ماري كاني
"نانوترونيكس"
المديرة التنفيذية لشؤون التسويق والاتصالات
البريد الإلكتروني: mcunney@nanotronics.co
أو
جاك كيروين
"نانوترونيكس"
مساعد في تطوير الأعمال
البريد الإلكتروني: jkerwin@nanotronics.co
يمكمكم إيجاد مقطع الفيديو والصور هنا
(بزنيس واير): انضم اليوم رئيس بلدية مدينة نيويورك دي بلازيو إلى شركة "بروكلين نايفي يارد ديفيلوبمنت" ("بي إن واي دي سي")، و"نانوترونيكس"، و"إمباير ستايت ديفيلوبمنت" ("إي إس دي") وكلية ميدغار إيفرز التابعة لجامعة مدينة نيويورك للمشاركة في مراسم قص الشريط احتفالاً بافتتاح مركز التصنيع الرئيسي التابع للشركة والواقع في المبنى التاريخي رقم 20 التابع للقاعدة البحرية، وهو مصنع سابق لبناء السفن موجود منذ 150 عاماً. يعزز هذا الافتتاح رسالة القاعدة البحرية المتمثلة في ترسيخ نهضة التصنيع المدني، وخلق وظائف مستدامة في مجال التصنيع الحضري وتنمية القطاع الصناعي الحديث في مدينة نيويورك، ويتزامن مع تركيز السلطات على إعادة فتح المدينة وإعادة سكان مدينة نيويورك إلى العمل. تمّ تمويل المشروع بشكل أساسي من خلال مبلغ 3.25 مليون دولار أمريكي مقدّم من مدينة نيويورك و 2.25 مليون دولار أمريكي كمنحة رأسمالية من مجلس التنمية الاقتصادية الإقليمية بواسطة "إي إس دي" مقابل التزام بتوفير 190 فرصة عمل.
وستقوم "نانوترونيكس"، وهي شركة متخصصة في مجال تكنولوجيا العلوم تجمع بين الذكاء الاصطناعي والأتمتة والتصوير المتطور لتصنيع الأجهزة والبرامج القادرة على العمل بموجب المقياس النانوي، باستخدام البناء الجديد البالغة مساحته 45 ألف قدم مربع بمثابة المقر الرئيسي لها. وسيضمّ المصنع الجديد، الذي تولّت تصميمه شركة "روجرز بارتنرز أركيتكت + أوربان ديزاينرز"، الكثير من جوانب أعمال الشركة، من البحث والتطوير وصولاً إلى الإنتاج والتصميم، مع ضمان الجودة والسلامة من خلال منصتها الخاصة، "إنتيليجنت فاكتوري كونترول" ("آي إف سي"). وسيتمكن الباحثون في مجال الذكاء الاصطناعي، وعلماء الحاسوب، وعلماء الكيمياء وعلماء الفيزياء في شركة "نانوترونيكس" من العمل بشكل مباشر مع الميكانيكيين من ذوي المهارات في قسم التصنيع، بحيث يقومون بتطوير الابتكارات التي من شأنها أن تقود القطاعات الشريكة إلى بلوغ انبعاثات أصغر في مصانعها، فضلاً عن مخلّفات أقل وطريق أسرع من البحث والتطوير وصولاً إلى الإنتاج.
كما ستتمكن الشركة أيضاً من توظيف أفضل المواهب المحلّية من خلال مؤسسات نيويورك، بما في ذلك مركز التوظيف التابع للقاعدة البحرية ومركز العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات (المدرسة الثانوية المهنية التابع للقاعدة)، وجامعة مدينة نيويورك، وجامعة "كورنيل تك"، وجامعة نيويورك، وجامعة كولومبيا. وقد أبرمت شركة "نانوترونيكس" شراكة مع كلية ميدغار إيفرز التابعة لجامعة مدينة نيويورك لاستضافة حوالي 30 متدرباً في السنوات الثلاث الماضية، في إطار برنامج "ستارت آب-إن واي" التابع لشركة "إمباير ستايت ديفيلوبمنت".
وقال رئيس البلدية بيل دي بلازيو، في هذا الصدد: "تتمتع القاعدة البحرية في بروكلين بتاريخ حافل في مجال خدمة سكان نيويورك في أوقات الأزمات، وقد أثبتت جدارتها مرة أخرى في ذروة جائحة ’كوفيد-19‘. فها هي اليوم تضطلع بدور هامّ في المسيرة نحو إعادة إحياء مدينتنا- من خلال بناء قاعدة تصنيع مستدامة وعالية التقنية في قلب مدينة نيويورك." وأضاف: "من خلال توفير مئات فرص العمل وصولاً إلى رعاية الجيل التالي من المواهب في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، تساهم ’نانوترونيكس‘ والقاعدة البحرية في إرساء أساس للانتعاش لصالحنا جميعاً، وأنا فخور بدعم جهودهم الاستثنائية".
من جهته، قال ديفيد إيرينبيرج، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "بروكلين نايفي يارد ديفيلوبمنت": "تتحوّل القاعدة البحرية بشكل سريع إلى نموذج وطني في مجال إعادة وظائف التصنيع المستدامة إلى المدن، وتتولى الشركات على غرار ’نانوترونيكس‘ قيادة هذه المهمة." وأضاف: "تعد ’نانوترونيكس‘ خير مثال على الشركة المصنّعة المبتكرة والمتكاملة رأسياً التي تستطيع تحقيق النمو والازدهار في القاعدة، مما يمثّل نموذجاً جديداً للتصنيع الحضري ويخلق فرص عمل عالية الجودة للطبقة المتوسطة".
وأشار ماثيو بوتمان، الرئيس التنفيذي والمشارك في تأسيس شركة "نانوترونيكس": "أردنا أن ننشىء نسخة معاصرة من مختبر ’إديسون‘. وقد بدت تلك الرؤية، المتمثلة في البناء بأسلوب لم يتم تنفيذه من قبل، بنفس القدر من الأمل وإمكانيات توليد وظائف أفضل، ومنتجات محلية، وقيادة العالم في الابتكار، وكأنها إمكانية قابلة للتحقيق في القاعدة البحرية في بروكلين. بالتالي، يسرنا القيام بتطوير عملية التصنيع من منظور التطلّع إلى ماضينا، والنظر من نوافذنا إلى المدينة حيث يمكن رؤية الكثير من حاضرنا، وبناء مصنع ذكي حيث يمكن للروبوتات وتقنيات الذكاء الاصطناعي والبشر العمل سوياً من أجل إنشاء مستقبل مستدام".
ومن جانبه، قال إريك جيرتلر، المفوض بالنيابة ورئيس والرئيس التنفيذي لشركة "إمباير ستايت ديفيلوبمنت": "لا يكتفي هذا المشروع بالاحتفاء بجذور القاعدة البحرية في بروكلين في مجال التصنيع وتاريخها في الابتكار فحسب، إنما يساعد أيضاً على تنمية المواهب التكنولوجية في نيويورك لدفع عجلة اقتصادنا إلى الأمام. ومنذ بداية الرحلة مع وضع حجر الأساس وصولاً إلى قصّ الشريط ، لطالما كانت ’إمباير ستايت ديفيلوبمنت‘ شريكاً فخوراً لشركة ’نانوترونيكس‘، ويشكّل نجاحها مثالاً آخر على أن الاستثمارات الذكية التي تقوم بها ولاية نيويورك يمكنها أن تعدّ هذه المدينة بشكل أفضل للمستقبل".
وفي هذا السياق، قالت جوآن رول، عميد كلية إدارة الأعمال في كلية ميدغار إيفرز: "قدمت شركة ’نانوترونيكس‘ تدريباً أثناء العمل لطلابنا، وقد أدّت فترات التدريب إلى وظائف بدوام كامل. نأمل أن نتمكن من تكرار هذه الشراكة ونحن متحمسون لرؤية الموظفين الحاليين والمستقبليين الذين يعتبرون حالياً في طليعة الابتكار".
وقال فينسينت لي، الشريك المساعد في شركة "روجرز بارتنرز أركيتكت + أوربان ديزاينرز": "إنه لشرف كبير أن نشارك في مشروع يجمع بين البنية التحتية التاريخية والتكنولوجيا المبتكرة والممارسات الرائدة؛ وهو مشروع يُتوقّع أن يترك بصمة مؤثرة في إحياء تراث التصنيع الحضري لمدينة نيويورك".
قامت شركة "نانوترونيكس" بتوسيع حضورها في نيويورك في مجمّع "بروكلين نايفي يارد" في عام 2016. وباعتبارها أول وأكبر مستأجر لمركز التكنولوجيا متعدد الاختصاصات "نيو لاب"، قامت الشركة بتنمية القوى العاملة في مجال البحث والتطوير لديها بمعدل ثلاثة أضعاف. وبحلول العام 2018، اضطرت الشركة إلى توسيع نطاق عمليات التصنيع من أجل تصنيع المنتجات الزائدة وتوسيع نطاق المنتجات الجديدة بشكل سريع على حدّ سواء. وقد ساهم إرساء جذور الشركة التأسيسية داخل مركز التصنيع السابق في منحها موقعًا مثاليًا مع إمكانية الوصول إلى الواجهة البحرية. ويوفر موقع المركز في مجمّع "نايفي يارد" أيضًا مساحة للشركات الشريكة في قطاعات علوم الحياة وأشباه الموصّلات والفضاء والمركبات والتصنيع التجميعي والحوسبة الكمومية ويسمح لها بالنمو إلى جانب شركة "نانوترونيكس".
واضطلعت شركة "بي إن واي دي سي" بدور رئيسي عند تفشي جائحة كوفيد-19" في الربيع الماضي، حيث عملت كمركز مركزي لإنتاج معدات الوقاية الشخصية لموظفي الرعاية الصحية في المدينة التي واجهت نقصًا في الدروع الواقية للوجه والملابس الطبية وأجهزة التنفس، من بين معدات أخرى. وفي نهاية المطاف، تولت "بي إن واي دي سي" قيادة جهود مستأجري مجمّع "نايفي يارد"، لإنتاج حوالى اثني عشر منتجًا،بما في ذلك حوالى 10 ملايين وحدة من معدات الحماية الشخصية وأكثر من 26 ألف جالون من معقمات اليدين.
بدورها، لعبت "نانوترونيكس" دورًا هاماً في المساعي المبذولة للاستجابة لجائحة "كوفيد-19". فقد قدّمت شركة "بي إن واي دي سي" المساعدة لشركة "نانوترونيكس" في فتح نصف المبنى 20 عند بداية الجائحة لتمكين تطبيق أنظمة التحكم الذكي بالمصنع (آي إف سي) - وهي الخطوة الأولى نحو إنشاء الأدوات اللزمة لتحديد تسلسل جينوم الفيروس، والتي تعد ضرورية لتشخيص فيروس المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة التاجي-2 "سارس- كوف 2"، والتعرّف إلى سلالاته المتحوّرة، والتحقق من صحة اللقاحات الأولى، وإنتاج اللقاح نفسه.
في يوليو من عام 2020، أعادت شركة "إي إس دي" هيكلة موعد دفع المنحة الرأسمالية المقدرة بـ2.25 مليون دولار المقدمة من "نانوترونيكس" للمساعدة في جهود الاستجابة لـ"كوفيد-19"، وأخذت على عاتقها صرف التمويل لمساعدة الشركة على تسريع إنتاج "إن هيل". وهو جهاز ضخ الهواء الموجب ثنائي الضغط (BiPAP) ابتكرته الشركة للمرضى الذين يعانون من تأثيرات فيروس "كوفيد-19"، والذي حصل على ترخيص الاستخدام في حالات الطوارئ من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية.
خلال فترة لا تتجاوز 90 يوماً، نجح فريق "نانوترونيكس" في تصوّر، وتصميم وتصنيع جهاز الإغاثة التنفسي غير الباضع "إن هيل"، كما حصلت على ترخيص الاستخدام في حالات الطوارئ (إي يو إيه) من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لاستخدامه لعلاج المرضى المصابين بجائحة "كوفيد-19" في المستشفيات الخاصة والمنازل والمساحات التي تمّ استحداثها وتحويلها لرعاية المرضى. وكان جهاز "إن هيل" واحداً من المنتجات الأولى وأكثرها فعالية من حيث التكلفة التي تمّ انتاجها لسد الفجوة التي تشتد الحاجة إليها في إرشادات العلاج المحددة من قبل المعاهد الوطنية للصحة من حيث اعتماد دعم تنفسي متقدم لعلاج مرضى "كوفيد-19".
بالإضافة إلى ذلك، تتعاون "نانوترونيكس" مع كلية "ميدغار إيفرز" التابعة لـجامعة مدينة نيويورك في برنامج "ستارت-أب إن واي"، الذي يرعى التعاون بين الشركات المبتكرة والجامعات في جميع أنحاء ولاية نيويورك. من خلال هذا البرنامج، يعمل الرؤساء التنفيذيون في "نانوترونيكس" مع أعضاء هيئة التدريس والطلبة في كلية "ميدغار إيفرز" لتوجيه الطلاب، والتعاون في المشاريع البحثية، واستضافة ورش عمل للتوجيه الوظيفي، وإشراك الطلبة في دورات تدريبية ووظائف مدفوعة الأجر، وتطوير مناهج وبرامج تعليمية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والعلوم الإنسانية. وبالتالي، يكتسب الطلبة خبرة تجارية وتقنية في العالم الواقعي في قطاع التكنولوجيا العالية - مما يسهم في إعدادهم لمجموعة متنوعة من الوظائف المستقبلية، بما في ذلك وظائف في شركة "نانوترونيكس".
ويتزامن افتتاح المبنى 20 مع أكبر توسع يشهده مجمّع "نايفي يارد" منذ الحرب العالمية الثانية، مما سيزيد من إجمالي الوظائف في من 12 ألف إلى 20 ألف خلال الأعوام القادمة. وتشمل عملية التوسيع هذه ترميم المبنى 77 بقيمة 187 مليون دولار بهدف توفير مساحة لشركات التصميم والتصنيع المتكاملة رأسياً وسوق تصنيع الأغذية في الطابق الأرضي؛ ومركز التصنيع الأخضر، الذي يضم "نيو لاب" و"كرايي بريسيجن" و"بيدنارك"؛ واستوديوهات شتاينر الموسعة، وهو أكبر استوديو إنتاج سينمائي وتلفزيوني خارج هوليوود في الولايات المتحدة الأمريكية. كما أعلنت "بي إن واي دي سي" مؤخرًا عن خطة رئيسية بقيمة 2.5 مليار دولار لخلق 10 آلاف وظيفة إضافية في مباني التصنيع الرأسي، مما سيجعل إجمالي عدد الوظائف في "يارد" يصل إلى 30 ألف وظيفة في العقود المقبلة.
تم تشييد المبنى 20 في عام 1865 وكان مركز إنتاج أول سفن حربية خشبية مطلية بالحديد لصالح البحرية. وقد تعاونت "روجرز بارتنرز" مع "نانوترونيكس" لتحويل المستودع إلى مركز للتصنيع المتطور والمتكامل رأسياً تابع للشركة. وقد انضمّ عدد قليل من مرافق التصنيع المتقدمة بسلاسة إلى العملية؛ ما سمح بجمع مرافق البحث والتطوير والتصنيع في موقع واحد. بعدما عُرف في البداية كأول "مصنع ذكي" في مدينة نيويورك، صمّمت "روجرز بارتنرز" المبنى ليصبح ملائماً أكثر للبيئة وأكثر فعالية من المصانع التقليدية. ويساهم إعادة استخدام البنية التحتية القديمة وتكييفها مع التصميم في خفض البصمة الكربونية بشكل كبير. وقد أدى هذا العمل إلى فوز المشروع بجائزة أفضل تصميم بحسب مجلة "ذا أركيتكس نيوسبايبر" (مجلة المهندس المعماري) في عام 2019.
ويشكّل المبنى الجديد أيضاً نموذجاً للتنمية المستدامة. وفي حين قد ينتج عن بناء الهيكل الرئيسي لمنشأة من نفس الحجم إلى إنتاج حوالي 1,971 طن متريّ من ثاني أكسيد الكربون، يُقدّر إنتاج القسم المشيّد حديثاً من المشروع بنحو 425 طن متريّ من ثاني أكسيد الكربون. ويُعدّ المبنى من أوائل المشاريع التي تستخدم الخشب الرقائقي المتقاطع في مدينة نيويورك – من خلال استخدام الألواح الخشبية المتقاطعة في القسم الداخلي لتكون بمثابة بالوعة امتصاص للكربون. وتخزّن الأخشاب الرقائقية المتقاطعة مجتمعةً ما يقدّر بـ411.2 طن متريّ من ثاني أكسيد الكربون، وتساهم بالتالي تخفض انبعاثات البناء الجديد بفعاليّة وتجعل منه مشروعاً محايداً كربونياً.
لمحة عن "نانوترونيكس"
تعدّ "نانوترونيكس" شركة متخصصة في مجال تكنولوجيا العلوم رسمت معالم جديدة لأنظمة التحكّم بالمصنع من خلال ابتكار منصّة تدمج الذكاء الاصطناعي والأتمتة والتصوير المتطور ، لدعم المهارة الإنسانيّة في استكشاف الأخطاء والعيوب في التصنيع. نحن شركة غير متخصّصة في قطاعٍ واحد لكنّنا محدّدي العملاء، ونعمل مع شركات متطوّرة في جميع أنحاء العالم بدءاً من قطاع الفضاء وصولاً إلى الأجهزة الإلكترونيّة والرعاية الصحيّة، من أجل زيادة العائدات، وخفض البصمة الكربونية والمخلّفات، وتقليل التكاليف، وتسريع التصميم.
وتُعدّ "نانوترونيكس" من الجهات الأساسيّة في المساعدة على تعزيز دور نيويورك كمركز عالمي لاقتصاد الابتكار. للاطلاع على المزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: /https://nanotronics.co. كما يمكنكم متابعة أخبار الشركة عبر "لينكد إن"، و"تويتر"، و"فيس بوك"، و"إنستجرام".
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية من هذا البيان الصحفي على موقع (businesswire.com) عبر الرابط الإلكتروني التالي: /https://www.businesswire.com/news/home/20210428005917/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
ماري كاني
"نانوترونيكس"
المديرة التنفيذية لشؤون التسويق والاتصالات
البريد الإلكتروني: mcunney@nanotronics.co
أو
جاك كيروين
"نانوترونيكس"
مساعد في تطوير الأعمال
البريد الإلكتروني: jkerwin@nanotronics.co