Amazon.com, Inc.
Media Hotline
Amazon-pr@amazon.com
www.amazon.com/pr
ستتيح منطقة "إيه دبليو إس" الجديدة للعملاء تشغيل أعباء العمل وتخزين البيانات بأمان في نيوزيلندا مع خدمة المستخدمين النهائيين بواسطة كمون أقل
تقدر دراسة التأثير الاقتصادي الصادرة عن "إيه دبليو إس" حديثاً أن منطقة "إيه دبليو إس" الجديدة في آسيا والمحيط الهادئ (أوكلاند) ستخلق 1000 وظيفة جديدة في نيوزيلندا على مدار الخمسة عشر سنة المقبلة من خلال استثمار 7.5 مليار دولار نيوزيلندي (5.3 مليار دولار أمريكي)
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "أمازون ويب سرفيسز" ("إيه دبليو إس")، وهي شركة تابعة لـ"أمازون دوت كوم" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز (NASDAQ: AMZN:، أنها تخطط لافتتاح منطقة للبنية التحتية في أوتياروا في نيوزيلندا في عام 2024. وتتألف منطقة "إيه دبليو إس" الجديدة في آسيا والمحيط الهادئ (أوكلاند) من ثلاث مناطق توافر، وعند إطلاقها، ستنضم إلى 81 منطقة توافر ضمن 25 منطقة جغرافيّة لشركة "إيه دبليو إس". سيقوم كيان محلي لـ"إيه دبليو إس" في نيوزيلندا بامتلاك المنطقة وتشغيلها. أما على الصعيد العالمي، فأعلنت "إيه دبليو إس" عن خطط لـ 24 منطقة توافر إضافية وثماني مناطق أخرة لها في أستراليا والهند وإندونيسيا وإسرائيل وإسبانيا وسويسرا ودولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة "إيه دبليو إس" الجديدة في نيوزيلندا. ستمكن منطقة "إيه دبليو إس" الجديدة في آسيا والمحيط الهادئ (أوكلاند) المزيد من المطورين والشركات الناشئة والمؤسسات وكذلك المنظمات الحكومية والتعليمية وغير الربحية من تشغيل تطبيقاتها وخدمة المستخدمين النهائيين من مراكز البيانات الموجودة في نيوزيلندا، مما يضمن إمكانية احتفاظ العملاء ببياناتهم في نيوزيلندا، للراغبين بذلك. وأصدرت "إيه دبليو إس" أيضاً دراسة التأثير الاقتصادي ("إيه آي إس") التي تقدر أنها ستخلق 1000 وظيفة جديدة من خلال استثمار 7.5 مليار دولار نيوزيلندي (5.3 مليار دولار أمريكي) في منطقة "إيه دبليو إس" الجديدة في آسيا والمحيط الهادئ (أوكلاند) مع تقدير التأثير الاقتصادي على إجمالي الناتج المحلي لنيوزيلندا بـ10.8 مليار دولار (7.7 مليار دولار أمريكي) على مدار الخمسة عشر سنة المقبلة. وللمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: aws.amazon.com/about-aws/global-infrastructure
وقال براساد كاليانارامان، نائب رئيس شؤون خدمات البنية التحتية في "إيه دبليو إس" في هذا السياق: " تدعم ’إيه دبليو إس‘ آلاف المؤسسات في جميع أنحاء نيوزيلندا في سعيها للابتكار والنجاح والنمو عالمياً. وتوفر تكنولوجيا السحابة من ’إيه دبليو إس‘ طرقاً جديدة للحكومة لزيادة التفاعل مع المواطنين، وللمؤسسات للابتكار لمرحلة نموها التالية، ولأصحاب المشاريع لبناء أعمالهم والتنافس على نطاق عالمي". وأضاف: "تعكس استثماراتنا التزام ’إيه دبليو إس‘ العميق والطويل الأجل تجاه نيوزيلندا. ونحن متحمسون لبناء بنية تحتية جديدة على مستوى عالمي محلياً، وتدريب النيوزيلنديين بالمهارات الرقمية المطلوبة، ومواصلة مساعدة المنظمات المحلية على تقديم التطبيقات التي تسرع التحول الرقمي وتغذي النمو الاقتصادي".
هذا وتتكون مناطق "إيه دبليو إس" من مناطق توافر تضع البنية التحتية في مواقع جغرافية منفصلة ومتميزة بمسافة كافية لدعم استمرارية عمل العملاء، إلا أنها تُعتبر قريبة بشكل كافي لتوفير كمون منخفض لتطبيقات التوافر العالية التي تستفيد من مناطق التوافر المتعددة. تتمتع كل منطقة توافر بخدمات مستقلة بالطاقة والتبريد والأمن المادي، وهي متصلة من خلال شبكات وافرة منخفضة الكمون للغاية. يمكن لعملاء "إيه دبليو إس"، الذين يركزون على التوافر العالي، تصميم تطبيقاتهم لتشغيلها في مناطق توافر متعددة وعبر مختلف المناطق لتحقيق قدر أكبر من تدارك للأخطاء. ستساهم إضافة منطقة "إيه دبليو إس" الجديدة في آسيا والمحيط الهادئ (أوكلاند) في تمكين العملاء المحليين الذين لديهم متطلبات توطين للبيانات من تخزين بياناتهم في أوتياروا مع توفير كمون أقل في جميع أنحاء البلاد.
وسيتمكن العملاء من الشركات الناشئة إلى المؤسسات الحكومية والمنظمات غير الربحية من استخدام التقنيات المتقدمة من السحابة الرائدة في العالم لتعزيز الابتكار. تقدم "إيه دبليو إس" مجموعة أوسع وأعمق من الخدمات بما في ذلك التحليلات، والحوسبة، وقاعدة البيانات، وإنترنت الأشياء، والتعلم الآلي، وخدمات الجوال، والتخزين، وغيرها المزيد. ويستفيد العملاء في نيوزيلندا بالفعل من استثمار "أمازون" المستمر في شبكتها الرئيسية العالمية من خلال "هاوايكي سابمارين كابل"، وهو نظام كابل عابر للمحيطات يبلغ طوله 9،300 ميل (15،000 كيلومتر) قيد التشغيل منذ عام 2018 والذي يوفر اتصالاً منخفض الكمون وعالي النطاق من أستراليا إلى نيوزيلندا والولايات الأمريكية المتحدة.
ووفقاً لـدراسة التأثير الاقتصادي ("إي آي إس") التي تم إصدارها حديثاً، تخطط "إيه دبليو إس" لاستثمار 7.5 مليار دولار نيوزيلندي (5.3 مليار دولار أمريكي) في نيوزيلندا على مدار الخمسة عشر سنة المقبلة من خلال منطقة "إيه دبليو إس" الجديدة في آسيا والمحيط الهادئ (أوكلاند)، والتي تتضمن نفقات رأسمالية على إنشاء مراكز بيانات ونفقات تشغيلية مثل المرافق الجارية وتكاليف المرافق، ومشتريات السلع والخدمات من الشركات الإقليمية. وتشير تقديرات "إي آي إس" إلى أنه من المتوقع أن يؤدي الإنفاق على إنشاء وتشغيل البنية التحتية لـ "إيه دبليو إس" في نيوزيلندا إلى زيادة الناتج المحلي الإجمالي لنيوزيلندا بنحو 10.8 مليار دولار نيوزيلندي (7.7 مليار دولار أمريكي) على مدار الخمسة عشر سنة المقبلة. وتحدد "إي آي إس" أيضاً أن منطقة "إيه دبليو إس" الجديدة في آسيا والمحيط الهادئ (أوكلاند) يجب أن تعود بفوائد اقتصادية مباشرة وغير مباشرة مثل الوظائف والمبيعات الجديدة لسلسلة التوريد لمركز البيانات والقطاعات ذات الصلة. في المجموع، سيتم خلق ما يقدر بـ 1،000 وظيفة جديدة معادلة بدوام كامل ("إف تي إي") في نيوزيلندا من هذا الاستثمار.
العملاء وشركاء "إيه دبليو إس" يرحبون بأخبار "إيه دبليو إس" في منطقة آسيا والمحيط الهادئ (أوكلاند)
سيواصل العملاء في نيوزيلندا الانضمام إلى ملايين العملاء النشطين الذين يستخدمون "إيه دبليو إس" كل شهر في أكثر من 190 دولة حول العالم. وإنّ المؤسسات النيوزيلندية تختار "إيه دبليو إس" لتشغيل أعباء العمل الخاصة بها لدفع توفير التكاليف وتسريع الابتكار وتسريع وقت الوصول إلى السوق، بما في ذلك طيران نيوزيلندا وبنك أستراليا ونيوزيلندا وبنك نيوزيلندا و"كونتاكت إنيرجي" و"إديوكيشين بيرفكت" و"هالتر" وقسم الحفظ في نيوزيلندا، و"لانكوم"، ووزارة الصحة النيوزيلندية، ووزارة العدل النيوزيلندية، فضلاً عن و"أوريون هيلث"، و"شيرسيز"، و"ذا كلينيشين"، وتلفزيون نيوزيلندا، و"يوني كيو"، وجامعة أوكلاند، و"فودافون"، و"زيرو"، والكثير غيرها.
ويُعد بنك أستراليا ونيوزيلندا أكبر بنك في نيوزيلندا، وله علاقة مصرفية مع حوالي واحد من كل اثنين من النيوزيلنديين ويعمل لديه ما يقارب ثمانية آلاف شخص. وقال مايكل بولوك، الرئيس التنفيذي لشؤون المعلومات في بنك أستراليا ونيوزيلندا في منطقتي نيوزيلندا والمحيط الهادئ في هذا الصدد: "من الرائع أن نرى ’إيه دبليو إس‘ تستثمر وتطور قدراتها في نيوزيلندا. يُعتبر قطاع التكنولوجيا لدينا من الطراز العالمي، ويمثل هذا النوع من الاستثمار خطوة رائعة نحو تزويد نيوزيلندا بمرونة تقنية أكبر وفرص للابتكار. وإنّما يُبرز الاستثمار التزام ’إيه دبليو إس‘ المتواصل تجاه عملائها وتجاه الاقتصاد النيوزيلندي ككل فيما يتم توفير الوصول إلى البنية التحتية للحوسبة السحابية ذات المستوى العالمي التي ستلبي تفضيلات سيادة البيانات لعملائنا ورغبتهم في الابتكار".
أمّا شركة طيران نيوزيلندا، فهي تُعتبر الناقل الوطني لنيوزيلندا وتتمتع بشبكة عالمية من خدمات الركاب والشحن، وكانت تطير بأكثر من 17 مليون مسافر كل عام وتقوم بـ 3400 رحلة أسبوعياً قبل الوباء. وقال جريج فوران، الرئيس التنفيذي لشركة طيران نيوزيلندا في معرض تعليقه: "تسعى شركة طيران نيوزيلندا جاهدة لربط شعب نيوزيلندا ببعضهم البعض وربط نيوزيلندا بالعالم، ونهدف إلى أن نكون شركة الطيران الرقمية الرائدة في العالم من خلال توفير تجربة رقمية سلسة من اللحظة التي يبدأ فيها العملاء التخطيط لرحلتهم حتى بعد عودتهم إلى الوطن. وقد استخدمنا مجموعة واسعة من خدمات ’إيه دبليو إس‘ منذ عام 2016 لتمييز شركة الطيران عالمياً، والنمو، وتطوير أعمالنا. وتشمل هذه المجموعة التخزين والحساب وقواعد البيانات وتطوير التطبيقات لتشغيل أكثر من 70 من تطبيقات الخدمات الرقمية لشركة الطيران. وقد تعاونا مع ’إيه دبليو إس‘ في العديد من الابتكارات لتضمين الرقمنة في صميم كل ما نقوم به، بما في ذلك بناء نظام حجز رقمي آمن يتوسع بسهولة لتلبية الطلب المتقلب. وبالنظر إلى المستقبل، سنحتاج إلى بنية سحابية قوية ومرنة لتزويد العملاء بتجربة رقمية أكثر تخصيصاً وابتكاراً. وستساعدنا البنية التحتية الجديدة لـ’إيه دبليو إس‘ في تحقيق رؤيتنا، وتزويد العملاء بوصول أسرع إلى جميع خدماتنا، ودعم تقديمنا إلى النيوزيلنديين تجربة رقمية تكون الأفضل في فئتها لسنوات عديدة قادمة".
وبالنسبة إلى وزارة العدل النيوزيلندية، فهي تعمل على المساعدة في التأكد من أن نيوزيلندا مجتمع آمن وعادل. وقالت تينا ويكفيلد، نائبة وزير الخدمات المؤسسية والرقمية في وزارة العدل في هذا السياق: "واصلت المحاكم العمل خلال حالات إغلاق ’كوفيد‘ المتعددة كخدمة أساسية، وقد ركزت قيود ما لا يزال نظاماً قائماً على الورق إلى حد كبير على أهمية التكنولوجيا لتمكين تقديم الخدمات عن بُعد وبالتالي ضمان استمرار الوصول إلى العدالة. لذا سيجعل الاستثمار في التكنولوجيا الجديدة الوصول إلى المحاكم والهيئات القضائية والتعامل معها سهلاً على المواطنين، مع ضمان في الوقت نفسه أنه يمكن للوزارة تحقيق أقصى استخدام لجميع مواردنا نظراً لأنه يجب استضافة البيانات المتعلقة بالمحكمة داخل نيوزيلندا بما يتماشى مع السياسة القضائية. ومن خلال الاستثمار في منطقة في نيوزيلندا، تتيح ’إيه دبليو إس‘ إمكانيات جديدة لوكالات الخدمة العامة مثلنا عبر تقديم خيار جديد للحوسبة السحابية يلبّي تفضيلاتنا لاستضافة البيانات البرّيّة. وباستخدام التكنولوجية المستضافة محلياً، يمكننا تعزيز تلبيتنا لاستراتيجية السحابة أولاً لحكومة نيوزيلندا والتقدم نحو طرق جديدة للعمل تحسّن تجربة خدمات العدالة للمشاركين في المحكمة، بهدف تحسين الوصول إلى العدالة لجميع النيوزيلنديين".
أمّا "إديوكيشين بيرفكت"، فهي منصة رقمية توفر دروساً متوافقة مع المناهج الدراسية للتعلم المدمج في الصف وللتعليم المنزلي والدروس الخصوصية للأعوام الدراسية من خمسة إلى 12 عاماً. وقال أليكس بورك، الرئيس التنفيذي لـ"إديوكيشين بيرفكت": "نحن في ’إديوكيشين بيرفكت‘ نهدف إلى إضفاء الطابع الإنساني على التكنولوجيا للمتعلمين مدى الحياة من خلال مساعدة المعلمين في استخدام البيانات بما يوفر الوقت، ويُرشد عملية صنع القرار، وينشئ تجارب ومسارات تعليمية مخصصة للطلاب، ويحسّن نتائجهم. وبصفة ’إديوكيشين بيرفكت‘ شركة سحابية أصلية، فقد استثمرت كامل طاقتها في ’إيه دبليو إس‘ منذ اليوم الأول، حيث استخدمت العديد من الخدمات الآمنة والمرنة بما في ذلك إدارة البيانات المتقدمة وأدوات التعلم الآلي. وقد ساعدتنا ’إيه دبليو إس‘ في التوسع نحو أكثر من 60 دولة والنمو فيها، ما مكّننا من أن نكون منظمة بلا حدود توفر الوصول إلى أدواتنا في أي وقت وفي أي مكان في العالم. وخلال جائحة ’كوفيد-19‘، ساعدتنا ’إيه دبليو إس‘ على توسيع نطاق خدمتنا لتحقيق زيادة بنسبة 300 في المائة في حركة المرور على منصتنا. وستوفر منطقة ’إيه دبليو إس‘ في نيوزيلندا توفراً وسرعة وموثوقية أكبر، ما يعني وصولاً أسرع وأكثر سلاسة إلى منصتنا. بصفتنا شركة نشأت وترعرعت في نيوزيلندا، فإن قيام شركائنا في التكنولوجيا باستثمارات محلية كبيرة يساعدنا في بناء الثقة مع الحكومة وأصحاب المصلحة في مجال التعليم، مع العلم أننا نتعاون مع منظمة تقدّر الأمن والنجاح الاقتصادي والتحول الرقمي في بلدنا".
قامت شركة "هالتر"، وهي شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا الزراعية في نيوزيلندا، ببناء أعمالها على أساس "إي دبليو إس" منذ بدايتها في عام 2016 وعملت مع برنامج "إيه دبليو إس أكتيفايت"، الذي يوفر للشركات الناشئة في مراحلها الأولى اعتمادات الحوسبة السحابية والإرشاد التجاري والدعم التقني لإطلاق وبناء أعمال جديدة. تقوم شركة "هالتر" بصناعة أطواقاً ذكية تعمل بالطاقة الشمسية للأبقار الحلوب مقترنة بتطبيق يسمح للمستخدمين بمراقبة صحة الأبقار وعلفها وسلوكها عن بُعد. وقال كريج بيجوت، الرئيس التنفيذي لشركة "هالتر": "إن الزراعة هي عملية جارية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع حيث يمكن أن يحصل أي جديد في كل ساعة من اليوم. قمنا بالبناء على أساس ’إيه دبليو إس‘ لسهولة الوصول إليها من قبل الشركات النيوزيلندية ولتقنيتها السحابية المتطورة والمتينة التي تلبي حاجة عملائنا لخدمة غير منقطعة". وأضاف: "تأسست شركة ’هالتر‘ على أساس ’إيه دبليو إس‘، مما سمح لنا بتركيز مواهبنا الهندسية على أعمالنا الأساسية بدلاً من إدارة البنية التحتية. بالإضافة إلى التكنولوجيا، تدعم ’إيه دبليو إس‘ نمو فريقنا من خلال الوصول إلى المجتمعات الناشئة والخبرة القيمة في مجالات محددة مثل التكنولوجيا الزراعية."
تُعد "ذا كلينيشن" شركة صحية رقمية مع منصة صحية سحابية مستخدمة محلياً، "زيدوك"، تعمل على أتمتة مجموعة وتحاليل بيانات الرعاية الصحية وتقديم مواد تعليمية متعددة الوسائط للمرضى. يستخدم الطاقم الطبي البيانات في الوقت الفعلي، مثل الموافقة الإلكترونية والسجل ومقاييس المريض وضغط الدم ومستويات الأكسجين، للإبلاغ بسرعة عن الأعراض مثل الاكتئاب من ارتفاع ضغط الدم أو عدم تحمل الدواء. وقال تامارين هانكينسون، الشريك المؤسس لشركة "ذا كلينيشين": "تستخدم ’زيدوك‘ تحليلات ’إيه دبليو إس‘ وخدمات التعلم الآلي لتحليل مئات الآلاف من تفاعلات المرضى كل شهر بذكاء، مما يوفر رؤى جديدة مهمة لتعزيز مشاركة المريض عن بُعد وضمان الوصول العادل لجميع المجتمعات". "مكنتنا ’إيه دبليو إس‘ من التوسع بسهولة في عمليات النشر في القطاع العام في أماكن مثل سنغافورة بمعايير صارمة لخصوصية البيانات الصحية. ستعمل منطقة ’إيه دبليو إس‘ في نيوزيلندا على تمكين توسيع خدماتنا الصحية الرقمية عبر القطاع الصحي العام والخاص محلياً، مما يضمن احترامنا لاحتياجات سيادة البيانات لجميع المجتمعات".
ويُعتبر الشركاء في نويزيلندا جزءاً من شبكة شركاء "إيه دبليو إس" التي تضم عشرات الآلاف من بائعي البرمجيات المستقلين والخبراء في مجال تكامل الأنظمة حول العالم. يقوم شركاء "إيه دبليو إس" بإنشاء حلول وخدمات مبتكرة في "إيه دبليو إس"، وتقدم شبكة الشركاء الدعم للأعمال والدعم التقني والتسويقي ودعم الذهاب إلى السوق. يساعد بائعو البرمجيات المستقلون والشركاء الاستشاريون والخبراء في مجال تكامل الأنظمة في شبكة شركاء "إيه دبليو إس" عملاء المؤسسات والقطاع العام على الانتقال إلى "إيه دبليو إس" ونشر التطبيقات ذات المهام الحرجة وتوفير مجموعة كاملة من خدمات المراقبة والأتمتة والإدارة لبيئات عملاء "إيه دبليو إس". ومن الأمثلة لشركاء "إيه دبليو إس" في نويزيلندا: "كونسينيا"، و"داتا كوم"، و"ديلويت"، و"سبارك" وغيرها الكثير. ويقوم بالفعل بائعو البرمجيات المستقلين في "إيه دبليو إس" بما في ذلك "أمبيت" و"أبورتيو" و"إنتيسو" و"أوريون هيلث" و"ريغون" و"سول ماشينز"، و"يوني كيو"، و"زيرو" وغيرهم باستخدام "إيه دبليو إس" لتسليم برمجياتهم للعملاء في جميع أنحاء العالم ويخططون لخدمة عملائهم في نيوزيلندا من منطقة "إيه دبليو إس" في نيوزيلندا (أوكلاند) عند إطلاقها. للاطلاع على القائمة الكاملة لأعضاء شركاء "إيه دبليو إس" ، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: aws.amazon.com/partners.
وتُعد "داتاكوم" ، إحدى أكبر شركات التكنولوجيا المحلية في المنطقة ، شريكاً استشارياً متميزاً في "إيه دبليو إس". وفي هذا السياق، قال جاستن جراي، المدير الإداري لشركة "داتاكوم": "تتعاون ’داتاكوم‘ مع ’إيه دبليو إس‘ منذ عام 2015، مستفيدةً من سحابة ’إيه دبليو إس‘، لتعزيز موثوقية عملائنا وقابليتهم للتوسع من دون المساس بالأمان والامتثال". وأضاف: "نحن نساعد مجموعة من الوكالات الحكومية الكبيرة وعملاء السوق المتوسطة والشركات على تحويل أنظمة مؤسساتهم، وتحسين أدائهم وزيادة الكفاءة والأمان. يعمل استثمار ’إيه دبليو إس‘ الكبير في نيوزيلندا على تسريع جهود منظومة الابتكار في بلدنا وجهود الرقمنة وسيزود المؤسسات في جميع أنحاء نيوزيلندا بمزيد من الخيارات ووصول أسرع إلى خدمات الحوسبة السحابية ذات المستوى العالمي".
تُعد "كونسينيا" شريك استشارات مميز في "إيه دبليو إس" يقع مقرها في نيوزيلندا وتساعد العملاء على نقل أعباء العمل المحلية إلى السحابة. وقال جون تايلور، الرئيس التنفيذي لشركة "كونسينيا": "تماماً مثل ’إيه دبليو إس‘، تفخر ’كونسينيا‘ بكونها مهووسة بالعميل، وقد عملنا عن كثب مع ’إيه دبليو إس‘ لمساعدة عملائنا على تسريع التحول الرقمي منذ بدايتنا في عام 2016. قامت ’كونسينيا‘ مؤخراً بترحيل 500 خادماً افتراضياً عبر 14 خطاً من الأعمال في غضون تسعة أسابيع لشركة ’كوتابل فاليو‘، موفّرةً 50 في المائة من تكاليف البنية التحتية الحالية". وأضاف: "مكنتنا الاستفادة من البنية التحتية العالمية لـ ’إيه دبليو إس‘ من مساعدة العملاء في أستراليا ونيوزيلندا، وقد ساعدتنا في توجيه عمليات الترحيل الجماعية إلى أماكن بعيدة مثل كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية من خلال تكرار منهجيات وأطر التسليم الخاصة بنا عبر مناطق توافر الخدمات ومناطق ’إيه دبليو إس‘ العالمية باستمرار. يشير وجود منطقة ’إيه دبليو إس‘ في نيوزيلندا إلى مدى أهمية بلدنا في مرحلة تكنولوجيا المعلومات العالمية".
وتُعد "سبارك" أكبر شركة اتصالات وخدمات رقمية في نيوزيلندا التي تقدم خدمات لمجموعة واسعة من المؤسسات النيوزيلندية الرائدة من خلال "سبارك بزنيس جروب" التي توحد خدمات "سبارك" مع أعمالها المتخصصة "سي سي إل" و "ليفين" و "كريوس" و"ديجيتال أيلاند". وقالت جولي هودسون، الرئيسة التنفيذية لشركة "سبارك" بهذا الصدد: "عملنا مع ’إيه دبليو إس‘ على مدار السنوات الخمس الماضية، مستفيدين من حافظة ’إيه دبليو إس‘ الواسعة من الخدمات السحابية عبر أعمالنا لدعم تحولنا الرقمي وتوسيع عروضنا السحابية المختلطة لعملائنا، ومساعدتهم على التحول والنمو رقمياً". وأضافت: "يُعد تركيز ’إيه دبليو إس‘ المستمر على الابتكار والاستثمار في البنية التحتية الحيوية عاملاً تمكينياً مهماً للدعم الذي نقدمه للشركات النيوزيلندية أثناء تحديثها وابتكارها باستخدام إمكانات السحابة المتقدمة مثل التعلم الآلي وإنترنت الأشياء."
استثمار "إيه دبليو إس" المتواصل في نيوزيلندا
تتوسع منطقة "إيه دبليو إس" الجديدة في آسيا والمحيط الهادئ (أوكلاند) القادمة في الاستثمار المستمر لـ "إيه دبليو إس" في نيوزيلندا منذ إنشاء أول كيان محلي لـ"إيه دبليو إس" (إيه دبليو إس نيوزيلندا) في أوكلاند في 2014. أطلقت "إيه دبليو إس" أيضًا موقعين متقدمين من "أمازون كلاود فرونت" و"إيه دبليو إس أوتبوستس" في أوكلاند. تُعتبر "أمازون كلاود فرونت" شبكة توصيل محتوى آمنة للغاية وقابلة للبرمجة تعمل على تسريع تسليم البيانات ومقاطع الفيديو والتطبيقات وواجهات برمجة التطبيقات للمستخدمين في جميع أنحاء العالم بزمن انتقال منخفض وسرعات نقل عالية. وتُعد "إيه دبليو إس أوتبوستس" خدمة مُدارة بالكامل تقدم نفس البنية التحتية لـ"دبليو إيه إس"، وخدمات "إيه دبليو إس"، وواجهات برمجة التطبيقات، والأدوات تقريباً لأي مركز بيانات أو مساحة مشتركة أو منشأة محلية للحصول على تجربة هجينة متسقة حقاً. هذا العام، وسعت "إيه دبليو إس" وجودها بشكل أكبر، وافتتحت مكاتب جديدة لـ "إيه دبليو إس" في نيوزيلندا في أوكلاند وويلينغتون لدعم فريق متزايد يضم أكثر من 100 موظف، بما في ذلك مهندسو الحلول، ومديرو الحسابات، وممثلو المبيعات، ومستشارو الخدمات المهنية، والخبراء لمساعدة العملاء في نقل أعباء العمل إلى السحابة.
وتواصل "إيه دبليو إس" الاستثمار في تطوير مهارات المطورين المحليين والطلاب والجيل القادم من قادة تكنولوجيا المعلومات في نيوزيلندا من خلال برامج مثل "إيه دبليو إس ري/ستارت" و "إيه دبليو إس أكاديمي" و "إيه دبليو إس إيدوكيت". تساعد برامج "إيه دبليو إس" التعليمية هذه المتعلمين من جميع الخلفيات والخبرات على الاستعداد للعمل على السحابة. وتوفر البرامج التعليمية لـ"إيه دبليو إس" الوصول إلى المهارات لبدء مهنة على السحابة، من المقررات الجامعية إلى برامج التدريب بدوام كامل ومحتوى التعلم الذاتي. تتعاون "إيه دبليو إس" أيضاً مع مقدمي الخدمات التعليمية مثل "كود أفينجيرز" لتوفير معسكرات رموز مجتمعية لمجتمعات الشباب الممثلة تمثيلاً ناقصاً، والاستشارات مع التنوع والمساواة والشمول مثل "ذا دريم كوليكتيف" لتقديم برامج مثل "شي ديرز" لتثقيف الشباب حول فرص وظائف مستقبلية في مجال التكنولوجيا.
وبهدف مواصلة تعزيز ريادة الأعمال في نيوزيلندا، تقدم "إيه دبليو إس" دعماً للشركات الناشئة والشركات الصغيرة من خلال برنامج "إيه دبليو إس أكتيفايت". يوفّر هذا البرنامج وصولاً إلى الإرشادات واتصالاً مباشراً مع الخبراء في "إيه دبليو إس" ووصولاً إلى التدريب المستند إلى الويب والمختبرات الذاتية ودعم العملاء وعروض الجهات الخارجية، فضلاً عن ما يصل إلى مائة ألف دولار من أرصدة خدمة "إيه دبليو إس" - كل ذلك مجاناً. تعمل "إيه دبليو إس" أيضاً مع مجتمع رأس المال الاستثماري ومسرعات بدء التشغيل والحاضنات لمساعدة الشركات الناشئة على النمو في السحابة. ويشمل ذلك في نيوزيلندا منظمات التسريع مثل "ستارتمايت" و"آيسهاوس فلاكس" و"كرياتف إتش كيو" و"كوكيري" لدعم النمو السريع للشركات المدرجة في حافظاتها.
كما تلتزم "أمازون" بإدارة أعمالها بطريقة صديقة للبيئة وقد التزمت بالوصول إلى صافي انبعاثات كربون في جميع العمليات التجارية بحلول عام 2040، أي قبل 10 سنوات من أهداف اتفاقية باريس، كجزء من تعهد المناخ. ويتمثل أحد المكونات الرئيسية لهذا الالتزام في تزويد البنية التحتية العالمية لـ"أمازون" بالطاقة بنسبة 100 في المائة من الطاقة المتجددة، والشركة الآن في طريقها لتحقيق هذا الإنجاز بحلول عام 2025، أي قبل خمس سنوات من الهدف الأولي لعام 2030. كما أصبحت "أمازون" أكبر مشترٍ بين الشركات في جميع أنحاء العالم للطاقة المتجددة عام 2020، حيث حققت 65 في المائة من الطاقة المتجددة عبر أعمالها. ووجد تقرير حديث عن منطقة آسيا والمحيط الهادئ من قبل "451 ريسيرش" أنه في المتوسط، يمكن للمؤسسات التي تنقل تطبيقات أعمالها من مراكز البيانات المحلية إلى البنية التحتية السحابية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ أن تتوقع تقليل استخدام الطاقة - والبصمة الكربونية المرتبطة بها - بنسبة 78 في المائة. ويمكن للمؤسسات التي تنقل أعباء العمل الحاسوبية إلى سحابة "إيه دبليو إس" الاستفادة من التأثير الصافي لجهود الاستدامة التي تبذلها "أمازون" لتقليل بصمتها الكربونية.
لمحة عن "أمازون ويب سرفيسز"
لطالما كانت "أمازون ويب سرفيسز"، وعلى مر 15 عاماً، المنصة السحابيّة الأكثر شموليّة واستخداماً على نطاق واسع في العالم. تعمل "إيه دبليو إس" باستمرار على توسيع خدماتها لدعم أعباء العمل السحابيّة على اختلافها، ولديها الآن أكثر من 200 خدمة مميزة ومتكاملة في مجال الحوسبة، والتخزين، وقواعد البيانات، والربط الشبكي، والتحليلات، والتعلّم الآلي، والذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وخدمات الجوال، والأمن، والواقع الهجين والافتراضي والمعزز، والإعلام، وتطوير التطبيقات ونشرها وإدارتها من 81 منطقة توافر ضمن 25 منطقة جغرافيّة في جميع أنحاء العالم، مع مخططات معلن عنها لـ 24 مناطق توافر إضافيّة وثماني مناطق "إيه دبليو إس" إضافيّة في أستراليا والهند وإندونيسيا وإسرائيل ونيوزيلندا وإسبانيا وسويسرا والإمارات العربية المتحدة. ويثق ملايين العملاء – بما في ذلك الشركات الناشئة الأسرع نمواً، والشركات الكبرى، والوكالات الحكوميّة الرائدة – في "إيه دبليو إس" لتعزيز بنيتها التحتيّة، وجعلها أكثر مرونة ورشاقة، وأقل تكلفة. لمعرفة المزيد من المعلومات حول "إيه دبليو إس"، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي aws.amazon.com.
لمحة عن "أمازون"
تتمثل مبادئ "أمازون" بأربع نقاط هي: التركيز على العملاء بدلاً من المنافسين، والشغف بالابتكار، والالتزام بالامتياز التشغيلي، والتفكير على المدى الطويل. تسعى "أمازون" لتصبح أكثر شركة تركّز على العملاء وأفضل صاحب عمل وأفضل مكان للعمل على وجه الكرة الأرضية. وتشمل بعض المنتجات والخدمات الرائدة التي تقدمها شركة "أمازون": تعليقات العملاء، وتمكين التسوّق بنقرة واحدة، والتوصيات المخصصة، وبرنامج "برايم"، وبرنامج "فولفيلمنت باي أمازون"، وخدمات أمازون عبر الويب "إيه دبليو إس"، و"كيندل دايركت ببليشينج"، و"كيندل"، و"كارير تشويس"، وحواسيب "فاير" اللوحيّة، وأجهزة تلفزيون "فاير"، و"أمازون إيكو"، و"أليكسا" وتقنية "جاست ووك آوت"، و"أمازون ستوديوز" وتعهد المناخ. للاطلاع على المزيد من المعلومات، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: amazon.com/about ومتابعتنا عبر حساب @AmazonNews.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210922006023/en/.
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.