جانيت رافين
شركة "ريميني ستريت"
هاتف: 17022853532+
البريد الإلكتروني: pr@riministreet.com
بعد إيقاف تشغيل متصفح "إنترنت إكسبلورر 11"، حافظت "أوفيس ووركس" على الوظائف السلسة والمستمرة لأنظمة إدارة علاقات العملاء ("سي آر إم") وأنظمة دعم العملاء المهمة التي تعتمد على هذا المتصفح
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ريميني ستريت" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز Nasdaq: RMNI)، وهي المزود العالمي لمنتجات وخدمات البرمجيات للشركات، ومزود الدعم الرائد من الطرف الثالث لمنتجات برمجيات "أوراكل" و"إس إيه بيه" وشريك "سيلز فورس"، أن "أوفيس ووركس" قد استفادت من "ريميني كونيكت" للمتصفحات، وهي جزء من حزمة "ريميني كونيكت" من حلول التكامل والتشغيل لمساعدة الشركة في الحفاظ على استقرار وظائفها الأساسية بعد إيقاف تشغيل متصفح "إنترنت إكسبلورر 11" ("آي إي 11").
وتلتزم "أوفيس ووركس"، بصفتها شركة التجزئة الرائدة في أستراليا للمنتجات واللوازم المكتبية والأثاث والتكنولوجيا والموارد التعليمية، بـ "تحقيق التميز في مجال المنتجات والخدمات لصالح عملائها". تعتمد الشركة على حلول أنظمة إدارة علاقات العملاء ("سي آر إم") وتخطيط الموارد المؤسسية ("إي آر بيه") في كل أنشطتها، بدءاً من دعم العملاء وصولاً إلى الطلبات عبر شبكة الإنترنت وغير ذلك الكثير. ومن خلال التعاون والشراكة مع "ريميني ستريت"، تمكنت "أوفيس ووركس" من إطالة دورة الحياة وتحقيق أقصى أداء لحلول "إس إيه بيه" الأساسية خاصتها.
هذا وتمكنت "أوفيس ووركس" من تجنب الحاجة إلى ترقية باهظة التكلفة ومعقدة لنظام "إي آر بيه" من "إس إيه بيه" الأساسي الخاص بها، وتمكنت من متابعة خارطة طريق تكنولوجيا المعلومات خاصتها لضمان وظائف أكثر تنوعاً مما كان متاحاً في الأساس لمستخدمي النظام الذين كانوا يعتمدون على متصفح "إنترنت إكسبلورر 11" لمستخدمي دعم العملاء المهمين في مجال الأعمال ووظائف إدارة علاقات العملاء.
وقال دانيال بيناد، نائب رئيس المجموعة والمدير العام الإقليمي في منطقة أستراليا ونيوزيلندا وجنوب المحيط الهادئ لدى "ريميني ستريت" في هذا الصدد: "تواجه العديد من الشركات في أستراليا وحول العالم نفس المشكلة عندما تتأثر الوظائف الحيوية بالتغييرات في التقنيات أو الأجهزة المختلفة. عملت ’أوفيس ووركس‘ عن كثب مع شركة ’ريميني ستريت‘ لضمان عدم تأثر الأعمال بالتوقف عن استخدام التكنولوجيا التي تستخدمها فرق دعم العملاء الرئيسية وإدارة علاقات العملاء. وقد سمح ذلك للشركة بمواصلة مشاريعها الإستراتيجية والمبتكرة لصالح عملائها مع تجنب الحاجة إلى ترقيات ’إس إيه بيه‘ المكلفة".
تهيئة الاستثمارات التكنولوجية لتوافي التطورات المستقبلية بالتعاون مع "ريميني ستريت"
في عام 2021، أعلنت "مايكروسوفت" أنها ستتوقف عن استخدام "إنترنت إكسبلورر 11" ("آي إي 11"). وبما أن الوصول إلى نظام "إس إيه بيه" الخاص بـ "أوفيس ووركس" مرخّص فقط عبر متصفّح "آي إي 11"، كان على شركة التجزئة أن تجد متصفحاً بديلاً للاستمرار في استخدام نظام "سي آر إم" الأساسي بشكل فعال أو المخاطرة بعدم قدرة مركز الاتصال وخدمة العملاء عبر الإنترنت على خدمة العملاء بمجرد توقف عمل متصفح "آي إي 11".
اضطرت "أوفيس ووركس" إلى معالجة مشكلة كيفية الحفاظ على الاستقرار، مع ضمان تزويد أعضاء فريق مركز دعم العملاء وغيرهم ممن يعتمدون على "سي آر إم" من "إس إيه بيه" بانتقال غير مرئي ومستمر تقريباً لوظائف نظامه. قررت الشركة أن الترقية الكاملة للنظام ليست خياراً مجدياً اقتصادياً لحل المشكلة. لذلك تعاقدت مع شركة "ريميني ستريت" واتخذت قراراً بتوسيع حلول دعم وخدمات البرمجيات خاصتها وتطبيق حل "ريميني كونيكت" للمتصفحات. وبعد إجراء اختبارات مكثفة وتكييف الحل لتلبية الاحتياجات المحددة لبيئة "أوفيس ووركس"، تم الانتهاء من عملية التطبيق قبل إيقاف متصفح "آي إي 11".
ومن جهته، قال مايكل هوارد، الرئيس التنفيذي لشؤون العمليات لدى "أوفيس ووركس": "مع ’ريميني ستريت‘، تتمتع ’أوفيس ووركس‘ بالحماية اللازمة من تحديات توافق المتصفح الحالية والمستقبلية، وبالقدرة على تقديم نفس الوظائف التي تحتاج إليها، إنما باستخدام متصفحات أخرى مثل ’كروم‘ أو ’إيدج." وأضاف: "أصبح بإمكاننا الآن أن نطمئن علماً أن المشكلات والعوائق المتعلقة بالمتصفح لم تعد تمنع أعضاء فريقنا الداخلي من تقديم الخدمة لعملائنا الكرام".
تجدر الإشارة إلى أن حلّ "ريميني كونيكت" للمتصفحات يعد جزءاً من حزمة "ريميني كونيكت" من حلول التكامل والتشغيل المثبت والاستباقي "ريميني كونيكت" التي تسمح بسهولة حل متطلبات التكامل والتشغيل البيني المتغيرة باستمرار. يمكن للعملاء تحديث بيئة التكنولوجيا خاصتهم وابتكارها وتوسيع وزيادة القيمة الدائمة لمنتجات برمجيات المؤسسة الخاصة بهم مع الحفاظ على التوافق والتكامل بين التطبيقات وقواعد البيانات، سواء الآن أو في المستقبل، مع بعضهم البعض ومع عناصر حزمة التكنولوجيا، من أنظمة التشغيل للمتصفحات.
للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة "ريميني ستريت" للمتصفحات.
لمحة عن شركة "ريميني ستريت"
تعدّ شركة "ريميني ستريت" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز Nasdaq: RMNI)، وهي شركة مُدرجة على قائمة "راسل 2000" مزوّداً عالمياً لمنتجات وخدمات برمجيات الشركات ومزوّداً رائداً للدعم من جهات ثالثة لمنتجات "أوراكل" و"إس إيه بيه" البرمجية وشريك "سيلزفورس". وتقدّم الشركة خدمات ممتازة وفائقة الاستجابة ومدمجة لإدارة ودعم التطبيقات التي تسمح لمرخصي برمجيّات الشركات بتوفير تكاليف كبيرة، وتحرير الموارد للابتكار وتحقيق نتائج أفضل على صعيد الأعمال. ولغاية اليوم، اعتمدت أكثر من 4,900 شركة من الشركات العالمية المدرجة على قائمة "فورتشن 500"، و"فورتشن جلوبال 100"، وشركات السوق المتوسطة، ومؤسسات القطاع العام وغيرها من المؤسسات من جميع القطاعات، على شركة "ريميني ستريت" باعتبارها مزوّدها الموثوق لخدمات ومنتجات برمجيّات تطبيقات الشركات. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: http://www.riministreet.com والتواصل مع "ريميني ستريت" على "تويتر" و"فيسبوك" و"لينكد إن". (IR-RMNI)
بيانات تطلّعية
بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحفي لا تعتبر وقائع تاريخية لكنها بيانات تطلعية لأغراض احتياطات الملاذ الآمن على النحو المحدد في قانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وترافق البيانات التطلعية بشكل عام كلمات على غرار "قد"، "يجب"، "يمكن"، "نخطط"، "ننوي"، "نستبق"، "نعتقد"، "نقدّر"، "نتوقع"، "محتمل"، "يبدو"، "نسعى"، "نواصل"، "المستقبل"، "سوف"، "نتوخى"، نعتزم"، وغيرها من المصطلحات، والتعابير، والجمل المشابهة الأخرى. وتشمل هذه البيانات التطلعية، على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بتوقعاتنا فيما يخص الأحداث والفرص المستقبلية والتوسع العالمي ومبادرات النمو الأخرى واستثماراتنا في مثل هذه المبادرات. وتستند هذه البيانات على مختلف الافتراضات والتوقعات الحالية للإدارة وليست تنبؤات بالأداء الفعلي، ولا تعتبر بيانات عن وقائع تاريخية. هذه البيانات عرضة لعدد من المخاطر والشكوك المتعلقة بأعمال "ريميني ستريت"، وقد تختلف النتائج الفعلية مادياً. وتشمل هذه المخاطر والشكوك على سبيل المثال لا الحصر، مقدار وتوقيت عمليات إعادة الشراء، إن وجدت، في إطار برنامج إعادة شراء الأسهم وقدرتنا على تعزيز قيمة المساهمين من خلال هذا البرنامج؛ تأثير التزامات خدمة الدين المستمرة لمنشآتنا الائتمانية والتعهدات المالية والتشغيلية على أعمالنا ومخاطر أسعار الفائدة ذات الصلة، بما في ذلك عدم اليقين الناتج عن وقف العمل بسعر الفائدة المعمول به بين مصارف لندن "ليبور" والانتقال إلى أي مؤشرات قياسية أخرى لأسعار الفائدة؛ مدة جائحة "كوفيد-19" وآثارها التشغيلية على أعمالنا والتأثير الاقتصادي المرتبط بها، بالإضافة إلى الإجراءات التي اتخذتها السلطات الحكومية أو العملاء أو غيرهم استجابة للجائحة؛ بما في ذلك تأثير أي توجّهات اقتصادية للركود مثل التضخم وارتفاع أسعار الفائدة والتغيرات في أسعار صرف العملات الأجنبية، فضلاً عن الظروف المالية والاقتصادية والتنظيمية والسياسية العامة التي تؤثر على القطاع الذي تعمل فيه "ريميني ستريت" والقطاعات التي يعمل فيها عملاؤنا؛ وتطور مشهد إدارة ودعم البرمجيات المؤسسية الذي يواجه عملائنا وآفاقنا وقدرتنا على استقطاب العملاء واستبقائهم وزيادة انتشار قاعدة عملائنا؛ والأحداث الكارثية التي تعرقل أعمالنا أو أعمال عملائنا الحاليين والمحتملين بما في ذلك الإرهاب والأعمال الجيوسياسية الخاصة بمنطقة دولية، والتطورات غير المواتية والتكاليف المرتبطة بالدفاع في الدعاوى القضائية المعلّقة الضارة أو أي عملية تقاضٍ جديدة؛ وحاجتنا وقدرتنا على زيادة الأسهم أو تمويل الديون بشروط مواتية وقدرتنا على توليد التدفقات النقديّة من العمليات للمساعدة على تمويل استثمارات متزايدة ضمن مبادرات نموّنا؛ وكفاية النقد ومكافئات النقد لدينا لتلبية متطلباتنا للسيولة، بما في ذلك ضمن التسهيلات الائتمانية لدينا؛ قدرتنا على الحفاظ على نظام فعال للرقابة الداخلية على التقارير المالية وقدرتنا على معالجة أي نقاط ضعف مادية محددة في ضوابطنا الداخلية؛ والتغيرات في القوانين والأنظمة؛ بما في ذلك التغييرات في قوانين الضرائب أو النتائج غير المواتية للمناصب الضريبية التي نتخذها، أو فشلنا في إنشاء احتياطيات كافية للأحداث الضريبية؛ والمنتجات المنافسة ونشاط التسعير؛ والصعوبات في إدارة النمو بشكل مربح؛ واعتماد عملائنا لمنتجاتنا وخدماتنا التي تشمل خدماتنا لإدارة التطبيقات "إيه إم إس"، بالإضافة إلى المنتجات والخدمات الأخرى التي نتوقع إطلاقها في المستقبل؛ وفقدان عضو أو أكثر من فريق إدارة شركة "ريميني ستريت"؛ و قدرتنا على جذب الموظفين الرئيسيين والمؤهلين واستبقائهم؛ وعدم اليقين بشأن قيمة أسهم "ريميني ستريت" على المدى الطويل؛ وآثار الاتجاهات الموسمية على نتائج عملياتنا، بما في ذلك دورات تجديد العقود لدعم البرمجيات المقدمة من البائع والخدمات المدارة؛ وقدرتنا على منع الوصول غير المصرح به إلى أنظمة تكنولوجيا المعلومات لدينا وغيرها من التهديدات السيبرانية، وحماية المعلومات السرية لموظفينا وعملائنا والامتثال للوائح حماية الخصوصية والبيانات؛ وما تمت مناقشته تحت عنوان "عوامل الخطر" و"ملاحظات التحذيرية بشأن البيانات التطلعية" في التقرير الفصلي لشركة "ريميني ستريت" والمقدم وفق النموذج "10-كيو" بتاريخ 2 نوفمبر 2022؛ الذي يتم تحديثه من وقت لآخر من خلال تقارير "ريميني ستريت" السنوية القدمة وفق النموذج "10-كي"، والتقارير الفصلية المقدمة وفق النموذج "10- كيو"، والتقارير الحالية وفق النموذج "8-كي"، وغيرها من المستندات التي تقدمها شركة "ريميني ستريت" إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات. وبالإضافة إلى ذلك، تقدم البيانات التطلعية توقعات وخطط وتطلعات "ريميني ستريت" للأحداث المستقبلية، ووجهات نظرها حتى تاريخ هذا البيان. وتتوقع "ريميني ستريت" أن تؤدي التطورات والأحداث اللاحقة إلى تغيّر تقييمات "ريميني ستريت". ومع ذلك، يمكن أن تختار "ريميني ستريت" تحديث هذه البيانات التطلعية في أي وقت مستقبلاً، إلّا أنها تتنصل تحديداً من أي التزام للقيام بذلك باستثناء ما يقتضيه القانون. لا يجب الاعتماد على هذه البيانات التطلعية على أنها تمثل تقييمات "ريميني ستريت" اعتباراً من أي تاريخ بعد تاريخ هذا البيان الصحفي.
حقوق الطبع محفوظة لشركة "ريميني ستريت" 2022. جميع الحقوق محفوظة. "ريميني ستريت" هي علامةٌ تجارية مسجلة لصالح شركة "ريميني ستريت" في الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى، كما أن "ريميني ستريت"، وشعار "ريميني ستريت"، وكليهما معاً، والعلامات الأخرى التي تحمل رمز العلامة المسجلة هي علامات تجارية مملوكة لشركة "ريميني ستريت". وتبقى جميع العلامات التجارية الأخرى مملوكة لأصحابها المعنيين، وما لم يتم ذكر خلاف ذلك، لا تدعي "ريميني ستريت" وجود أي ارتباط، أو تأييد، أو شراكة مع أي من أصحاب هذه العلامات التجارية أو الشركات الأخرى المشار إليها هنا.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20221212005842/en/
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.