الإلكتروني: http://www.masimo.com. وتشمل الدراسات المقارنة دراسات مستقلة وموضوعيّة تتكون من خلاصات مقدمة في اجتماعات علميّة ومقالات صحفيّة راجعها الأقران.
كاستيلو إيه وآخرون. الوقاية من اعتلال الشبكية لدى الأطفال حديثي الولادة والرضع من خلال التغييرات في الممارسة السريرية وتقنية "إس بي أو 2". مجلة " أكتا بيدياتريكا". فبراير 2011؛ 100 (2): 188-92.
دي فاهل جرانيلي إيه وآخرون. تأثير فحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض على الكشف عن أمراض القلب الخلقية المرتبطة بالقناة: دراسة فحص مستقبلية سويدية على 39,821 مولود جديد. المجلة الطبية البريطانية ("بي إم جاي"). 8 يناير 2009؛ 338.
تانزر إيه وآخرون. تأثير قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض على أحداث الإنقاذ وعمليات النقل إلى وحدة العناية المركزة: مرحلة ما قبل وبعد دراسة التزامن. مجلة التخدير ("أنيسثيولوجي"). 2010؛ 112(2):282-287.
تانزر إيه وآخرون. المراقبة بعد العمليات الجراحية - تجربة دارتموث. نشرة مؤسسة سلامة مرضى التخدير ( "أنيسثيزيا بيشنت سايفتي فاوندايشن نيوزليتر"). ربيع - صيف 2012.
ماكغراث إس وآخرون. إدارة المراقبة لوحدات العناية العامة: الاستراتيجية، والتصميم، والتنفيذ. مجلة اللجنة المشتركة حول الجودة وسلامة المرضى "ذي جوينت كوميشن جورنال أون كواليتي آند بيشنت سايفتي". يوليو 2016. 42(7):293-302.
ماكغراث إس وآخرون. توقف تنفس المرضى في المستشفى المرتبط بالأدوية المهدئة والمسكّنة: تأثير المراقبة المستمرة على وفيات المرضى والاعتلال الشديد. مجلة سلامة المرضى ("جورنال أوف بيشنت سيفتي"). 14 مارس 2020. معرّف الوثيقة الرقمي: 10.1097/PTS.0000000000000696
تقدير: بيانات "ماسيمو" محفوظة في الملف.
http://health.usnews.com/health-care/best-hospitals/articles/best-hospitals-honor-roll-and-overview
البيانات التطلعية
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعالية المحتملة لجهاز "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" و"ريبليكا". وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، بما في ذلك جهاز "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" و"ريبليكا"، تسهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المتعلقة باستنتاجات الباحثين ونتائجهم التي قد تكون غير دقيقة، والمخاطر المرتبطة بقناعتنا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع الهيئة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم ثبوت صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد غير المبرّر على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20230104006029/en/
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.