إكسبيريان تحصد لقب أفضل شركة رائدة في مجال الحدّ من الاحتيال في تقرير تحليل دولي

(بزنيس واير): تُواصل وتيرة تهديدات الاحتيال ارتفاعها في جميع أنحاء العالم، حيث يستغل المحتالون الظروف الاقتصادية سريعة التغيّر. ويُسلّط أحدث تقارير "كوبينجير كول أناليست" بعنوان "بوصلة الريادة: منصات معلومات الحدّ من الاحتيال"، الضوء على قطاع السوق ووظائف خدمة البائعين والإجراءات والحلول المبتكرة للحدّ من الاحتيال. ويُشير التقرير إلى "إكسبيريان" باعتبارها شركة رائدة بشكل عامّ، ورائدة في المنتجات والابتكار وفي السوق وفي مجال التكنولوجيا في قطاع منصات معلومات الحدّ من الاحتيال، بشكل خاصّ.

وفي هذا السياق، قال ديفيد بريتون، نائب الرئيس لشئون حلول القطاع والهوية العالمية والاحتيال بشركة "إكسبيريان": "ما يزال الحدّ من الاحتيال مصدر قلق كبير للشركات والمستهلكين على حدٍّ سواء. وفي إطار سعيها لتوفير تجربة آمنة ومريحة، تحتاج الشركات إلى اعتماد نهج يُركّز على العميل أولاً عند تقييم أحدث التقنيات والحلول المتاحة لهم".

وسجلت شركة "إكسبيريان" نتائج إيجابية قوية على صعيد قابلية التشغيل البيني وقابلية الاستخدام والنشر والابتكار والمكانة في السوق والقوة المالية والمنظومة؛ ونتائج إيجابية على صعيد الأمن والمزايا الوظيفية. وأُشيد بشركة "إكسبيريان" نظراً لقوتها في خدمات حماية الهوية الرقمية.

وأضاف بريتون قائلاً: "تزامن الارتفاع المفاجئ في تهديدات الاحتيال عبر الإنترنت مع تدفّق المستهلكين على القنوات الرقمية على مدى الأشهر الـ18 الماضية. وعليه، فمن المهم توقّع المخاطر المستقبلية للاحتيال، حيث تعتمد الشركات أنظمة تقنية أكثر تعقيداً للاستجابة لمخاطر الاحتيال الناشئة".

وتلجأ الشركات إلى استراتيجيات التحقّق باستخدام تكنولوجيا البيانات وغيرها من أساليب الكشف عن الاحتيال لضمان توفير تجارب آمنة عبر الإنترنت. ووفقاً للتقرير العالمي للهوية والاحتيال الصادر هذا العام، غدت استراتيجيات تأمين التعرف على العملاء  العُرف الجديد السائد للشركات، حيث صرّحت 82 بالمائة من الشركات أنها تعتمد إحداها، أي بزيادة بلغت 26 بالمائة منذ بداية الجائحة.

وفقاً للتقرير، لجأت "إكسبيريان" إلى اعتماد نهج تحديثات موجه نحو العميل وتقديم ميزات متطورة أخرى مع الحفاظ على التوافق مع الإصدارات القديمة عوضاً عن تدفق مستمر من الإصدارات الجديدة. وتُعدّ "إكسبيريان" شركة رائدة في السوق تتمتع بواحد من أقوى منهجيات التوفيق بين إمكانات المنتجات وتقبُّلها من قِبل العملاء.

وتتوفر جميع خدمات "إكسبيريان" للكشف عن الاحتيال من خلال منظومة الشركاء "كروس كور". ويمكن للشركات من خلال الجمع بين التحليلات المتقدمة والأصول الغنية للبيانات وإحصاءات الهوية وقدرات الحدّ من الاحتيال، أن تربط أي أدوات وأنظمة جديدة أو حالية في مكان واحد، سواءً كانت تابعةً لشركة "إكسبيريان" أو لشركائها. وبفضل تصميم الإستراتيجية المدمج وسير العمل المحسن، تتمتع فرق مكافحة الاحتيال والامتثال بقدر أكبر من التحكم لتعديل الاستراتيجيات بسرعة استناداً إلى التهديدات المتطورة واحتياجات الأعمال، ما يساعد على تحسين الكفاءة والحدّ من التكاليف التشغيلية. اطّلعوا على المزيد من المعلومات حول منصة "كروس كور".

لمحة عن شركة "إكسبيريان"

تُعدّ "إكسبيريان" شركة عالميّة رائدة لخدمات المعلومات العالميّة. وخلال اللحظات المهمّة في الحياة – بدءاً من شراء منزل أو سيارة، ووصولاً إلى إرسال ولد إلى الجامعة، وتوسيع الأعمال عبر التواصل مع مجموعة جديدة من العملاء – نقوم بتمكين المستهلكين وعملائنا من إدارة بياناتهم بثقة. نساعد الأفراد على اكتساب السيطرة الماليّة والوصول إلى الخدمات الماليّة، كما نساعد الشركات على اتخاذ قرارات أكثر ذكاءً والازدهار، والمقرضين على منح القروض بمسؤوليّة أكبر، والمؤسسات على منع تزوير الهويّة والجرائم.

لدينا 17,800 موظف يعملون في 45 دولة، ونستثمر كلّ يوم في تقنيّات جديدة، وفي أشخاص موهوبين، وفي الابتكارات لمساعدة جميع عملائنا على الاستفادة من الفرص إلى أقصى درجة. وإنّ الشركة مدرجة في بورصة لندن (EXPN)، كما نشكّل جزءاً من مؤشر "إف تي إس إي 100".

للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.experianplc.com أو مركز المحتوى العالمي ومدونة الأخبار العالمية للاطّلاع على أحدث الأخبار والمعلومات المُعمّقة من مجموعتنا.

إنّ اسم "إكسبيريان" وعلامات "إكسبيريان" المستخدمة هنا هي علامات تجارية أو علامات تجارية مسجلة لشركة "إكسبيريان" والشركات التابعة لها. إنّ أسماء المنتجات والشركات الأخرى المذكورة هنا هي ملك لأصحابها المعنيين.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي:

/https://www.businesswire.com/news/home/20210825005208/en

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.