شيري هاندل
هاتف: +19543080888
البريد الإلكتروني: www.amgta.org
(بزنيس واير): أعلنت اليوم رابطة "جرين تريد" لمصنّعي الإضافات المعدنية ("إيه إم جي تي إيه")، وهي مجموعة تجاريّة عالميّة أُنشئت للترويج للفوائد البيئيّة للتصنيع باستخدام الإضافات المعدنيّة، عن انضمام ثماني شركات رائدة في مجال التصنيع باستخدام الإضافات المعدنيّة إلى المؤسّسة لتعزيز الاستدامة في مجال التصنيع باستخدام الإضافات المعدنيّة، ليصل عدد أعضائها بذلك إلى 28 عضواً.
تنضم شركة "ستراتاسيس"، الرائدة عالمياً في مجال حلول الطباعة الثلاثية الأبعاد باستخدام البوليمرات لقطاعات تشمل الطيران والسيارات والمنتجات الاستهلاكية والرعاية الصحية إلى "إيه إم جي تي إيه" بصفة عضو مؤسس جديد. وستعمل "ستراتاسيس" إلى جانب الأعضاء المؤسسين الحاليين بمن فيهم "إكس وان"، الشركة الرائدة عالمياً في مجال أنظمة الطباعة الصناعية ثلاثية الأبعاد باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد بنفث الرابط السائل؛ و"شركة كيو سي لابوراتوريز"، وهو معمل اختبار صناعي وتجاري غير تدميري يركّز على مقوّمات الإضافات المعدنيّة؛ وشركة "سينتافيا"، المتخصصة في التصميم والطباعة ثلاثية الأبعاد لجيل جديد من مكونات الطيران والإطلاق؛ و"تايو نيبون سانسو كوربوريشن" (واحدة من الشركات العاملة التابعة لشركة "نيبون سانسو هولدينجز كوربوريشن")، وهي مزود للغازات الصناعية الثابتة لمجموعة واسعة من القطاعات العالميّة. وستحدّد هذه الشركات الخمسة المشاركة في التأسيس التوجّه الاستراتيجيّ لرابطة "إيه إم جي تي إيه"، وستطرح أفكاراً حول الحوكمة، وستدرس مشاريع أبحاث مستقبلية قد يصوّت الأعضاء على تفويض العمل بها.
وتنضمّ إلى رابطة "إيه إم جي تي إيه" كشركات أعضاء مشاركة كلّ من: "3 دي ميتالفورج"، وهي شركة عالمية للتصنيع باستخدام الإضافات المعدنيّة تقدم قيمة أكبر لعملائها من خلال تقنيات جديدة ومبتكرة للتصنيع باستخدام الإضافات المعدنية؛ و"3دي سيستمز"، الرائدة في تمكين حلول الإضافات المعدنية للتطبيقات في الأسواق النامية التي تتطلب منتجات عالية الموثوقية؛ و"3 يور مايند"، وهي مزود مرن لحلول برمجيات التصنيع المرن والمتخصصة في تحقيق استخدام امثل لسير عمل التصنيع باستخدام الإضافات المعدنية؛ و"إيه إم تي"، وهي شركة عالمية رائدة في مجال أنظمة التنعيم بالبخار الكيميائي الآلية (في مرحلة ما بعد المعالجة) للأجزاء المصنعة باستخدام الإضافات المعدنية؛ و"هايبيريون ميتالز"، وهي شركة تركز على ولاية تينيسي وتُطوّر مساحيق معدن التيتانيوم دون انبعاثات كربونية لقطاع التصنيع باستخدام الإضافات المعدنية المتنامي؛ و"نايتشر ووركس"، وهي شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا الحيوية تستخدم النباتات لتحويل غازات الدفيئة، مثل ثاني أكسيد الكربون، إلى بوليمر حيوي يسمى "إنجيو"؛ و"ذا بارنز جلوبال أدفايزرز"، أكبر شركة مستقلة في العالم متخصصة في مجال الاستشارات الهندسية التصنيعية المتقدمة.
ستعمل هذه الأعضاء المشاركة الجديدة إلى جانب الأعضاء الحالية "أميكسيسي"، و"بي إيه إس إف لحلول الطباعة ثلاثية الأبعاد"، و"دانيش إيه إم هاب"، و"داي مانشن"، و"إي أو إس"، ومعهد فراونهوفر لتكنولوجيا الليزر، و"جي إي أديتيف"، و"إتش بيه"، و"ماتيريالايز"، ومعهد التصنيع الوطني في اسكتلندا، و"راسال أمريكا"، و"سيمنز ديجيتال إنداستريز سزفتزير"، و"إس إل إم سوليوشنز"، و"سترايكر"، و"ترومبف"، و"6 كي".
وقالت شيري هاندل، المدير التنفيذيّ لرابطة "إيه إم جي تي إيه"، في هذا السياق: "يسرني أن أرحب بانضمام العضو الجديد المشارك في التأسيس ’ستراتاسيس‘، وبحميع الشركات العضوة الجديدة المشاركة. ويسهم تعهدهم الجماعي بدعم مهمة ’إيه إم جي تي إيه‘ في تهيئة مجموعتنا التجارية بشكل جيد للنمو المتسارع والاستثمار في مشاريع أبحاث الاستدامة الجديدة في مجال التصنيع باستخدام الإضافات المعدنية. وأتطلع قدماً للعمل مع جميع أعضائنا في حين نعمل على توسيع رابطة "إيه إم جي تي إيه" باعتبارها المورد الرئيس للقطاع الملتزم بتعزيز الاستدامة في قطاع التصنيع باستخدام الإضافات المعدنية".
لمحة عن رابطة "جرين ترايد" ("إيه إم جي تي إيه"). أبصرت رابطة "جرين تريد" للمصنّعين باستخدام تقنية التصنيع التجميعي النور في نوفمبر من العام بهدف الترويج للفوائد البيئية لمنهجيات التصنيع باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد أو ما يُعرف بـ"التصنيع التجميعي" مقارنةً بمنهجيات التصنيع التقليدية. وتُعدّ "إيه إم جي تي إيه" مؤسسة غير ربحية وغير تابعة ومفتوحة لانضمام أي جهة مُصنّعة أو أي من أصحاب المصلحة في القطاع ممن يلبّون معايير محددة ذات صلة باستدامة الإنتاج أو عمليات التصنيع.
يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطّلاع على البيان الكامل عبر الرابط الالكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210727005192/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.