لاتصالات وسائل الإعلام:
"ماسيمو"
إيفان لامب
هاتف: 9493963376
البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة "ناسداك" تحت الرمزNASDAQ: MASI)، عن حصول مستشعر "رينبو سوبر سنسور" اللاصق المخصّص للاستخدام من قبل مريض واحد، والمتوافق للاستخدام مع أجهزة المراقبة من الطرف الثالث المقدمة من "ماسيمو" وتكنولوجيا "رينبو" من "ماسيمو" على علامة "سي إي" للتداول وإطلاقه تجارياً في السوق الأوروبية. ويستخدم "سوبر سنسور" الشامل والملائم ومتعدد الاستخدامات الذي يعدّ الأول من نوعه في القطاع، 12 مصباحاً ثنائياً باعثاً للضوء لتقديم 12 مقياساً لمكونات الدم في الوقت نفسه بشكل مستمر وغير باضع، وتشمل هذه المقاييس ما يلي: مستوى تشبّع الدم بالأكسيجين ("إس بيه أو 2")، باعتماد نظام "ماسيمو إس إي تي"، ومستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، ومستوى الميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي")، ومؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي")، ومؤشر "بليث للتقلّب راينبو" ("آر بيه في آي")، ومعدل النبض ("بيه آر")، ومعدل التنفّس من خلال تخطيط التحجّم "آر آر بيه"، ومؤشر التروية ("بيه آي")، ومستوى تشبع الدم المحيطي الجزئي بالأكسجين ("إس بي إف أو2")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي") — التي تعد جميعها متاحة على المستشعر اللاصق نفسه المخصّص للاستخدام من قبل مريض واحد. وبفضل السماح للأطباء بمراقبة مجموعة من المؤشرات الفيسيولوجية المختلفة بشكل مستمر وغير باضع في الوقت نفسه، يوفر مستشعر "سوبر سنسور" القدرة على تقييم حالة المريض بشكل مستمر.
وتشكّل تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض التي تُعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" الركيزة الأساس لمستشعر "سوبر سنسور"، الذي أثبت سريرياً قدرته على مساعدة فرق الرعاية على تعزيز سلامة المرضى وتحسين نتائجهم. في الواقع، ووفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية، تبيّن أن تقنية "ماسيمو إس إي تي" تتفوّق على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض في البيئات السريرية وظروف التروية والحركة المنخفضة، ما يوفر للأطباء الدقة والخصوصية اللازمتين لتشخيص الأمراض للتمكن من اتخاذ قرارات حرجة متعلقة بالرعاية1. كما أثبتت الدراسات أنّ تقنية "ماسيمو إس إي تي" من شأنها مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة2، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى المواليد الجدد3، وخفض أعداد الوفيات الناجمة عن جرعة زائدة من المسكنات الأفيونية وتخفيض كلّ من تكاليف الرعاية وتنشيط فريق الاستجابة السريعة والنقل إلى وحدة العناية المركزة4-7 عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة.
وقد تمّ إثبات أن المراقبة المستمرة لمستويات الهيموجلوبين باستخدام تقنية "إس بيه إتش بي" كجزء من برامج إدارة دم المريض تسمح بتحسين النتائج في العمليات الجراحية التي تنطوي على فقدان الدم بمستويات مرتفعة ومنخفضة على السواء، مثل خفض نسبة المرضى الذين يخضعون لعمليات نقل الدم8، وخفض وحدات خلايا الدم الحمراء التي يتم نقلها لكل مريض9-10، وتقليل الوقت اللازم لنقل الدم11، وخفض التكاليف12. وأثبت "بي في آي"، الذي يعد مقياساً للتغيرات الديناميكية في مؤشر التروية التي تحدث أثناء دورة التنفس، فائدته في أكثر من مائة دراسة مستقلة كمؤشر على الاستجابة للسوائل13. وقد ثبت أن استخدام مقاييس "إس بيه إتش بي" و"بيه في آي" معًا، في إطار بروتوكول العلاج المتكامل موجه الأهداف لإدارة السوائل وإدارة الدم، قادر على مساعدة الأطباء على خفض معدل الوفيات بعد 30 و 90 يوماً من الجراحة بنسبة 33 و29 في المائة على التوالي14.
ويعد مؤشر احتياطي الأكسجين "أو آر آي" مؤشر اتجاه مستمر غير باضع يوسع نطاق مراقبة الأكسجين في دم المرضى الذين يتلقّون الأكسيجين الإضافي. ومن خلال مراقبة الأكسجة خارج نطاق القياس التقليدي للأكسجين عن طريق النبض، يوفر مؤشر احتياطي الأكسجين "أو آر آي" إمكانية الإنذار المبكر بشأن النقص في التأكسج، أثناء عمليات الأكسجة المسبقة والتنبيب، وبشأن فرط التأكسج لدى المرضى الذين يتلقون تركيزات أكبر من الأكسجين الإضافي مما هو مطلوب سريريًا. على سبيل المثال، وجد الباحثون في دراسة أجريت على فئة المرضى من الأطفال الذين يخضعون للتخدير العام بالتنبيب الرغامي، أن مؤشر "أو آر آي" ساهم باكتشاف انخفاض وشيك في نسبة تشبع الأكسجين في الدم بمتوسط 31.5 ثانية قبل أن تطرأ تغييرات ملحوظة في تشبع الأكسجين بالدم (إس بيه أو 2)15. واستنتج الباحثون في دراسة قامت بتقييم قدرة "أو آر آي" على التنبؤ بالنقص الطفيف في التأكسج أثناء التنبيب داخل الرغامى (القصبة الهوائية) أنّ الوقت بين الانخفاض في مؤشر احتياطي الأكسجين والانخفاض اللاحق في مؤشر تشبّع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") "قد يسمح باتخاذ إجراءات وقائية"، وبأن القيمة الأعلى لمؤشر احتياطي الأكسجين "أو آر آي" أثناء الأكسجة المسبقة كانت "وقائية بشكل مستقل ضد حالات نقص نسبة الأكسجين"16. وفي دراسة أخرى، وجد الباحثون أن مراقبة المرضى البالغين في وحدة العناية المركزة بواسطة مؤشر احتياطي الأكسجين "أو آر آي" تساهم في التقليل بشكل كبير من الوقت الذي يقضونه في معاناتهم من حالة حرجة من فرط التأكسج المعتدل، مقارنة مع مراقبة المرضى باستخدام مقياس تشبع الأكسجين بالدم (إس بيه أو 2) لوحده17.
ويساعد قياس الميثيموجلوبين ("إس بيه ميت") الأطباء على المراقبة غير الباضعة والمستمرة لمستويات الميثيموجلوبين في الدم18. وقد تنتج المستويات المرتفعة من الميثيموجلوبين عن استخدام العديد من الأدوية المقدمة في المستشفيات، بما في ذلك علاج أوكسيد النيتريك المستنشق19-20، الذي يُستخدم حاليّاً استخدامه كعلاج محتمل للمضاعفات في الرئتَين المرتبطة بفيروس "كوفيد-19". وقد يكون "إس بيه ميت" أداة مراقبة مهمة في علاج أوكسيد النيتريك المستنشق.
وفي معرض تعليقه، قال الدكتور ماكس جوناس، الاستشاري في طب العناية المركزة والتخدير في مستشفيات جامعة ساوثهامبتون، في المملكة المتحدة: "غالباً ما يكون المرضى المصابين بأمراض خطيرة يعانون من مشكلة التدفق غير المستقر للدم، مع نسبة متغيرة لوصول الأكسجين، والذي قد يكون غير كافٍ ويؤدي إلى نقص تراكمي في الأكسجين في الأوعية، خاصةً مع حقن النورادرينالين. من الناحية السريرية، يساهم ذلك في جعل المراقبة المستمرة وتحسين توصيل الأكسجين باستخدام الهيموجلوبين، واستجابة السوائل، وتشبع الأكسجين أمرًا بالغ الأهمية. كذلك، تعدّ ذات قيمة عالية من الناحية السريرية أيضاً القدرة على تحديد مكامن الضعف في نقل الأكسجين، وبالتالي المحتوى في الدم، على سبيل المثال، الميثيموجلوبين الناتج عن علاج أوكسيد النيتريك المستنشق، والذي نستخدمه حاليًا بشكل متكرر كعلاج للالتهاب الرئوي المرتبط بفيروس "كوفيد-19" وارتفاع ضغط الدم الرئوي".
علاوة على ذلك، يسمح قياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو") بالمراقبة السريعة وغير الباضعة لمستويات أول أكسيد الكربون في الدم، ما قد يؤدي لاكتشاف ارتفاع في مستويات أول أكسيد الكربون والتي قد لا يتم اكتشافها في حالات العلاج الأولي، كما هي الحال في سيناريوهات الإنقاذ من الحرائق والإصابات الجماعية21،22. وأظهرت الدراسات التي أجريت على مرضى غرفة الطوارئ أن قياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين "إس بيه سي أو" قد يشكّل أداة قيمة لمراقبة عدد كبير من المرضى الذي يُحتمل تعرضهم لأول أكسيد الكربون23،24. على سبيل المثال، في دراسة أجريت على مرضى غرفة الطوارئ، تم تشخيص إصابة 32 مريضًا بالتسمم بأول أكسيد الكربون، ولم يكن من الممكن تحديد إصابة 22 منهم في غياب القدرة على مراقبة مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")25.
ومن خلال توفير القدرة على قياس كلّ من الميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، وتشبع الدم المحيطي الجزئي بالأكسجين "إس بي إف أو2" باستخدام المستشعر نفسه، يقدّم "سوبر سنسور" صورة شاملة لمستوى التأكسج في وجود تداخل محتمل للديشيموغلوبين. ويوفر قياس تشبع الدم المحيطي الجزئي بالأكسجين "إس بي إف أو2" مقياسًا لجزء من الهيموجلوبين الكلي الذي يتعرض للأكسجة حاليًا، على عكس تشبع الأكسجين بالدم (إس بيه أو 2)، أو التشبع الوظيفي بالأكسجين، الذي يعمل على قياس جزء من الهيموجلوبين الذي يتعرض للأكسجة بناءً على تقدير الهيموجلوبين الفعال المتاح (أي الهيموجلوبين القابل للتعرض للأكسجة). لدى الأفراد الأصحاء، غالبًا ما يكون قياس تشبع الدم المحيطي الجزئي بالأكسجين "إس بي إف أو2" مشابهًا لـتشبع الأكسجين بالدم (إس بيه أو 2)، ولكن عندما ترتفع مستويات الديشيموغلوبين، قد يكون قياس تشبع الدم المحيطي الجزئي بالأكسجين أكثر تمثيلاً لإجمالي قدرة الهيموجلوبين على حمل الأكسجين مقارنة مع تشبع الأكسجين بالدم. في وجود الديشيموغلوبين، قد يظهر مستوى تشبع الأكسجين بالدم "طبيعيًا"، غير أنّ "إس بي إف أو2" - وهو قياس مستمر غير باضع لـتشبع الدم المحيطي الجزئي بالأكسجين - قد يوفر رؤى إضافية في احتمال وجود مكامن ضعف في الأكسجة. وإلى جانب قدرتهم على مراقبة الميثيموجلوبين ("إس بيه ميت") ومستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو") على المستشعر نفسه، أصبح لدى الأطباء الآن معلومات إضافية تساعدهم في تحديد ما إذا كانت أنواع الديشيموغلوبين مسؤولة أم لا، وتتدخل بشكل مناسب.
وصرحت الدكتورة آن بوث، الاستشارية في التخدير العصبي وفي طب الطوارئ قبل دخول المستشفى في مستشفيات جامعة كامبريدج، ورئيسة الشؤون السريرية المشتركة في عمليات نقل المرضى البالغين الذين يحتاجون إلى رعاية حرجة، في شرق إنجلترا: "عند تقييم درجة تشبّع الدم بالأكسجين لدى المرضى، نحتاج إلى الاستعداد للمجهول، خاصة في حالات الطوارئ والرعاية الحرجة. وفي حال تبيّن وجود ارتفاع في مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو") لدى المرضى بسبب التدخين أو من التعرض لأول أكسيد الكربون، فإن محتوى الأكسجين لديهم سيضعف. وبالمثل، مع العلاج بواسطة أوكسيد النيتريك المستنشق، والذي يشيع استخدامه في حالات الإصابة بـ"كوفيد-19"، قد يتعرض المرضى لمستويات عالية من الميثيموغلوبين. ويمكن أن تساعدنا المقاييس التي يتيحها مستشعر ’سوبر سنسور‘ من ’ماسيمو‘، مثل محتوى الأكسجين وتشبع الدم المحيطي الجزئي بالأكسجين، في تحديد المصدر والسبب وراء هذا التناقص في وصول الأكسجين لكي نتمكن من الاستجابة وفقًا لذلك."
ومن جهته، علّق الدكتور آريه شاندر، طبيب التخدير وخبير في إدارة الدم لدى المرضى، قائلاً: "ينصب تركيزنا الرئيسي عند رعاية مرضانا ذوي الحالات الحرجة أثناء الجراحة وما بعدها في تقليل استهلاك الأكسجين وزيادة الاستفادة القصوى منه. بالتالي، تعد المعلومات المتاحة حالياً بشكل غير باضع ضرورية وبالغة الأهمية - باستخدام مستشعر مشابه لتقنية قياس الأكسجين عن طريق النبض، والمتعلقة بتركيز الهيموجلوبين الكلي، واستجابة السوائل، ووجود الديشيموغلوبين، وتشبع الدم المحيطي الجزئي بالأكسجين، ومحتوى الأكسجين، وأكثر من ذلك. فهي تساعدنا على اتخاذ أفضل القرارات السريرية. ويتمثل هدفنا النهائي في تحسين نتائج المريض ولا يقتصر على علاج أعداد من المرضى فحسب".
وقال الدكتور كيويوكي مياساكا، طبيب التخدير في المركز الوطني لصحة الطفل ونموه، في طوكيو، اليابان: " تطورت تقنية قياس نسبة الأكسيجين في الدم عن طريق النبض بشكل كبير منذ ابتكارها في اليابان في السبعينيات من القرن الماضي. وبفضل أجهزة الاستشعار الأخيرة المقدّمة من ’ماسيمو‘، يتمتع الأطباء الآن برؤية أفضل لكمية وصول الأكسجين بشكل عام للمرضى، ما يزودنا بفهم أفضل للمؤشرات الفسيولوجية الأساسية التي تؤثر على حالتهم. أنا أتطلع إلى رؤية كيف يمكن لتقنية قياس نسبة الأكسيجين في الدم عن طريق النبض من ’ماسيمو‘ أن تحسّن رعاية المرضى بشكل كبير."
ومن جهته، قال جو كياني، المؤسّس والرئيس التنفيذي لشركة "ماسيمو": "يمثل جهاز ’سوبر سنسور‘ إنجازاً أساسياً في رحلة الابتكار المستمرة التي تقودها شركة ’ماسيمو‘، ما يتيح للأطباء الوصول إلى 12 قياساً غير باضع باستخدام جهاز استشعار واحد سهل وشامل كجزء من مجموعة أجهزة الاستشعار ’آر دي راينبو إس إي تي‘ – إلى جانب تخفيف المخاوف بشأن التلوث المتبادل بفضل كونه منتجاً لاصقاً معداً للاستخدام من قبل مريض واحد. وأنا فخور بفريقنا لتقديم هذا الابتكار إلى المجتمع الطبي".
لا يُقصد من تقنية "إس بي أتش بي" و"إس بيه ميت" أن تحل محل تحاليل الدم المخبرية. ويجب أن يتمّ تحليل عينات الدم بواسطة أدوات مخبرية قبل اتخاذ القرار السريري. كما يجب أن تستند القرارات السريرية المتعلقة بعمليات نقل خلايا الدم الحمراء إلى حكم الطبيب، مع الأخذ بعين الاعتبار العوامل الأخرى التي تشمل: حالة المريض، المراقبة المستمرة لمستوى الهيموجلوبين الكامل "إس بيه إتش بي"، والاختبارات التشخيصية المخبرية باستخدام عينات الدم. ولا يُقصد أن يتم استخدام مراقبة مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو") كالأساس الوحيد والحصري لاتخاذ قرارات التشخيص أو العلاج المتعلقة بالتسمم المشتبه به بأول أكسيد الكربون. ويتمثّل الغرض منها في استخدامها بالتزامن مع وسائل إضافية لتقييم المؤشرات والأعراض السريرية.
وتختلف دقّة مؤشر "بيه في أي" في التنبؤ الاستجابة للسوائل، وتتأثر بالكثير من العوامل ذات الصلة بالمرضى والإجراءات والأجهزة. ويقوم مؤشر "بيه في أي" بقياس التباين في نطاق تخطيط التحجُّم ولكنه لا يوفر قياسات لحجم النفضة أو النتاج القلبي. ويجب أن تستند قرارات إدارة السوائل إلى تقييم كامل لحالة المريض ويجب ألا تستند فقط إلى مؤشر "بيه في أي". وفي الولايات المتحدة الأمريكية، تمّ ترخيص مؤشر "بي فيه أي" كمؤشر ديناميكي غير باضع للاستجابة للسوائل لدى مجموعات محددة من المرضى تشمل المرضى البالغين الذين يخضعون للتهوية الميكانيكية.
ولم تحصل مؤشرات احتياطي الأكسجين ("أو آر آي") و"بليث" للتقلب بتقنية "راينبو" ("آر بيه في آي") وتشبع الدم المحيطي الجزئي بالأكسجين ("إس بيه أو 2") (SpO2) على ترخيص "510 كي" من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهي غير متوفرة للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية.
@Masimo | #Masimo
لمحة عن "ماسيمو"
تُعتبر "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ: MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك، القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. وتكمن مهمتنا في تحسين نتائج المرضى وخفض تكلفة الرعاية وتوفير المراقبة غير الباضعة في مواقع وتطبيقات جديدة. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض1، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة 2، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى المواليد الجدد3، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة والنقل إلى وحدة العناية المركزة4-7 عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم 26، وهو النظام الرئيسي لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2021-2022 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"27. وتواصل "ماسيمو" تحسين تقنية "إس إي تي"، حيث أعلنت عام 2018 أنّ دقّة قياس مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") في المستشعرات المستخدمة في "آر دي إس إي تي" قد تحسّنت بشكل كبير خلال حالات الحركة، ما يمنح الأطباء قدراً أكبر من الثقة بأنّ قيم مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") التي يعتمدون عليها دقيقة وتعكس الحالة الجسدية للمريض. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها بشكل إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت "ماسيمو" منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات مراقبة أخرى من "ماسيمو" وأطراف ثالثة؛ وتتضمن الإضافات الرئيسية لـ"ماسيمو" الجيل التالي من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، "آي إس إيه كابنوجرافي" مع خطوط العينات من "نومولين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" أجهزة قياس مستوى تشبع الكربون للمراقبة المستمرة والفورية، بما في ذلك أجهزة مصممة لاستخدامها في مجموعة من السيناريوهات الطبية وغير الطبية، منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي"، وأجهزة محمولة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة في المستشفيات والربط حول منصة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت وي"، و"آي سيرونا"، و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هالو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. يمكنكم الاطلاع على الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/ .
لم يحصل مؤشرا "أو آر آي" و"آر بيه في آي" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهما غير متوفرين للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".
المراجع:
البيانات التطلعية
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعالية المحتملة لتقنية "ماسيمو راينبو سوبر سنسور" والفوائد المتوخاة من القياسات القيّمة الاثني عشر التي يوفّرها. وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، بما في ذلك تقنية "ماسيمو راينبو سوبر سنسور"، تساهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة بإيماننا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع الهيئة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم ثبوت صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.
يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان كاملاً عبر الرابط الالكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210912005064/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.