معهد بروجكت مانجمنت إنستيتيوت يحتفي بالإبداع والشجاعة من خلال قوائم المشاريع الأكثر تأثيرًا لعام 2020

(بزنيس واير): أعلن معهد "بروجكت مانجمنت إنستيتيوت" ("بيه إم آي") اليوم عن المشاريع الخمسين الأبرز والأكثر تأثيراً خلال الأشهر الثمانية عشرة الماضية، وذلك ضمن قائمته السنوية للمشاريع الأكثر تأثيراً. تسلط قائمة المشاريع الأكثر تأثيراً  الضوء على المشاريع الجذابة حول العالم وعبر القطاعات التي حققت إنجازات هامّة وأثّرت على مجتمعنا. تأتي قائمة هذا العام في أعقاب القائمة الافتتاحية التي أصدرها معهد "بيه إم آي" العام الماضي في الذكرى الخمسين لتأسيسه، والتي عرضت الإنجازات الخمسين الجديرة بالملاحظة التي سمحت إدارة المشاريع بتحقيقها خلال العقود الخمسة الماضية.

يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطّلاع على البيان الكامل عبر الرابط الالكتروني التالي:  https://www.businesswire.com/news/home/20201110006033/en/

يعكس إصدار عام 2020 من قائمة المشاريع الأكثر تأثيراً كيف وجد المتخصصون في المشاريع طرقًا عبقرية للدفع بالمبادرات إلى الأمام في مواجهة العقبات غير المتوقعة المرتبطة بجائحة "كوفيد-19" العالمية. في ضوء التحديات غير المسبوقة التي واجهتها الشركات والمجتمع هذا العام، تشمل بعض المشاريع المصنّفة عالياً على تلك القائمة مشاريع ذات صلة بالجائحة، مثل مشروع تتبع المخالطين للحالات الإيجابية في أيسلندا، وجواز التعلم، وإطلاق الاستجابة الرقمية في الولايات المتحدة الأمريكية. بالإضافة إلى قائمته لأفضل 50 شركة، أصدر معهد "بيه إم آي" 30 قائمة أخرى تحتفي ببالمشاريع الـ10 الأكثر تأثيراً في مجموعة متنوعة من المناطق والقطاعات. إجمالاً، تشمل القوائم أكثر من 250 مجهوداً خارقاً، وتسلّط الضوء على التقدم المحرز في المشاريع المبتكرة طويلة الأمد في مجالات النقل والطاقة المتجددة والهندسة المعمارية والتكنولوجيا وأكثر من ذلك.

وقال سونيل براشارا، رئيس معهد "بيه إم آي" ورئيسه التنفيذي في هذا الصدد: "نحن نعيش في عالم من التغيير وعدم اليقين - وقد ساهمت جائحة فيروس ’كوفيد -19‘ بتسريع وتيرة هذه الاتجاهات مع تسجيل صدمات واضطرابات هائلة في عالم الأعمال والمجتمع نفسه بين ليلة وضحاها." وأضاف: "لا بد أن تمنحنا قائمة المشاريع الأكثر تأثيرًا لعام 2020 الأمل للتمكن من مواجهة هذه التحديات وتحويل الأفكار الأكثر جرأة إلى واقع ملموس. في مواجهة أكثر الظروف صعوبة خلال العام الماضي، اتخذ القادة والفرق الذين يقفون راء هذه المشاريع المبتكرة قرارات صعبة وقاموا بتحدي التفكير التقليدي من أجل إحداث تأثير. وفي حين نعيد ترميم أعمالنا ونسعى للمضي قدمًا بعيداً عن هذه الأوقات الصعبة، سنكون بحاجة إلى الإبداع والتعاون والانضباط والتصميم الذي يظهره كلّ من هذه المشاريع من أجل إعادة تصوّر مسار أفضل للمستقبل".

هذا وقدّم مجتمع إدارة المشاريع نفسه - الذي يضم الخبراء والمتطوعين والأكاديميين وقادة القطاع من جميع أنحاء العالم - مساهمات وتوصيات لقائمة هذا العام. بعدها، تولى فريق خاص من قادة الفكر في معهد "بيه إم آي" بتقييم مجموعة المرشحين للمشاريع، والتي بلغ عددها الآلاف. تمثّل القائمة النهائية رؤية "بيه إم آي" حول كيفية عمل المشاريع، ويمثّل صانعو التغيير وراءها الروح الإبداعية التي تحدد كيف سيقوم العالم بشكل جماعي بإعادة تخيّل المستقبل الجديد، وتحويل الأفكار والأحلام إلى حقيقة واقعة، وبالتالي تغيير العالم بأسره.

تشمل المشاريع المكرّمة انجازات بالغة الأهمية مثل بناء مستشفيات ميدانية مؤقتة في غضون أيام معدودة، وتطوير أجهزة تنفس بسرعة كبيرة، وإعادة تصوّر الأحداث السنوية في العالم الرقمي؛ بالإضافة إلى انجازات مؤثرة للغاية، ولكن أقل شهرة، مثل إعادة ترميم جزيرة الكنغر في أستراليا ومزرعة الرياح "دوجر بنك" في بحر الشمال بإنجلترا. أما المشروع الذي حاز على أعلى تصنيف فهو مسرّع علاجات "كوفيد-19"، وهو عبارة عن مبادرة عالمية عملاقة تتمثل مهمتها في تحديد علاجات "كوفيد-19" المحتملة وتسريع نشرها وتوسيع نطاقها من خلال تنسيق البحث والتطوير.

وللاطلاع على القائمة الكاملة للمشاريع لقوائم "العشرة الأوائل" بحسب القطاع والمنطقة، يمكنكم زيارة الرابط الإلكتروني: pmi.org/most-influential-projects. كما ستنشَر القائمة في إصدار خاص من مجلة "بيه إم نتوورك" الحائزة على جوائز.

المشاريع الخمسون الأكثر تأثيراً*

1. مسرّع علاجات "كوفيد-19" – لمساهمته في تمكين العلم من قيادة مسار تمويل علاجات "كوفيد-19" المحتملة
2. تتبع المخالطين للحالات الإيجابية في أيسلندا – لمساهمته في منع انتشار "كوفيد-19" - وعرض بديل عن الإغلاق التام في بقية العالم
3. جواز التعلم – لمساهمته في إحداث تغييرات جذرية في نماذج التعليم الافتراضي لمساعدة الأطفال المحرومين والمستبعدين من الصفوف الدراسية
4. مستودع بيانات "كوفيد-19" – لمساهمته في جمع وتنظيم طيف غني من الرؤى والأفكار المتعلقة بالفيروس
5. إعادة فتح مصنع فولفسبورغ – لمساهمته في وضع خارطة طريق تمكّن من عودة الدخول إلى المصنع في عصر "كوفيد-19"
6. لقاح "إيه زد دي 1222" ضد "فيروس سارس – كوف-2"  – لمساهمته في قيادة الجهود لإيجاد لقاح لفيروس "كوفيد-19"
7. دورة الألعاب الأولمبية طوكيو 2020® - لإبرازه كيفية إيقاف حدث كبير بشكل مؤقت
8. إطلاق الاستجابة الرقمية في الولايات المتحدة الأمريكية – لمساهمته في حشد المواهب التقنية بهدف مساعدة الحكومات المحلية على ايجاد حلول للمشاكل العالقة
9. مستشفى نايتنجيل في لندن - لبنائه مركزاً لرعاية الحالات الطارئة المصابة بمرض "كوفيد-19" في غضون تسعة أيام فقط
10. أسبوع الموضة في شنغهاي™ - لإثباته أنه حتى في مرحلة تفشي جائحة عالمية، يجب الاستمرار في العرض (والمبيعات)
11. إعادة ترميم جزيرة الكنغر - لتصديه لحرائق الغابات الهائلة - وإنقاذ المنظومة البيئية الأسترالية
12.  مصنع "تيسلا جيجافاكتوري" في شنغهاي - لإنشائه بسرعة هائلة أول مصنع سيارات مملوك من شركة أجنبية في الصين
13.  "آب لينك" - لإنشائه منصة عملية تهدف إلى تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة
14.  "ترولز حول العالم" ("ترولز وورلد تور") – لإعادة التفكير في توزيع الأفلام - ونشر البهجة في نفوس العائلات وإحداث تغييرات جذرية في هوليوود
15.  قوة سيبيريا - لضخه طاقة جديدة في قطاع الغاز الطبيعي مع إقامة روابط مع القوى القطبية العظمى
16.  ديزني+ - لمساهمته في اقتناص مكان في عالم البث بطريقة سحرية
17.  المركبة الشمسية المدارية "سولار أوربيتر"- لتقديمه رؤية جديدة للشمس
18.  "هدسون ياردس" - لإعادته التفكير في الأحياء الحضرية متعددة الاستخدامات في واحدة من أكبر مدن العالم
19.  كوري - لتحسينه عرض النطاق الترددي في أمريكا الجنوبية
20.  مصفاة دانجوت - لتغذيته التحول الاقتصادي في نيجيريا من مستورد إلى قوة اقتصادية ذات اكتفاء ذاتي
21.  مجموعة أدوات حول تأثير الجراد - لاستخدام البيانات لحماية الإمدادات الغذائية المهددة في شرق أفريقيا وخارجها
22.  "جالاكسي فولد" - لإعادة رسم معالم التوقعات بشأن الهواتف الذكية
23.  استاد ساردار باتل – لمساهمته في تصميم ملعب كريكيت يركّز على المشجعين
24.  المدينة المنسوجة - لإنشائه نموذجاً من أجل عالم مستقل بالكامل
25.  "باراسايت" - لكسره الحواجز في قطاع صناعة الأفلام - مادياً وثقافياً
26.  مترو سيدني - لتحقيقه نقلة نوعية في وسائل النقل في أكبر مدينة في أستراليا
27.  "أسترونوميكال" لترافيس سكوت - لتحويله منصة ألعاب إلى مسرح عالمي
28.  جهاز التنفس "بريدج" – لمساهمته السريعة في تغيير مسار تقديم نوع جديد من معدات الطوارئ الطبية
29.  "فوليزا" - لتلبيته احتياجات العملاء النقدية قصيرة الأجل عبر الجوال
30.  مركز "أمازون إير هاب" - لفتحه آفاق جديدة في التجارة الإلكترونية من خلال مجهود يقدّر بـ1.5 مليار دولار للسيطرة على الأجواء
31.  ترميم كاتدرائية نوتردام - لاتخاذه الخطوات الأولى لانتشال معلم من الرماد - بعناية ودقة
32.  تعليم الأطفال البرامج التجريبية - لتكيفه بشكل فوري في تزويد الطلاب بالإمدادات التي يحتاجون إليها
33.  مزرعة الرياح "دوجر بنك" - لمساعدتها المملكة المتحدة على التقدم نحو تحقيق مستقبل خالٍ من الكربون
34.  المفاعل الحراري النووي التجريبي الدولي - لاستكشافه بشجاعة الجيل التالي من الطاقة النووية
35.  ليبرا – لتشجيع الاستخدام الشائع بللعملة الرقمية
36.  المشروع الوطني لبلازما النقاهة - لتوحيده الجهود الرامية إلى اختبار علاج سريع لمرض "كوفيد-19"
37.  جسر الشيخ جابر الأحمد الصباح - لبنائه جسراً لمستقبل الكويت
38.  سام جود نيوز - لمنحنا سبباً للابتسام في مرحلة الإغلاق التام وتقديم إنتاج فيديو وفقاً لاستراتيجية "إفعلها بنفسك" قد يكون على مستوى عالمي
39.  شوليان-2 بي - لإنشائه قمر صناعي يدور حول العين لتتبع التلوث
40.  معبر الحيوانات: آفاق جديدة ("أنيمال كروسينج: نيو هوريزونز") - لتزويده مجتمع اللاعبين بما يحتاجون إليه بشدة متى أرادوا
41.  سيكامور – لقيامه بقفزة نوعية في المجهول
42.  ميوستارنت - لاستخدام الخشب للوصول إلى السماء
43.  كامبوس ديل سول – لمساعدة شيلي على الابتعاد عن الوقود الأحفوري والتوجه نحو تحقيق الحياد الكربوني
44.  ميكرا إيه في - لتحديثه أصغر جهاز تنظيم لضربات القلب في العالم – من دون تخطي أي خفقة
45.  مطار بكين داشينغ الدولي - لإنشائه أكبر محطة في العالم مؤهلة لمساعدة الصين على إعادة بناء قطاع السياحة لديها
46.  كرياتيبل وورلد - لاستماعه إلى الأطفال الذين يطلبون اللعب بطريقة أكثر شمولية
47.  الشراع - لرفعه مستوى صافي الانبعاثات الصفرية للكربون على المباني الحكومية
48.  تطبيق بلانت فور ذا بلانيت - لاستخدامه التكنولوجيا في الألعاب وتسريع إعادة التحريج
49.  خطط نقل العاصمة - لإعدادها خطط لعصب سياسي جديد في إندونيسيا - عصب أكثر ذكاءً واخضرارًا
50.  ريران - لمساعدته الشركات على استخدام البيانات لإعادة الأفراد إلى مكاتبهم - بأمان

يرجى الاطلاع على قوائم المشاريع العشرة الأكثر تأثيراً بحسب المنطقة

• المشاريع العشرة الأكثر تأثيراً في أفريقيا
• المشاريع العشرة الأكثر تأثيراً في منطقة آسيا والمحيط الهادئ
• المشاريع العشرة الأكثر تأثيراً في كندا
• المشاريع العشرة الأكثر تأثيراً في الصين
• المشاريع العشرة الأكثر تأثيراً في أوروبا/المملكة المتحدة
• المشاريع العشرة الأكثر تأثيراً في الهند
• المشاريع العشرة الأكثر تأثيراً في أمريكا اللاتينية
• المشاريع العشرة الأكثر تأثيراً في الشرق الأوسط
• المشاريع العشرة الأكثر تأثيراً في أمريكا الشمالية

* إن جميع أسماء المنتجات وجميع الشعارات والعلامات التجارية الواردة هنا مملوكة لأصحابها المعنيين.

لمحة عن معهد "بروجكت مانجمنت إنستيتيوت" ("بيه إم آي")

 يُعتبر معهد "بروجكت مانجمنت إنستيتيوت" ("بيه إم آي") أحد الجمعيات الرائدة عالميّاً والمخصّصة للأشخاص الذين يعتبرون إدارة المشاريع والبرامج والحافظات مهنتهم. ومن خلال توفير الدعم والتعاون والتعليم والأبحاث، نعمل على إعداد أكثر من ثلاثة ملايين شخص من المهنيين من جميع أنحاء العالم لصالح "بروجكت إكونومي": التوجّه الاقتصادي المُقبل الذي يُنظّم فيه العمل والأشخاص حول المشاريع والمنتجات والرامج ومسارات القيمة. وبعد مرور 50 عاماً على تأسيسه، يعمل "بي إم آي" في معظم البلدان حول العالم لتعزيز المسيرات المهنية وتحسين نجاح المؤسسات وترسيخ مهنة إدارة المشاريع من خلال المعايير والشهادات والمجتمعات والموارد والأدوات والبحث الأكاديمي والمنشورات ودورات التطوير المهني وفرص التواصل المعترف بها عالمياً. وانطلاقاً من كونه جزءاً من عائلة "بيه إم آي"، يخلق موقع "بروجكت مانجمنت.كوم"ProjectManagement.com) ) التفاعلي مجتمعاتٍ عالمية عبر الإنترنت تُوفر موارد أكثر، وأدوات أفضل، وشبكات أوسع وآفاقاً أرحب. ندعوكم لزيارتنا عبر الروابط الإلكترونية التالية: www.PMI.org و www.projectmanagement.com  و  www.facebook.com/PMInstitute    وعلى "تويتر" على @PMInstitute  

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20201110006033/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.