(بزنيس واير)- أعلنت اليوم كل من شركة "فارفيتش" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:FTCH) ومجموعة "علي بابا" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:BABA وفي بورصة هونج كونج تحت الرمز: HKSE:9988) و شركة "ريشمون" (المدرجة في بورصة سويسرا تحت الرمز: SWX:CFR)، عن دخولها في شراكة استراتيجية عالمية لتوفير علاماتٍ تجارية فاخرة مع تعزيز وصولها إلى السوق الصينية، فضلاً عن تسريع رقمنة قطاع السلع الفاخرة العالمي. وستعمل الشراكة، التي تستفيد من خبرة كل شركة من الشركات الثلاث ووصولها الواسع النطاق، على إيصال تجارة التجزئة في قطاع السلع الفاخرة إلى الجيل القادم من خلال دمج العالمين الرقمي والمادي بسلاسة.
يتضمن هذا البيان الصحفي وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20201105006200/en/
"فارفيتش" بصدد الانطلاق على منصات "علي بابا" للسلع الفاخرة في الصين
ستطلق "فارفيتش" قنوات تسوق لشراء السلع الفاخرة على منصات "علي بابا"، "تي مول بافيون" و"سوهو" للسلع الفاخرة، وهما الوجهتان المتميزتان في مجال السلع الفاخرة ومنافذ السلع الفاخرة ضمن سوق "تي مول"، فضلاً عن "تي مول جلوبال"، وهو سوق "علي بابا" العابر للحدود. وتوسّع القنوات الجديدة انتشار منصة "فارفيتش" العالمية للسلع الفاخرة لتصل إلى المستهلكين في شركة "علي بابا" البالغ عددهم 757 مليوناً، وتمنح العلامات التجارية الراقية حلاً يشمل عدة علامات تجارية من خلال قناة واحدة متكاملة مع "فارفيتش". ومن شأن ذلك أن يمنح العلامات الفاخرة فرصةً فريدة لزيادة الوعي بالعلامة التجارية، بالتزامن مع توسيعٍ كبير لسوق مستهلكي السلع الفاخرة التي يمكنهم بلوغها من خلال مشاركتهم في سوق "فارفيتش" العالمية. أما بالنسبة لمستهلكي السلع الفاخرة، فيوفر ذلك طرقاً عديدة لشراء علاماتهم التجارية المفضلة، إما من خلال القناة المتكاملة مع "فارفيتش" أو من خلال "نت-ا-بورتيه"، وهي القناة المتكاملة الناجحة للغاية على منصة "تي مول بافيون" للسلع الفاخرة.
استثمارات استراتيجية في "فارفيتش" و"فارفيتش تشاينا"
وفي إطار الشراكة العالمية، ستستثمر "علي بابا" و"ريشمون" مبلغ 600 مليون دولار أمريكي (300 مليون دولار أمريكي لكل منهما) في سندات خاصة قابلة للتحويل تصدرها "فارفيتش" المحدودة. كما ستستثمر "علي بابا" و"ريشمون" أيضاً 500 مليون دولار أمريكي (250 مليون دولار أمريكي لكل منهما) في "فارفيتش تشاينا"، لتمتلكا معاً بذلك حصةً نسبتها 25 بالمائة في مشروع استثماري جديد سيضم عمليات "فارفيتش" في أسواق منطقة الصين. وبالإضافة إلى ذلك، تتمتع "علي بابا" و"ريشمون" بخيار شراء حصة إضافية مشتركة نسبتها 24 بالمائة من "فارفيتش تشاينا" بعد مضي ثلاث سنوات على إنشاء المشروع الاستثماري. كما ستستكشف "علي بابا" و"ريشمون" أيضاً فرصاً إضافية للعمل عن كثب مع "فارفيتش" لتقديم الخدمات للعلامات التجارية الفاخرة. ومن المتوقع استكمال "علي بابا" و"ريشمون" لاستثماراتهما في "فارفيتش تشاينا" وإنشاء المشروع الاستثماري خلال النصف الأول من عام 2021، ويبقى الأمر خاضعاً لتلبية شروط الإغلاق.
وعلى خط موازٍ، وافقت "أرتميس" أيضاً على زيادة استثمارها الحالي في "فارفيتش" من خلال شرائها لحصص عادية من الفئة "أ" من "فارفيتش" بقيمة 50 مليون دولار أمريكي.
تسريع رقمنة قطاع السلع الفاخرة العالمي
تعد تجارة التجزئة الجديدة في السلع الفاخرة "لكجوري نيو ريتيل" ("إل إن آر") مبادرةً رؤيوية ستستفيد من أحدث تقنيات تجارة التجزئة المتعددة القنوات لكل من "فارفيتش" و"علي بابا" لتلبية احتياجات أعمال السلع الفاخرة، بما في ذلك مجموعة كاملة من حلول المؤسسات التي تدعمها "فارفيتش". وستخدم هذه الحلول استراتيجيات التوزيع الخاصة بعلامات تجارية بمفردها أو تلك المتعددة العلامات التجارية الخاصة بعلامات السلع الفاخرة، بما في ذلك مواقع وتطبيقات التجارة الإلكترونية المتصلة بالكامل، وتكنولوجيا التجارة بالتجزئة المتعددة القنوات، والوصول إلى أسواق "فارفيتش" و"تي مول بافيون" للسلع الفاخرة من خلال منصة واحدة متكاملة.
وكونت "فارفيتش" و"علي بابا" أيضاً فريقاً توجيهياً لتعزيز مبادرة "إل إن آر"، والتي تهدف إلى قيادة رقمنة قطاع تجارة التجزئة العالمية في مجال السلع الفاخرة. وسينضم كل من يوهان روبرت، رئيس مجلس إدارة "ريشمون" وفرنسوا-هنري بينو، رئيس مجلس إدارة "أرتميس"، إلى "فارفيتش" و"علي بابا" باعتبارهما عضوين مؤسسين في الفريق التوجيهي لمبادرة "إل إن آر"، وسيجلبان معاً عقوداً من القيادة والخبرة في القطاع.
وفي هذا السياق، قال خوسيه نيفيس، مؤسس "فارفيتش" ورئيس مجلس إدارتها ورئيسها التنفيذي: "يعد هذا الإعلان خطوة هامة في إطار مهمتنا المتمثلة في الربط بين القيّمين والمبتكرين والمستهلكين في قطاع الموضة الفاخرة. ويعد الاستثمار في "فارفيتش" من قبل كل من مجموعة "علي بابا" و"ريشمون" و"أرتميس" والبالغة قيمته الإجمالية 1.15 مليار دولار أمريكي تصديقاً قوياً على مكانتنا بوصفنا المنصة العالمية للسلع الفاخرة".
وأضاف: " توسع المبادرات الجديدة، بالشراكة مع مجموعة ’علي بابا‘ وشركة ’ريشمون‘، من استراتيجية ’فارفيتش‘ لدعم التحول الرقمي الحاصل في قطاع السلع الفاخرة، والذي ساهمت التحديات غير المسبوقة الناجمة عن جائحة ’كوفيد-19‘ في تسريعه. ستقوم مبادرة ’إل إن آر‘ باستكشاف طرق تمكّننا من مساعدة القطاع الأوسع على المضي قدماً والازدهار في عالم ما بعد ’كوفيد‘".
من جهته، قال دانيال تشانج، رئيس مجلس إدارة مجموعة "علي بابا" ورئيسها التنفيذي: "تجمع هذه الشراكة التكاملية للغاية بعضاً من منصات التكنولوجيا وتجارة السلع الفاخرة الرائدة في العالم، ما يمثل إنجازاً آخر ضمن استراتيجية ’علي بابا‘ لتلبية الطلب المتنامي بسرعة على المنتجات الفاخرة في الصين. تتكون سوق السلع الفاخرة في الصين- والتي من المتوقع أن تشكل بحلول عام 2025 نصف مبيعات السلع الفاخرة عالمياً- من مئات الملايين من المستهلكين من فئة الشباب الناشئين في العصر الرقمي. ومن خلال الشراكة مع ’فارفيتش‘ وتوسيع علاقتنا الحالية مع ’ريشمون‘، سنسرع رقمنة قطاع تجارة التجزئة العالمية في مجال السلع الفاخرة ونحوّل تجربة المستهلكين في تسوق السلع الفاخرة".
أما يوهان روبرت، رئيس مجلس إدارة "ريشمون" فقال: "بالاستناد إلى مشروعنا الاستثماري الناجح بالشراكة مع مجموعة ’علي بابا‘، تأتي هذه التطورات بمثابة تسريع إضافي ومجدٍ لرحلتنا نحو مبادرة تجارة التجزئة الجديدة في السلع الفاخرة ’إل إن آر‘. تجمع هذه المبادرة مزيجاً متكاملاً للغاية من نقاط القوة- وبالأخص مع خبرة دارنا في تجارة التجزئة في السلع الفاخرة وشراكاتنا العميقة مع علامات "يوكس نت-ا-بورتيه" التجارية وعنايتنا المتخصصة واهتمامنا الاستثنائي بالعملاء- ما سيساعدنا في توفير تجربة سلسة متعددة القنوات لعملائنا المتميزين الانتقائيين".
وتابع روبرت حديثه قائلاً: "تجعلك الشراكات أقوى. وأنا سعيد للغاية بالشراكة مع دانيال وخوسيه وفرنسوا-هنري لجعل رؤيتنا المشتركة تؤتي ثمارها واضعةً معايير جديدة لمستقبل السلع الفاخرة".
وفي السياق نفسه، قال فرنسوا-هنري بينو، رئيس مجلس إدارة "أرتميس": "لم تكن إمكانيات نمو تجارة السلع الفاخرة إلكترونياً واعدةً مثل الآن، وتتضح أهمية الصين بالنسبة لقطاع السلع الفاخرة يوماً بعد آخر. وبفضل رؤية خوسيه نيفيس، لعبت ’فارفيتش‘ دوراً هاماً في تحسين التجربة المتعددة القنوات بالنسبة لعملاء السلع الفاخرة في السنوات الأخيرة. ويشهد الاستثمار الذي قامت به ’أرتميس‘ على إيماننا بمستقبل ’فارفيتش‘، وأتطلع شخصياً إلى استكشاف مستقبل تجارة التجزئة للسلع الفاخرة مع هذه المجموعة من الخبراء وأصحاب الرؤى".
هذا وعملت "جولدمان ساكس" العالمية كمستشار مالي رئيسي و"آلن آند كومباني" المحدودة كمستشار مالي لشركة "فارفيتش".
إصدار "فارفيتش" لسندات ممتازة قابلة للتحويل بفائدة صفر بالمائة بقيمة 600 مليون دولار أمريكي تستحق في 2030
وبالتزامن مع التطورات الاستراتيجية السالفة الذكر، وافقت كل من مجموعة "علي بابا" و"ريشمون" على شراء السندات الممتازة القابلة للتحويل بفائدة صفر بالمائة والبالغة قيمتها 300 مليون دولار امريكي (المشار إليها في ما يلي بـ"السندات") التي أصدرتها "فارفيتش" المحدودة (المشار إليها في ما يلي بـ"الشركة") مقابل عائدات إجمالية بلغت 600 مليون دولار أمريكي. وسيدعم رأس المال الإضافي استراتيجية "فارفيتش" البعيدة المدى لتسليم منصة تكنولوجية عالمية لقطاع الموضة الفاخرة وتيسير تركيز الشركة المستمر على تنفيذ خططها التنموية والدفع باتجاه تحقيق الربحية التشغيلية. ومن المتوقع تسوية بيع السندات لمجموعة "علي بابا" وشركة "ريشمون" في 17 نوفمبر 2020 أو نحوها، ويخضع ذلك لشروط الإغلاق المعهودة.
وبالتزامن مع استثمارها، ستسمي مجموعة "علي بابا" أحد المدراء للانضمام إلى مجلس إدارة "فارفيتش".
وستستحق السندات بتاريخ 15 نوفمبر 2030 ما لم يتم تحويلها أو استردادها أو إعادة شرائها قبل هذا التاريخ بما يتوافق مع شروطها وأحكامها. ولن تحمل السندات فوائد منتظمة، كما لن تزداد القيمة الأساسية للسندات. وفي أي وقت قبيل إغلاق الأعمال في يوم التداول الثاني المحدد مباشرةً قبل تاريخ الاستحقاق، يمكن لحامل السندات تحويلها باختياره بسعر تحويل مبدئي يساوي نحو 32.29 دولار أمريكي، ما يعكس علاوة نسبتها 22 بالمائة من متوسط السعر المرجح بحجم التداول لكل سهم خلال فترة تداول مدتها ثلاثون (30) يوماً تنتهي في 30 أكتوبر 2020. وفور تحويلها، ستسدد السندات بشكل أسهم عادية من الفئة "أ" من أسهم الشركة (مع حق الشركة، في بعض الحالات، بتسديد السندات بأسهمها العادية من الفئة "أ"، أو نقداً، أو بمزيج من الاثنين، وفق ما ترتئيه الشركة). في حال حصول أحداث معينة تشكل "تغييراً جوهرياً" (على النحو المحدد في العقد الذي يحكم شروط السندات)، فسيكون لحاملي السندات الحق في مطالبة الشركة بإعادة شراء كل سنداتهم أو بعضها نقداً بسعر يساوي 100 بالمائة من المبلغ الأساسي، بالإضافة إلى جميع الفوائد الخاصة المستحقة وغير المدفوعة، في حال وجودها، وصولاً حتى، وبما فيه، تاريخ الاستحقاق. وستقوم الشركة، في ظل ظروف معينة، بزيادة معدل التحويل لحاملي السندات الذين يقومون بتحويل السندات في حالات مرتبطة بحصول تغيير جوهري.
قد تطلب مجموعة "علي بابا" و "ريشمون" من الشركة إعادة شراء كل السندات الخاصة بكل منهما أو جزء منها في 30 يونيو 2026 بسعر إعادة شراء يساوي 100 بالمائة من المبلغ الأساسي للسندات المراد إعادة شرائها، بالإضافة إلى الفوائد الخاصة المستحقة وغير المدفوعة، في حال وجودها، ولكن باستثناء تاريخ إعادة الشراء.
لن تتمكن الشركة من استرداد السندات قبل 15 نوفمبر 2023، إلا في حال حصول تغييرات معينة في قانون الضرائب. وفي 15 نوفمبر 2023 أو بعده، يجوز للشركة استرداد كل السندات المعنية أو جزء منها نقداً في حال كان آخر سعر بيع معلن لأسهمها العادية من الفئة "أ" يساوي 130 بالمائة على الأقل (أو 200 بالمائة في حال كان جزء كبير من السندات المعنية مملوكاً حينها من قبل مجموعة "علي بابا" أو شركة "ريشمون") من سعر التحويل الساري في ذلك الوقت طوال مدة 20 يوماً على الأقل من التداول (سواء كانت الأيام متتالية أم لا) خلال أي فترة تداول مدتها 30 يوماً متتالية (بما في ذلك آخر يوم تداول من هذه الفترة) تنتهي في، وتشمل، يوم التداول الذي يسبق مباشرة التاريخ الذي تقدم فيه الشركة إشعاراً بالاسترداد، وذلك بسعر استرداد يساوي 100 بالمائة من القيمة الأساسية للسندات المراد استردادها، بالإضافة إلى الفوائد الخاصة المستحقة وغير المدفوعة، إن وُجدت، ولكن باستثناء تاريخ الاسترداد.
وعند إصدارها، ستمثل السندات الالتزامات الرئيسية غير المضمونة للشركة وستحتل المرتبة الأولى في أحقية السداد لأي من المديونيات غير المضمونة للشركة التي تعد بشكل صريح ثانوية بالنسبة للسندات من حيث أحقية السداد؛ وستكون متساوية في أحقية السداد مع أي من المديونيات غير المضمونة للشركة غير الثانوية؛ وستكون فعلياً أدنى في أحقية السداد بالنسبة لأي من المديونيات المضمونة للشركة في حدود قيمة الأصول التي تضمن هذه المديونية؛ وستكون ثانويةً بحسب العقد بالنسبة لسندات الشركة الرئيسية القابلة للتحويل بفائدة 5.00٪ المستحقة في عام 2025؛ وستكون من الناحية الهيكلية أدنى بالنسبة لأية مديونية وأي مطلوبات أخرى (بما في ذلك الذمم التجارية الدائنة) عائدة للشركات التابعة للشركة.
الإفصاح عن استثمار "أرتميس"
بالتزامن مع التطورات الاستراتيجية السالفة الذكر، وافقت "أرتميس" على شراء 1,889,338 سهماً من الأسهم العادية من الفئة "أ" التي أصدرتها "فارفيتش" مقابل عائدات إجمالية توازي قيمتها نحو 50 مليون دولار أمريكي. ويتوقع تسوية إصدار الأسهم لصالح "أرتميس" في 17 نوفمبر 2020 أو نحو ذلك، ويخضع لشروط الإغلاق المعتادة.
معلومات عن المؤتمر الهاتفي
تستضيف "فارفيتش" مؤتمراً هاتفياً في 6 نوفمبر عند الساعة الثامنة صباحاً بالتوقيت الشرقي لمناقشة الصفقات والمشاريع الجارية. ويمكن للمستمعين الوصول إلى المؤتمر الهاتفي المباشر من خلال البث الصوتي عبر شبكة الإنترنت من خلال الرابط http://farfetchinvestors.com حيث يمكن للمستمعين أيضاً الوصول إلى شرائح العرض التقديمي المرافق. وستتوفر إعادة تشغيل البث عبر شبكة الإنترنت بعد المؤتمر على الموقع الإلكتروني نفسه وذلك لمدة 30 يوماً على الأقل.
بيانات تطلعية
يحتوي هذا البيان على بيانات تطلعية بالمعنى المقصود في قانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية لعام 1995. ينبغي اعتبار جميع البيانات الواردة في هذا البيان والتي لا تتعلق بمسائل ذات صلة بحقائق تاريخية بمثابة بيانات تطلعية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، أية صفقات لاحقة وأية مزايا ذات صلة، بما في ذلك المشروع الاستثماري "فارفيتش تشاينا" و"لكجوري نيو ريتايل"، والفرص المستقبلية ومستويات الأعمال المتوقعة، والأداء المالي أو التشغيلي المستقبلي، والأنشطة والأهداف المخطط لها، والنمو المتوقع الناتج عنها، وفرص السوق والاستراتيجيات والمنافسة والتوقعات الأخرى، و/أو ما إذا كانت "فارفيتش" ستكمل إصدار السندات و/أو الأسهم العادية من الفئة "أ"، والافتراضات التي تستند إليها هذه البيانات، وكذلك البيانات التي تتضمن الكلمات "تتوقع" و"تعتزم" و"تخطط" و"تعتقد" و"تترقب" و"تتوقع" و"تقدر" و"قد" و"ينبغي" و"تستبق" وبيانات مماثلة ذات طابع تطلعي أو مستقبلي. وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية للإدارة. وهي لا تشكل وعوداً ولا ضمانات، بل تنطوي على مخاطر وشكوك وعوامل هامة أخرى معروفة وغير معروفة قد تتسبب في اختلاف النتائج الفعلية أو الأداء أو الإنجازات مادياً عن أي نتائج أو أداء أو إنجازات مستقبلية تم التعبير عنها أو الإشارة إليها ضمنياً من خلال البيانات التطلعية، بما في ذلك العوامل التي تمت مناقشتها تحت عنوان "عوامل الخطر" في تقريرنا السنوي وفق النموذج "20-إف" المودع لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2019، إذ قد يتم تحديث هذه العوامل من وقت لآخر في ملفاتنا الأخرى المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات، والتي يمكن الوصول إليها على موقع لجنة الأوراق المالية والبورصات على الموقع الإلكتروني www.sec.gov، وصفحة المستثمرين على موقعنا الإلكترونيwww.farfetchinvestors.com. وأضف إلى ذلك أننا نعمل في بيئة تنافسية للغاية وسريعة التغير، وتظهر مخاطر جديدة من وقت لآخر. وليس من الممكن لإدارتنا التنبؤ بجميع المخاطر، ناهيك عن تقييم تأثير جميع العوامل على أعمالنا أو إلى أي مدى قد يتسبب أي عامل، أو مجموعة من العوامل، في اختلاف النتائج الفعلية مادياً عن تلك الواردة في أي من البيانات التطلعية التي يمكننا إصدارها. وفي ضوء هذه المخاطر والشكوك والافتراضات، فإن الأحداث والظروف التطلعية التي نوقشت في هذا البيان غير مؤكدة بطبيعتها وقد لا تقع، وقد تختلف النتائج الفعلية مادياً وعكسياً عن تلك المتوقعة أو المضمنة في البيانات التطلعية. وبالتالي، فلا ينبغي الاعتماد على البيانات التطلعية بوصفها تنبؤات لأحداث مستقبلية. بالإضافة إلى ذلك، فإن البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان تتعلق فقط بالأحداث أو المعلومات المتوفرة اعتباراً من تاريخ إصدار البيانات في هذا البيان. وباستثناء ما يقتضيه القانون، فإننا لا نلتزم بتحديث أو مراجعة أي بيانات تطلعية علناً، سواء كان ذلك نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك، بعد تاريخ إصدار البيانات، لتعكس وقوع أية أحداث غير متوقعة.
لمحة عن "فارفيتش"
تعد شركة "فارفيتش" المحدودة المنصة العالمية الرائدة في قطاع الموضة الفاخرة. أسسها خوسيه نيفيس في عام 2007 حباً بالموضة، وأطلقها في عام 2008 حيث بدأت كسوق للتجارة الإلكترونية للبوتيكات الراقية حول العالم. واليوم، يربط سوق "فارفيتش" العملاء في أكثر من 190 بلداً بأصناف من أكثر من 50 بلداً وأكثر من 1300 من العلامات التجارية والبوتيكات والمتاجر الكبرى الأفضل في العالم، لتقديم تجربة تسوق فريدة من نوعها مع إمكانية الوصول إلى النخبة الأوسع من السلع الفاخرة من خلال منصة واحدة. وتشمل أعمال "فارفيتش" الأخرى حلول "فارفيتش بلاتفورم سوليوشنز"، والتي تزود العملاء من المؤسسات بقدرات التجارة الإلكترونية والتكنولوجيا، و"براونز" و"ستاديوم جودز"، وتوفران المنتجات الفاخرة للمستهلكين، و"نيو جاردز"، وهي منصة لتطوير العلامات التجارية العالمية في مجال الموضة. كما تستثمر "فارفيتش" أيضاً في الابتكار، من قبيل إطلاقها متجر المستقبل "ستور أوف ذا فيوتشر"، وهو عبارة عن حل التجارة بالتجزئة المعززة، كما تعمل على تطوير تقنيات وحلول أعمال وخدمات رئيسية لقطاع الموضة الفاخرة. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.farfetchinvestors.com.
لمحة عن مجموعة "علي بابا"
تتمثل مهمة مجموعة "علي بابا" في تسهيل القيام بالأعمال في أي مكان، وتهدف إلى بناء البنية التحتية المستقبلية للتجارة. وتتخيل الشركة أن عملاءها سيلتقون ويعملون ويعيشون في "علي بابا"، وأنها ستكون شركة جيدة ستعيش طوال 102 عاماً.
لمحة عن "ريشمون"
تملك "ريشمون" حافظة من الدور العالمية الرائدة المعروفة بإرثها المميز وحرفيتها وإبداعها. وتعمل المجموعة في أربعة من مجالات الأعمال: دور المجوهرات، وبالتحديد، "بوتشيلاتي" و"كارتييه" و"فان كليف & آربلز"، وصانعو الساعات المتخصصون، وبالتحديد "إيه لانج & سوني" و"بوم & ميرسييه"، و"آي دبليو سي شافهاوزن"، و"جيجر-لوكولتر"، و"بانراي"، و"بياجيه" و"روجيه دوبوي" و"فاشرون كونستانتان"، والموزعون عبر الإنترنت، وتحديداً مجموعة "يوكس نت-ا-بورتيه" ("نت-ا-بورتيه" و"مستر بورتيه" و"يوكس" و"ذا آوت نت") و"واتش فايندر آند كو"، ومجالات أخرى، ولا سيما دور الموضة والأكسسوارات، بما في ذلك "علايا" و"كلوي" و"دانهيل" و"مون بلان" و"بيتر ميلار".
لمحة عن "أرتميس"
تأسست "أرتميس" في عام 1992 على يد رائد الأعمال الفرنسي فرنسوا بينو. وتعد "أرتميس" حاملة الأسهم المسيطرة في مجموعة السلع الفاخرة العالمية "كيرينج" ("جوتشي" و"سان لوران" و"بوتيجا فينيتا" و"بالانسياجا" و"ألكسندر ماكوين" و"بريوني" و"بوشرون" و"بوميلاتو" و"دودو" و"كيلن" و"أوليس ناردان" و"جيرار-بيريغو" و"كيرينج آيوير"). كما تملك "أرتميس" أيضاً مجموعة من الشركات المرموقة مثل دار المزادات "كريستي" وكُروم "شاتو لاتور" والرحلات البحرية "بونان". وبوصفها مالكة أسهم متخصصة، تركز "أرتميس" على النمو وخلق القيمة على المدى البعيد.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20201105006200/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.