سباين إنوفيشينز تحتفي بتحقيق إنجاز هام، يتمثّل في زرع أكثر من 20 ألف قرص فقريّ إي إس بيه مع استمرار تنامي الطلب العالمي

(بزنيس واير) - تواصل شركة "سباين إنوفيشينز"، منذ تأسيسها كشركة مستقلّة بالكامل في أواخر العام 2020، توسيع نطاق مبيعات بدائل القرص الفقري "إي إس بيه" الخاصة بها، مع زرع أكثر من 20 ألف قرص صناعي بنجاح للمرضى من حول العالم.

وفي الوقت عينه، تواصل "سباين إنوفيشينز" توسيع نطاق وصولها إلى الأسواق. وحالياً، تنشط الشركة في 17 دولة، بما في ذلك أسواق جديدة داخل أوروبا تمّ افتتاحها في العام 2021. كما ستتوسع الشركة في أمريكا الوسطى والجنوبية، بما في ذلك المكسيك والبرازيل، بالإضافة إلى دول أوروبية أخرى كالنرويج وهولندا. وخلال عام 2022، ستسعى الشركة أيضاً للحصول على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بغية الدخول إلى الأسواق بالولايات المتحدة الأمريكية.

تجدر الإشارة إلى أن نموّ شركة "سباين إنوفيشينز" يحظى بالدعم من عملها كشركة ناشئة والتخصص الدقيق والمفرط في عمليات الاستبدال الكلّي للأقراص الفقرية والحفاظ على الحركة الطبيعية. ويستخدم البديل الاصطناعيّ للقرص العنقي "سي بيه-إيه إس بيه" والبديل الاصطناعي للقرص القطنيّ "إل بيه-إي إس بيه" الخاصين بالشركة مادة مرنة ولزجة في تصميمهما - ويعدّان الجيل الأحدث من البدائل الصناعية للأقراص الفقريّة - لمحاكاة وظيفة ونطاق حركات القرص الطبيعي والسماح للعمود الفقري بالعمل بشكل طبيعي.

ويشكّل الاهتمام المتزايد وواسع النطاق بالبدائل الصناعية للأقراص الفقرية "إي إس بيه"، وقبولها السريع من قبل جراحي العظام وجراحي الأعصاب والمرضى، تأكيداً على الرغبة القوية في الحصول على  المنتجات التي يمكن أن تعيد الصحة وتعزّز نوعية الحياة.

هذا وتتكوّن الأقراص الفقرية "إي إس بيه" من لوحين طرفيين من معدن التيتانيوم مع نواة مصنوعة من مادة البولي يوريثان تعمل كوسادة مرنة بين العظام المجاورة. وتحاكي هذه البنية القرص الطبيعي، إذ تتصل الأجزاء العظمية بقرص إسفنجي يوفر المرونة، إلى جانب تحمل الضغوط الناتجة عن الانضغاط والالتواء. وتساعد الميزات المحددة للوحين الطرفيين - المسامير القصيرة والسطح الخارجي الخشن وغلاف "هيدروكسي أباتيت" (إتش إيه)، الذي ثبت أنه يعزز نمو العظام - على ضمان الاستقرار وتثبيت العضو البديل المزروع في العظام بمرور الوقت.

وفي هذا السياق، أشار الدكتور سفانتي بيرج من ستوكهولم، بالسويد، أنّ ترميم القرص الفقري لتوفير قدر كبير من الحركة يمكن أن يؤدي إلى مثل هذه الآثار الجانبية، وقال في هذا السياق: "مع البديل الصناعي للأقراص الفقرية ’إي إس بيه‘، يكتسب المرضى قوة معاكسة مشابهة لما يوفره القرص الطبيعي، ما يقلل من مخاطر الشعور بآلام المفصل الجانبي".

ومن جانبه، قال البروفيسور جان إيف لازينيك من مستشفى بيتي-سالبيتريار في فرنسا: "تعمل البدائل الصناعية للأقراص الفقرية ’إي إس بيه‘ على محاكاة مركز الدوران الطبيعي والتكيف عندما يتقدم المريض في السن".

ويركز فريق "سباين إنوفيشينز" بأكمله على تلبية الطلب المتزايد في السوق على مثل هذه المنتجات. وتقول ساندرين كارل، رئيسة الشركة: "يختار المزيد من الجراحين استبدال الأقراص المتضررة بأطراف اصطناعية يمكنها الحفاظ على حركة العمود الفقري بدلاً من إعادة لحم الجزء المنفتق. وتوفر بدائل الأقراص الفقرية ’إي إس بيه‘ هذا الحل عن طريق تكرار حركة القرص الطبيعية وتمكين العمود الفقري بأكمله من العمل بشكل طبيعي قدر الإمكان".

--------------------------------------------

تواصل شركة "سباين إنوفيشينز"، التي تتخذ من مدينة هايمسبرون (فرنسا) مقراً لها، اختراق الأسواق حول العالم وتهدف إلى أن تصبح جهة فاعلة رائدة في السوق العالمي لاستبدال الأقراص بالكامل باستخدام بدائها الصناعية القائمة على تقنية المرونة اللزوجية للمواد الحاصلة على براءة اختراع والمستخدمة في الأقراص الفقرية "إي إس بيه". للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقعين الإلكترونيين التاليين: www.spine-innovations.com و www.esp-disc.com

يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان الكامل عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20220328005394/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.