فيراكود تفتتح مكتباً جديداً في براغ بالتعاون مع أكسيون لابس

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "فيراكود"، وهي مزوّد عالمي رائد لحلول أمن البرمجيات الذكية، عن الافتتاح الرسمي لمنشأتها الهندسية الجديدة في براغ بجمهورية التشيك (مركز براغ الهندسي). وشُيّد المركز بالتعاون مع شركة "أكسيون لابس"، وهي مزود عالمي لخدمات تصميم المنتجات البرمجية المتكاملة، وسيستفيد المركز من توسيع نطاق الدعم الدولي لتقديم حلول أمن البرمجيات الرائدة في السوق من "فيراكود".

وبينما تواصل "فيراكود" توسيع حضورها عالمياً، مع استحواذها مؤخراً على حل التحليل الديناميكي من "كراشتيست سيكيوريتي" في ألمانيا وإطلاق نموذجها الأوروبي القائم على السحابة، ويمكّن مركز التميز الهندسي الجديد من تطوير قدرات "فيراكود" في مجال البحث والتطوير في أوروبا. وستُسهم العملية في تسريع وتيرة تطوير المنتجات والابتكار في السوق.

وفي معرض تعليقه على هذا الأمر، قال براين روش، الرئيس التنفيذيّ لشؤون المنتجات في شركة "فيراكود": "منذ نحو عقدين من الزمن، تُمكّن ’فيراكود‘ العملاء من تأمين أكثر من 100 تريليون سطر من التعليمات البرمجية. ويُعد افتتاح منشأتنا الهندسية الجديدة في براغ اليوم لحظة فارقة في تاريخنا بينما نواصل توسعنا العالمي ودعمنا للاعتماد على هذا الزخم. يسعدنا أن نرحب بمهندسينا الجدد من ذوي المهارات العالية في فريق البحث والتطوير المتنامي لدينا. وستعزز هذه المواهب قدرتنا على الابتكار وستمنحنا قيمة سوقية مميزة للعملاء حول العالم".

ومن خلال منظومة مركزية واحدة توفر رؤية شاملة للوضع الأمني باستخدام مجموعة شاملة من حلول الاختبار، توفّر "فيراكود" التعليمات البرمجية بلغات مختلفة في تطبيقات مفتوحة المصدر وقديمة وناشئة في السحابة. وتعمل منصة "فيراكود" لأمن البرمجيات المستمرة ("كونتينيوس سوفتوير سيكيوريتي") تلقائياً بالبحث عن الثغرات الأمنية وإصلاحها عبر دورة حياة تطوير البرمجيات، ما يوفر سهولة في الاستخدام وسرعة ونتائج قابلة للتنفيذ للفرق الأمنية والمطورين ومجالس الإدارة.

وأضاف توم كولينز، الرئيس التنفيذي لشؤون العمليات في "أكسيون لابس": "يُسهم مركز براغ في تعزيز التزامنا الاستراتيجي تجاه الاتحاد الأوروبي، ويسعدنا أن نتعاون مع ’فيراكود‘، وأن نطلق معاً أفضل مركز هندسي ضمن فئته".

ويأتي افتتاح المكتب في براغ بعد فترة وجيزة من حيازة المقر الرئيسي لشركة "فيراكود" في بورلينغتون، بماساتشوستس على لقب "أفضل مكان للعمل في ماساتشوستس" من قبل "بوسطن جلوب" ولقب "أفضل مكان للعمل لعام 2023 في الولايات المتحدة" من قبل "إنيرجيج".

وافتتحت الشركة المركز الهندسي الجديد في براغ رسمياً اليوم. ويُمكن التقديم على الوظائف الشاغرة هنا.

لمحة عن "فيراكود"- www.veracode.com

تعدّ "فيراكود" شركة رائدة في مجال أمن التطبيقات، تتمثل مهمتها في ابتكار برمجيات آمنة، وخفض المخاطر الناجمة عن الخروقات الأمنية، وزيادة إنتاجية فرق التطوير والأمن. نتيجة لذلك، أصبحت الشركات التي تستخدم "فيراكود" قادرة على تطوير أعمالها والعالم أجمع. ومن خلال مزيج خدماتها، من أتمتة العمليات وعمليات التكامل والسرعة والاستجابة، تساعد "فيراكود" الشركات في الحصول على نتائج دقيقة وموثوقة لتركيز جهودها على إصلاح الثغرات المحتملة وليس العثور عليها فحسب. للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.veracode.com، ومدوّنة "فيراكود"، ومتابعتنا على "لينكد إن" و"تويتر".

لمحة عن "أكسيون لابس" -  www.accionlabs.com

تهدف "أكسيون" بشكل جوهرب إلى ترك أثرٍ في حياة الأفراد من خلال تسخير الابتكار لإحداث تحوّل جذري في الأعمال. وتضم "أكسيون"، التي تنتشر عبر أكثر من 22 مكتباً عالمياً، مجموعة من تضمّ أكثر من 5,000 مهندس. وتتعامل "أكسيون" مع عملائها في مجموعة من نماذج المشاركة التعاونية واختبارات الصندوق الأبيض (وهي طريقة لاختبار الهيكل الداخلي أو التصميم وعمل التطبيقات البرمجية) التي تشمل فرقاً موسعة ومشاريع جاهزة للتسليم. تتمتع "أكسيون" بالخبرة في إنشاء منتجات جديدة وإعادة هندسة المنتجات القديمة باستخدام أحدث التقنيات والابتكارات. وبقيادة فريق القيادة الريادي الذي يركز على التنفيذ والنتائج والتعلم المستمر، حازت "أكسيون لابس" على لقب واحدة من أسرع الشركات نمواً في بيتسبرغ من قبل "بيتسبرغ بزنيس تايمز" ولقب الشركة الرائدة في الابتكار من قبل مجلة "سمارت بزنيس". يرجى قراءة المزيد عن "أكسيون" على الموقع الإلكتروني التالي: www.accionlabs.com وعلى "لينكد إن" وصفحة المركز الهندسي في براغ.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي:

https://www.businesswire.com/news/home/20230321005027/en/

إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.