لاستفسارات وسائل الإعلام
أليكس ألياس
البريد الإلكتروني: alalias@avaya.com
(بزنيس واير) - أصدرت اليوم "أﭬايا" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE: AVYA)، وهي الشركة العالمية الرائدة في مجال حلول تعزيز وتبسيط الاتصالات والتعاون، نتائج استطلاع جديد بعنوان "الحياة والعمل ما بعد عام 2020: صناع التغيير"، والتي تبحث في كيفية تغيّر المواقف والمشاعر حيال المنزل والحياة المهنية خلال العام الماضي. وكشف استطلاع "أﭬايا" عن فجوة كبيرة في السعادة، حيث قال 27 في المائة فقط من المشاركين في الاستطلاع إنهم كانوا أكثر سعادة في عام 2020 مقابل 43 في المائة قالوا إنهم كانوا أقل سعادة. ويكشف الاستطلاع أيضاً أن المؤسسات قادرة على زيادة الرفاهية، حيث رأى 56 في المائة أن العمل المختلط قادر على تحسين رفاهيتهم في حين قال 79 في المائة إنه، وعند التعامل مع مركز اتصال تابع لمؤسسة ما، فإنهم يتوقعون من الوكلاء القيام بكل ما هو ممكن لإرضائهم.
وأدى التحول الرقمي والجائحة إلى إحداث تغيير دائم في الطريقة التي نريد العمل والتسوق من خلالها. فكعمال، نرغب في بيئة عمل مختلطة توفر المزيد من الخيارات وتقضي على العمل اليومي الروتيني غير المرن. وكمستهلكين، نريد التفاعل مع الشركات من خلال القنوات التي نفضلها، ونتوقع استجابة فورية للتعامل مع احتياجاتنا الفردبة. وتتطلب الشركات التي ترغب في تلبية هذه الديناميكيات المتغيرة حلولاً قابلة للتركيب تسمح لها ببناء بيئة اتصالات وتعاون مثالية لإدارة الفرق الموزعة وتمكين هذه الفرق من إسعاد العملاء.
وفي هذا السياق، قال سايمون هاريسون، مدير التسويق في "أﭬايا": "يقدم استطلاع ’أﭬايا‘ تحت عنوان’الحياة والعمل ما بعد عام 2020‘ حجةً مقنعة مفادها أن المؤسسات تلعب اليوم دوراً هاماً في رفاهيتنا، سواء كأرباب عمل أو كمقدمي خدمات. والسؤال هو، كيف يمكن للشركات تمكين العمل المختلط، مع ضمان حصول الموظفين على الأدوات التي يحتاجونها لإرضاء العملاء باستمرار". وتابع قائلاً: "إن ’أﭬايا وان كلاود‘Avaya OneCloud هي عبارة عن منصة تواصل وتعاون قابلة للتركيب تمكن الشركات من ربط تجارب الموظفين والعملاء، مع تفاعل انسيابي وسلس بغض النظر عن مكان عمل الموظفين، مع تمكينهم بسرعة من إنشاء وتقديم تجارب فورية لا تُنسى".
أبرز النقاط الرئيسية المستمدة من استطلاع ’الحياة والعمل ما بعد عام 2020‘ الذي أجرته "أﭬايا"
مصادر سعادتنا تتغيّر- والكثير يشعرون بسعادة أقل
وفقاً للاستطلاع، تشمل المصادر الرئيسية غير المفاجئة التي أدت إلى انخفاض السعادة في عام 2020 جائحة "كوفيد-19" (82 في المائة) وتراجع الاتصال المباشر مع الآخرين (68 في المائة) والمخاوف المالية (64 في المائة). ومع ذلك، فمن بين الـ 27 في المائة من المشاركين في الاستطلاع الذين زادت سعادتهم، تضمنت الأسباب الرئيسية بعض المفاجآت، بما في ذلك المرونة في تحديد مكان العمل (62 في المائة) والمزيد من العمل من المنزل وثقة الرؤساء بالعاملين (57 في المائة).
العمل يحتاج إلى المرونة
من بين جميع المشاركين في الاستطلاع، يشعر 46 في المائة بأنهم محاصرون في روتين يومي و43 في المائة يكافحون لإيجاد التوازن الصحيح بين العمل والحياة، ما يسلط الضوء على الرغبة في المزيد من المرونة في العمل. علاوةً على ذلك، يعتقد 56 في المائة أن العمل المختلط سيكون لديه القدرة على تحسين رفاهيتهم، وقال 60 في المائة إنهم سيدعمون السياسات الحكومية التي تتبنى العمل المختلط.
القيم المتغيرة تعيد تشكيل طريقة تسوقنا
أصبح الصدق والاحترام والتفاؤل الآن القيم الأكثر تقديراً، ويقول 69 في المائة من الذين شملهم الاستطلاع إنهم يختارون بفعالية (33 في المائة) أو أحياناً (36 في المائة) المؤسسات التي تعكس قيمهم، بما في ذلك المصارف وتجار التجزئة والمرافق ومقدمي الرعاية الصحية ومقدمي خدمات الاتصالات. ويفضل أكثر من واحد من كل اثنين منهم مزيجاً من الطرق للاتصال بالمؤسسات، بما في ذلك رقم الهاتف في كل صفحة إلكترونية على شبكة الإنترنت أو تطبيق (69 في المائة) والمزيد من المساعدة المتوفرة على المواقع الإلكترونية (57 في المائة). وأشار ما يقرب من نصف المستطلَعين (47 في المائة) إلى إن الراحة هي أهم من السعر.
المؤسسات لها تأثير كبير على رفاهيتنا
للمؤسسات تأثير هائل على الرفاهية، حيث قال 71 في المائة من المشاركين في الاستطلاع إن مشاكل خدمة العملاء تسبب لهم قدراً هائلاً (28 في المائة) أو قدراً لا يُستهان به (43 في المائة) من التوتر. ويتوقع 79 في المائة بأن تقوم مراكز الاتصال في المؤسسة بكل ما هو ممكن لجعلهم عملاء سعداء، في حين أن 13 في المائة فقط قالوا إن المؤسسات تجعلهم دائماً يشعرون بالرضا بعد التفاعل و 8 في المائة فقط قالوا إنهم دائماً سعداء بهذه التفاعلات.
وقد استند الاستطلاع الذي أُجري في نوفمبر 2020 إلى مقابلات مع 10,000 مستهلك وعامل في مجموعة متنوعة من الأسواق حول العالم، بما في ذلك النمسا وكندا ومصر وفرنسا وألمانيا والهند والمملكة العربية السعودية وسويسرا والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
مصادر إضافية
تعرف على الطريقة التي يمكن من خلالها لحلولAvaya OneCloud التأثير في مؤسستك.
اطلع على كامل تقرير الحياة والعمل ما بعد عام 2020: صناع التغيير.
راجع مخطط المعلومات البيانية، كيف تتغير قيمنا وعلاقاتنا مع الشركات وحياتنا المهنية.
لمحة عن "أﭬايا"
تُبنى الشركات استناداً إلى التجارب التي تقدمها، وتعمل شركة "أﭬايا القابضة" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: AVYA) يومياً على خلق الملايين من هذه التجارب. تعمل "أﭬايا" على تشكيل العصر القادم لمستقبل العمل من خلال الابتكار والشراكات التي تقدم فوائد تجارية تغيّر قواعد اللعبة. وتعمل حلول الاتصالات السحابية ومنظومة التطبيقات المتعددة السحابات على تفعيل تجارب العملاء والموظفين المخصصة والذكية والسهلة للمساعدة في تحقيق الطموحات الاستراتيجية والنتائج المرجوة. ونحن ملتزمون معاً بالمساعدة في تنمية أعمالكم من خلال تقديم تجارب هامة. تفضلوا بزيارتنا عبر الموقع الإلكتروني التالي: http://www.avaya.com/
ملاحظة تحذيرية خاصة بالبيانات التطلعية
تحتوي هذه الوثيقة على بعض "البيانات التطلعية". وجميع البيانات بخلاف الحقائق التاريخية هي بيانات "تطلعية" لأغراض قوانين الأوراق المالية الفيدرالية وقوانين الولايات الأمريكية. ويمكن تحديد هذه البيانات من خلال استخدام المصطلحات التطلعية مثل "نتنبأ" ، "نعتقد"، "نواصل"، "يمكن"، "نقدر"، "نتوقع"، "نعتزم"، "قد"، "ربما"، "رؤيتنا"، "نخطط"، "محتمل"، "أولي"، "نتوقع"، "ينبغي"، "سوف"، أو "سيكون"، أو الصيغ السلبية منها أو أشكال أخرى منها أو مصطلحات مماثلة. وقد استندت الشركة في هذه البيانات التطلعية إلى توقعاتها وافتراضاتها وتقديراتها وتوقعاتها الحالية. وفي حين تعتقد الشركة أن هذه التوقعات والافتراضات والتقديرات والتوقعات معقولة، فإن هذه البيانات التطلعية هي مجرد تنبؤات وتنطوي على مخاطر وشكوك معروفة وغير معروفة، والكثير منها خارج عن إرادتها. وجرت مناقشة العوامل في التقرير السنوي للشركة المودع وفقاً للنموذج 10-كي لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات والمتوفّر على الموقع الإلكتروني www.sec.gov، وقد تتسبب في اختلاف النتائج أو الأداء أو الإنجازات الفعلية للشركة ماديّاً عن أي نتائج أو أداء أو إنجازات مستقبلية تم التعبير عنها علناً أو ضمناً من خلال هذه البيانات التطلعية. وتحذركم الشركة من أن قائمة العوامل الهامة المدرجة في ملفات لجنة الأوراق المالية والبورصات الخاصة بالشركة قد لا تحتوي على جميع العوامل المادية التي تهمكم. وبالإضافة إلى ذلك، وفي ضوء هذه المخاطر والشكوك، فإن الأمور المشار إليها في البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي قد لا تحدث في الواقع. ولا تتعهد الشركة بأي التزام بتحديث أو مراجعة أي بيان تطلعي بشكل علني نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك، باستثناء ما يقتضيه القانون خلاف ذلك.
إن جميع العلامات التجارية التي تم تحديدها بواسطة ®أو TM أو SM هي علامات مسجلة وعلامات تجارية وعلامات خدمة مسجلة على التوالي لشركة "أﭬايا". وجميع العلامات التجارية الأخرى هي ملك لأصحابها المعنيين.
المصدر: غرفة الأخبار في "أﭬايا"
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210412005185/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.