جهة الاتصال الإعلامية: Patricia.Ratulangi@nielseniq.com
(BUSINESS WIRE)-- أصدرت اليوم شركة NielsenIQ (NIQ)، بالتعاون مع World Data Lab (WDL) تقريرًا شاملاً عن معدل إنفاق الأجيال يركز على جيل إكس، بعنوان "عامل إكس: كيف يقود جيل إكس بصمت موجة الإنفاق الاستهلاكي بقيمة تريليونات الدولارات" الذي يكشف أنَّ جيل إكس، مواليد بين عامي 1965 و1980، يُعد الفئة الاستهلاكية الأكثر تأثيرًا، والتي غالبًا ما يتم تجاهل تأثيرها، في العقد القادم. وقد توصلت NIQ، وهي جهة متخصصة في دراسة معدل الإنفاق حسب الأجيال، إلى أنَّه على الرغم من صغر حجم جيل إكس مقارنة بجيل الألفية أو جيل زد، فإنَّ جيل إكس يشكل ثاني أكبر شريحة استهلاكية عالميًا، بعد الولايات المتحدة، إذ يُقدر حجم إنفاقه بنحو ضعف إجمالي حجم الإنفاق في الصين، في عام 2025.
صرحت Marta Cyhan-Bowles، الرئيس التنفيذي لقسم الاتصالات ورئيس قسم التسويق العالمي في مركز التميز لدى شركة NIQ، قائلةً: "يلعب جيل إكس دورًا محوريًا على صعيد التحول الاقتصادي الكبير، حيث يسجل أعلى معدل إنفاق عبر مختلف الفئات في ظل تعامله مع متطلبات عدة أجيال". "البيانات واضحة وضوح الشمس، إذ تشير إلى أنَّ جيل إكس صاحب تأثير بالغ، ولكن غالبًا ما تتجاهله العلامات التجارية، ولسوف تواصل هذه الفئة تشكيل مستقبل عالم الاقتصاد الاستهلاكي العالمي لأعوام قادمة".
يعتمد تقرير "عامل إكس"، أحدث تقرير صادر عن NIQ بشأن رؤى الأجيال على تقرير "إنفاق جيل زد" الرائد الذي يتناول القوة الشرائية للجيل زد، وفي حين اتجهت العديد من العلامات التجارية إلى استقطاب المستهلكين من جيل زد، فقد فوتت فرصًا كبيرة مع مستهلكي جيل إكس. في الواقع، يتربع جيل إكس (الذين تتراوح أعمارهم حاليًا بين 45 و60 عامًا) على عرش الإنفاق منذ عام 2021، وسيظل هذا الجيل الفئة الأعلى إنفاقًا في العالم حتى عام 2033، إذ سيصل حجم إنفاقه إلى 15.2 تريليون أمريكي في عام 2025 وحده، وسيصل إنفاقه السنوي إلى ذروته ليصل إلى 23 تريليون دولار أمريكي، بحلول عام 2035.
صرح Wolfgang Fengler، أحد مؤسسي World Data Lab والمدير التنفيذي، قائلاً: "يعد جيل إكس القوة المحركة لتريليونات الدولارات على صعيد الإنفاق، فهو المدير المالي لثلاثة أجيال، جيله وجيل أطفاله وجيل والديه". "ستشهد العلامات التجارية وتجار التجزئة الذين يستثمرون في جيل إكس اليوم نموًا ملموسًا وعائدًا طويل الأمد على استثماراتهم".
أبرز النقاط:
سلوكيات جيل إكس على صعيد التسوق
1. من بين العلامات التجارية الكبرى، يفضل هذا الجيل "العلامات التجارية المعروفة" على العلامات الخاصة.
2. جيل ملم بالتكنولوجيا.
3. يطلق على هذا الجيل في الأغلب "جيل الساندوتش" إذ يؤثر جيل إكس على قرارات الشراء الخاصة بوالديه وأطفاله المعالين.
4. تختلف سلوكيات التسوق لدى جيل إكس في الأسواق ذات الدخل المرتفع والأسواق الناشئة:
نبذة عن تقرير "عامل إكس"
يقدم تقرير "عامل إكس: كيف يقود جيل إكس بصمت موجة الإنفاق الاستهلاكي بقيمة تريليونات الدولارات" تحليلاً عالميًا لسلوك المستهلكين واتجاهات الإنفاق لدى جيل إكس، وذلك بالاستناد إلى بيانات حصرية من NIQ وWorld Data Lab (WDL)، بما في ذلك توقعات WDL بشأن معدل الإنفاق الاستهلاكي. ولسوف يوضح التقرير لماذا يمثّل العقد القادم فرصة فريدة للعلامات التجارية وتجار التجزئة لكسب ولاء جيل إكس وتحقيق قيمة طويلة الأجل من جراء الاهتمام به. نزل نسخة مجانية من التقرير.
نبذة عن NIQ
تعد NielsenIQ (NIQ) شركة استخبارات استهلاكية رائدة، إذ تقدم رؤية متكاملة لسلوك الشراء عند المستهلكين وتكشف عن مسارات جديدة للنمو، وفي عام 2023، اندمجت شركة NIQ مع GfK، فتلاقى قطبا الصناعة محققين انتشارًا عالميًا لا مثيل له، إذ نسجل حضورنا العالمي في أكثر من 90 بلدًا، مستهدفين ما يقرب من 85% من سكان العالم، إلى جانب أن معدل الإنفاق العالمي لهؤلاء المستهلكين يصل إلى أكثر من 7.2 تريليونات دولار أمريكي. كما تقدم شركة NIQ، Full View™ بالاستعانة بتحليل شامل لعالم البيع بالتجزئة ورؤى المستهلكين الأكثر شمولاً، والتي تُقدَّم مع تحليلات متقدمة عبر منصات متطورة.
لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة www.niq.com.
نبذة عن World Data Lab
ينصب تركيز مؤسسة World Data Lab (WDL) على إنتاج بيانات خاصة مستقبلية لقياس اتجاهات المستهلكين وتوقعها ومعدل الإنفاق والتحولات الديموغرافية وقطع خطوات ناجحة على طريق تنفيذ أهداف التنمية المستدامة (SDGs) حتى عام 2034. هذا، ويقدم منهجنا المتقدم المعني بعلوم البيانات الذي راجعه النظراء ونُشر في مجلة Nature، دقة وحداثة واتساقًا لا مثيل لها بين كل المجموعات الديموغرافية في 180 بلدًا وأكثر من 6,000 مدينة.
لمزيد من المعلومات أو الأسئلة، الرجاء زيارة https://worlddatalab.com/ أو التواصل على insights@worlddatalab.com.
بيان تطلعي
قد يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية تتعلق بسلوكيات المستهلكين المتوقعة، واتجاهات السوق، وتطورات الصناعة، كما تعكس هذه البيانات التوقعات والتقديرات الحالية استنادًا إلى البيانات المتاحة والأنماط التاريخية والافتراضات المختلفة. إضافةً إلى ذلك، تستخدم كلمات، مثل "يتوقع" و"يترقب" و"يقدّر" و"يعتقد" و"يتنبأ" والتعبيرات المشابهة لتمييز هذه البيانات التطلعية.
لا تشكل هذه البيانات ضمانات للنتائج المستقبلية، ويعتريها الكثير من الشكوك بطبيعتها، بما في ذلك تغيّر تفضيلات المستهلكين، والظروف الاقتصادية، والتطورات التكنولوجية، وديناميكيات المنافسة. ونتيجةً لذلك، قد تختلف النتائج الفعلية اختلافًا جوهريًا عن تلك المذكورة صراحةً أو ضمنًا في هذه البيانات. هذا، وفي حين أننا نسعى جاهدين لدعم تحليلاتنا ببيانات موثوق بها ومنهجيات سليمة، فإننا لا نتحمل أي التزام بتحديث أي من هذه البيانات التطلعية لتعكس أحداثًا أو ظروفًا مستقبلية، إلا بالقدر الذي يفرضه القانون المعمول به.
كل حقوق الطبع والنشر لعام 2025 © مكفولة لشركة Nielsen Consumer LLC..
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
صور / وسائط متعددة متوفرة على : https://www.businesswire.com/news/home/20250710931137/en
جهة الاتصال الإعلامية: Patricia.Ratulangi@nielseniq.com