الاتصالات الإعلامية:
"ماسيمو"
إيفان لامب
هاتف: 9493963376
البريد الالكتروني: elamb@masimo.com
أظهر مؤشر بليث للتقلب "بيه في آي" المستمر وغير الباضع من "ماسيمو" أداءً جيّداً على عكس التقنيات الباضغة القائمة على الضغط
(بزنيس واير) - أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المُدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ: MASI) عن نتائج دراسة استباقيّة نُشرت في المجلّة العالميّة لطب الأطفال "بيدياتريكس إنترناشونال" تولّت بموجبها الدكتورة يا-فاي ليو مع زملائها في مستشفى جامعة بكين الأول في مدينة بكين تقييم قدرة مؤشر بليث للتقلب "بيه في آي" غير الباضع والمستمر، إلى جانب معايير ديناميكية أخرى، على التنبؤ بالاستجابة للعلاج بالسوائل لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عامٍ واحد وثلاثة أعوام والذين خضغوا لجراحة الأعصاب. وخلص الباحثون إلى أن " مؤشر بليث للتقلب ’بيه في آي‘ القائم على الحجم ومؤشّر السرعة القصوى لتدفق الدم في الشريان الأبهر أثناء تغيّر معدل التنفس قد أظهرا موثوقيةً مقبولةً في التنبؤ بالاستجابة للعلاج بالسوائل لدى الأطفال الصغار الذين يخضعون لجراحة كبرى في الأعصاب، على عكس مؤشر تباين حجم الدفقة ’إس في في‘ القائم على الضغط باستخدام كلّ من مستشعر ’فلو تراك‘ ونظام المراقبة ’فيجيليو‘ (لرصد كمية الدم التي يضخّها القلب)، ومؤشر مرونة الشرايين الديناميكية، ومؤشر تغيّر ضغط النبض (’بيه بيه في‘)1".
وأشار الباحثون إلى أنّ الدراسات قد أثبتت قدرة المتغيرات الديناميكية على التنبّؤ بالاستجابة للعلاج بالسوائل بشكل أكثر دقة من المتغيرات الثابتة، ونوّهوا بالأهمية البالغة لتحسين إدارة عملية إعطاء السوائل لدى الأطفال الذين خضعوا للجراحة. كما سعوا إلى تقييم أداء مجموعة متنوعة من المتغيرات الديناميكية في هذه الحالة ومقارنتها. واشتملت المعايير التي تم تقييمها على كلّ من مؤشر بليث للتقلب "بيه في آي" المستمر وغير الباضع (الذي تُستمد قياساته من شكل الموجة الضوئية بواسطة أجهزة استشعار قياس التأكسج عند أطراف الأصابع وفي هذه الدراسة، من جهاز قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض "راديكال-7 بالس سي أو -أوكسيميتر" من "ماسيمو")، ومؤشر السرعة القصوى لتدفق الدم في الشريان الأبهر أثناء تغيّر معدل التنفس (تُستمد قياساته بشكل متقطع بواسطة تخطيط صدى القلب الدوبلريّ)، ومؤشر تباين حجم الدفقة (تُستمد قياساته من مستشعر "فلو تراك" ونظام المراقبة "فيجيليو" من "إدواردز لايف ساينسز")، ومؤشر وتغيّر ضغط النبض (تُستمد قياساته من شكل الموجة للضغط الشرياني المحيطي)، ومؤشر مرونة الشرايين الديناميكية (وهو مُؤشّر للحمل الشرياني).
وأشرك الباحثون 60 مريضاً تتراوح أعمارهم بين عامٍ واحد وثلاثة أعوام خضعوا لعملية جراحيّة مهمة في الأعصاب ووضعوا على أجهزة التنفس الآلية على حجم ثابت للهواء المستنشق يبلغ 8 مل لكل كيلوغرام من وزن الجسم. وبعد بدء التخدير وخلال فترة استقرار الدورة الدموية، تم إعطاء المرضى 10 مل / كجم من محلول اللاكتات "رينجر" على مدى 10 دقائق، وتم قياس جميع المتغيرات قبل وبعد إعطاء السوائل بخمسة دقائق. وتم تصنيف المرضى الذين ارتفع لديهم المؤشر القلبي بنسبة 10 في المائة أو أكثر ضمن فئة المستجيبين للسوائل (ويُعرّف المؤشر القلبي على أنه مؤشر حجم النبض مضروباً بمُعدّل ضربات القلب).
وحدّد الباحثون 26 مريضاً على أنهم مستجيبين للعلاج بالسوائل من أصل مجموعة المرضى الإجمالية الـبالغ عددهم 60 مريضاً. ووجدوا أن مؤشر "بيه في آي" الأساسي قد أظهر "دقةً تشخيصيةً معقولةً" لاستجابة المؤشر القلبي للسوائل، وبلغ المعدل الإيجابي الحقيقي مقابل المعدل الإيجابي الكاذب نحو 0.775، القيمة الاحتمالية أقل من 0.001. وتنبّأ تقييم مؤشر "بيه في آي" الأساسي البالغ 15 في المائة بقدرة الاستجابة للسوائل المرتبطة بمؤشر القلب بدرجة تفاعل بنسبة 77 في المائة وبدقة 68 في المائة. وشكّل مؤشر السرعة القصوى لتدفق الدم في الشريان الأبهر أثناء تغيّر معدل التنفس دليلاً ممتازاً لارتفاع قيمة المؤشر القلبي، حيث بلغ المعدل الإيجابي الحقيقي مقابل المعدل الإيجابي الكاذب 0.982، وبلغت القيمة الاحتمالية أقل من 0.001 وقيمة التقييم 9.6 في المائة. مع ذلك، يمكن الحصول على قيمة السرعة القصوى لتدفق الدم في الشريان الأبهر أثناء تغيّر معدل التنفس، والتي تعتمد على توقيت مخطط صدى القلب، بشكل متقطّع فقط. كما لاحظ الباحثون أنّ التوافر المحدود لمتخصصي تخطيط صدى القلب "يقلل من استخدامه في البيئات السريرية الروتينية على نطاق واسع"، ما يُشكّل بالتالي إحدى عيوبه العملية. ووجدوا أنّ الأساليب الأخرى كانت إمّا عوامل تببؤ "ضعيفة" أو "فاشلة".
وخلص الباحثون إلى أن " قياس مؤشر بليث للتقلب ’بيه في آي‘ القائم على الحجم ومؤشر السرعة القصوى لتدفق الدم في الشريان الأبهر أثناء تغيّر معدل التنفس قد أظهرا موثوقيةً مقبولةً في التنبؤ بالاستجابة للعلاج بالسوائل، والتي تم تحديدها من خلال ارتفاع المؤشر القلبي، بعد بدء التخدير لدى الأطفال الصغار الذين يحتاجون لأجهزة التنفس الآلية والذين خضعوا لعملية جراحية مُهمّة في الأعصاب. ومع ذلك، فإن مؤشر تباين حجم الدفقة القائم على الضغط باستخدام مستشعر ’فلو تراك‘ ونظام المراقبة ’فيجيليو‘، ومؤشر مرونة الشرايين الديناميكية، ومؤشر تغيّر ضغط النبض، ومؤشر التروية، و’إس في آي سي‘ كانت إمّا عوامل تببؤ ’ضعيفة‘ أو ’فاشلة‘. بالتالي، فإنّ ما يتمتع به مؤشر بليث للتقلب ’بيه في آي‘ من خاصية غير باضعة واستمرار وتنبؤ مقبول بالاستجابة للسوائل تجعله وسيلة مساعدة محتملة في تقييم الحالة الديناميكية الدموية، وتسهيل إدارة السوائل، وتطوير بروتوكولات مُثلى لإدارة العلاج بالسوائل لدى الأطفال الصغار الذين يخضعون لجراحة الأعصاب".
وقال جو كياني، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ماسيمو"، في هذا الصّدد: "منذ إنشائها، صبّت شركة ’ماسيمو‘ تركيزها على تطوير التقنيات التي تعمل على تحسين النتائج للمرضى الأضعف والأصغر سناً. وتُشكّل هذه الدراسة الأخيرة التي تُعاين مؤشر بليث للتقلب – وهي الدراسة الثانية التي نُصدرها هذا الأسبوع فقط! – إضافة إلى مجموعة الأدلة اليت تشير إلى أن مؤشر بليث للتقلب يمكن أن يساعد الأطباء على التنبؤ بالاستجابة للعلاج بالسوائل2".
وفي الولايات المتحدة الأمريكيّة، حصل "بيه في آي" على ترخيص "510 كيه" من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية كمؤشر ديناميكي غير باضع للاستجابة للسوائل لدى مجموعة محددة من الناس تشمل المرضى البالغين على أجهزة التنفس الآلية. وتتباين دقة مؤشر بليث للتقلب في التنبؤ بالاستجابة للعلاج بالسوائل وتتأثر بالعديد من العوامل المتعلقة بالمرضى والإجراءات والأجهزة. ويتولى مؤشر بليث للتقلب قياس التباين في نسبة التحجم (التغيّر في الحجم داخل العضو المحدد) ولكنه لا يوفر قياسات لحجم الدفقة أو النتاج القلبي. وينبغي أن تستند قرارات إدارة السوائل على تقييم كامل لحالة المريض ولا يجب أن تعتمد فقط على مؤشر بليث للتقلب.
@Masimo | #Masimo
لمحة عن شركة "ماسيمو"
تعدّ "ماسيمو" (المُدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ: MASI) شركةً عالميةً رائدةً في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. بالإضافة إلى ذلك، تضم "ماسيمو كونسيومر أوديو" ثماني علامات تجارية شهيرة في مجال الصوتيات تشمل: "باورز آند ويلكينز" و"دينون" و"مارانتز" و"بولك أوديو". وتتمثل مهمتنا في تحسين جودة الحياة، وتحسين النتائج التي تعود على المرضى، وتقليل تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية3. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى حديثي الولادة4، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى حديثي الولادة 5، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة ونقل الدم في وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة6-9. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم10، وكنظام رئيس لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2022-2023 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"11. وفي عام 2005، طرحت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت الشركة منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات المراقبة من "ماسيمو" وأطراف ثالثة أخرى؛ وتتضمن الإضافة الرئيسة لـ"ماسيمو" الجيل المقبل من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، وخطوط العينات "آي إس إيه كابنوجرافي" مع "نومولاين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" لأجهزة المراقبة المستمرة والسريع وقياس مستوى تشبع الكربون أجهزة مصممة للاستخدام في مجموعة من الحالات الطبية وغير الطبية منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي" و"راديوس في إس إم"، وأجهزة نقالة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع مثل "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والربط الخاصة بالمستشفيات والمنازل حول منصّة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت واي"، و"آي سيرونا" و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هايلو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". وتشمل حافظتها المتنامية من حلول الصحة والعافية "راديوس تيº" وساعة "ماسيمو دبليو 1". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. يمكنكم الاطلاع على جميع الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/.
لم تحصل مؤشرات "أو آر آي" و"آر بيه في آي" و"راديوس في إس إم" على ترخيص 510 ("كيه") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهي غير متوفرة للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".
المراجع
البيانات التطلعيّة
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعالية المحتملة لمؤش بليث للقلب "بيه في آي" و"راديكال- 7" من "ماسيمو". وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة باعتقادنا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، بما في ذلك مؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي") و"راديكال- 7" من "ماسيمو"، تسهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة باستنتاجات الباحثين ونتائجهم التي قد تكون غير دقيقة، والمخاطر المرتبطة باعتقادنا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع الهيئة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كانت ستثبت صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com)على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20230308005921/en/
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.