دراسات جديدة تبحث في دقّة المراقبة المستمرّة غير الباضعة للهيموغلوبين باستخدام تقنية إس بيه إتش بي من ماسيمو لدى الأطفال حديثي الولادة

(بزنيس واير) – أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ: MASI) عن نتائج دراسة حديثة تمّ نشرها في مجلة "جورنال أوف تروبيكال بيدياتريكس"، قام خلالها الباحثون بتقييم قدرة المراقبة غير الباضعة والمستمرة للهيموغلوبين باستخدام تقنية "إس بيه إتش بي" من "ماسيمو" لدى المرضى من الأطفال حديثي الولادة، ووجدوا أنّ التكنولوجيا "تقدّم قيماً موثوقة لمستوى الهيموغلوبين، مشابهة لإجمالي مستوى الهيموغلوبين الأكثر تقليديّة [الناجم عن عملية سحب عيّنات الدم الوريدي الباضعة].¹

ومع الأخذ في الاعتبار أنّ "فقر الدم علاجي المنشأ الناتج عن عملية سحب عيّنات الدم المخصصة لتشخيص حالة المرضى يُعد مشكلة شائعة في وحدات العناية المركزة" خاصّةً في وحدات العناية المركزة الخاصة بالأطفال حديثي الولادة، وأنّه يترتّب على عملية سحب عيّنات الدم المخصّصة للتشخيص انعكاسات على التكاليف المتّصلة بالتحكم بالعدوى والرعاية الصحية، سعى كلّ من الدكتور هاليل كازاناسماز والدكتور محموت ديمير من جامعة حرّان في مدينة شانلي أورفا في تركيا إلى تقييم فعالية المراقبة المستمرة غير الباضعة للهيموغلوبين باستخدام تقنية "إس بيه إتش بي" لدى الأطفال حديثي الولادة عبر مقارنتها مع عملية سحب عيّنات الدم الوريدي الباضعة. وللتحقّق من هذا الأمر، قام الباحثان بدراسة 310 مريضاً حديثي الولادة في وحدات العناية المركزة للأطفال حديثي الولادة من المستوى الثالث في تركيا. وأظهرت الدراسة أنه بعد سحب عيّنات الدم من المرضى مباشرةً لتحليل إجمالي الهيموغلوبين باستخدام جهاز مخبري لتحليل أمراض الدم، تمّ تسجيل قيم الهيموغلوبين الكامل "إس بيه إتش بي" (إلى جانب قياسات أخرى غير باضعة) باستخدام مقياس "راديكال-7 بالس سي أو أوكسيميتر" من "ماسيمو"، من خلال مستشعرات "رينبو" الخاصة بقياس تشبّع الدم الشرياني بالأوكسيجين الموضوعة على القدم اليسرى للطفل حديث الولادة.

وباستخدام مخطط تحليل "بلاند- ألتمان"، وجد الباحثان تناقضاً وسطياً يبلغ 0.05 جرام في الديسيليتر بين المستويات الإجماليّة للهيموغلوبين ومستويات "إس بيه إتش بي"، مع حدود توافق تتراوح بين -1.85 و1.96 جرام في الديسيليتر. وأشارا، استناداً إلى نتائج الدراسة: "وجدنا في هذه الدراسة أنّ وسيلة قياس مستويات الهيموغلوبين الكامل ’إس بيه إتش بي‘ قد تعطي نتائج موثوقة مشابهة لوسيلة قياس مستويات الهيموغلوبين عبر سحب عيّنات الدم الوريدي الباضعة لدى الأطفال حديثي الولادة. ويُعتقد أنّ وسيلة قياس مستويات ’إس بيه إتش بي‘ قد تلعب دوراً إضافياً في تقليل عملية سحب عيّنات الدم غير الضرورية وبالتالي فقر الدم علاجي المنشأ، خاصّةً لدى الأطفال حديثي الولادة الذين يعانون من فقر الدم. ولا بد من إجراء مزيد من الدراسات السريرية من أجل تحديد فعاليّة وسيلة القياس هذه لدى المرضى المصابين بأمراض خطيرة ممن يعانون من اضطرابات الدورة الدموية."

وفي دراسة مشابهة تمّ نشرها في وقتٍ سابق من العام الحالي في مجلة "جورنال أوف كلينيكال نيوناتولوجي"، قام كلّ من الدكتور أحمد جمال والدكتور بيجو جون من كليّة القوات المسلحة للطب في بونه بالهند بمقارنة مستوى الهيموغلوبين المخبري التقليدي مع مستوى الهيموغلوبين الكامل "إس بيه إتش بي" لدى 100 مريض بحالة مستقرة على صعيد الدورة الدموية من الأطفال حديثي الولادة في مستشفى للرعاية الثالثية المتخصّصة جنوبيّ الهند.² ومن أجل قياس المراقبة المستمرة وغير الباضعة للهيموغلوبين، لجأ الباحثان أيضاً إلى أجهزة "راديكال-7" مع مستشعرات "رينبو"، لكن تمّ وضع المستشعرات على معصم الأطفال بدل القدم. ومن خلال تحليل البيانات المشتركة للقياس المخبري الباضع للهيموغلوبين و"إس بيه إتش بي" بواسطة مخطط تحليل "بلاند- ألتمان"، وجد الباحثان "توافقاً بصريّاً جيداً بين قيم القياس المخبري الباضع للهيموغلوبين ومستويات الهيموغلوبين الكامل ’إس بيه إتش بي‘، وقاما باحتساب التناقض الوسطي ذات الدقة التي تتراوح بين 0.763 ± 1.349 جرام في الديسيليتر. ووجد كلّ من الدكتور جمال والدكتور جون أنّ قياس مستوى الهيموغلوبين الكامل "إس بيه إتش بي" يشكّل "وسيلة فعالة لتقييم اتجاه الهيموغلوبين بين الأطفال حديثي الولادة."

وفي الدراسات السريرية على مرضى بالغين، تبيّن أنّ المراقبة المستمرة للهيموغلوبين باستخدام تقنية "إس بيه إتش بي" كجزءٍ من برامج إدارة الدم تقوم بتحسين النتائج، مثل خفض نسبة الحاجة لحصول المرضى إلى عمليات نقل للدم،³ وخفض وحدات خلايا الدم الحمراء المنقولة لكلّ مريض،^4-5 وخفض وقت نقل الدم،⁶ وخفض التكاليف،⁷ وحتّى خفض الوفيات بين 30 و90 يوماً بعد الجراحة بنسبة 33 في المائة و29 في المائة على التوالي.⁸ وتساهم حالياً تقنية "إس بيه إتش بي" بدعم الأطباء في أكثر من 75 دولة حول العالم.⁹

ولا تهدف المراقبة باستخدام تقنيّة "إس بيه إتش بي" إلى استبدال تحاليل الدم المخبريّة. يجب أن تستند القرارات السريرية المتعلقة بعمليات نقل خلايا الدم الحمراء على حكم الطبيب، مع الأخذ بعين الاعتبار العوامل التالية: حالة المريض، والمراقبة المستمرة لمستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي") والاختبارات التشخيصية المخبرية باستخدام عينات الدم، من بين عوامل أخرى.

وحصلت تقنية المراقبة المستمرة وغير الباضعة لمستوى الهيموغلوبين لدى المرضى من الأطفال حديثي الولادة على علامة "سي إي" للتداول في السوق الأوروبية في أغسطس 2019، وتتوافر حالياً تقنية المراقبة المستمرة وغير الباضعة لمستوى الهيموغلوبين للمرضى من كافة الأعمار في الدول التي تعتمد علامة "سي إي" للتداول في السوق الأوروبية. وحصلت تقنية المراقبة المستمرة وغير الباضعة لمستوى الهيموغلوبين على مصادقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية للمرضى الذين يفوق وزنهم 3 كلغ، لكن لم يتمّ وصفها بعد للمرضى ممن يبلغ وزنهم أقلّ من 3 كلغ في الولايات المتحدة الأمريكيّة.

@MasimoInnovates | #Masimo

لمحة عن شركة "ماسيمو"

تُعتبر "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك، القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. وتكمن مهمتنا في تحسين نتائج المرضى وخفض تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض¹⁰، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة ¹¹، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى حديثي الولادة¹²، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة ونقل الدم في وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة^13-16. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم¹⁷، هو النظام الرئيسي لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام2020-2021 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"¹⁸. وتواصل "ماسيمو" تحسين تقنية "إس إي تي"، حيث أعلنت عام 2018 أنّ دقّة مستشعرات قياس مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") المستخدمة في "آر دي إس إي تي" قد تحسّنت بشكل كبير خلال حالات الحركة، ما يمنح الأطباء قدراً أكبر من الثقة بأنّ قيم مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") التي يعتمدون عليها دقيقة وتعكس الحالة الجسدية للمريض. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" (راينبو بيه في آي)، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت الشركة منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات المراقبة من "ماسيمو" وأطراف ثالثة أخرى؛ وتتضمن الإضافة الرئيسية لـ"ماسيمو" الجيل المقبل من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، وخطوط العينات "آس إس إيه كابنوجرافي" مع "نومولين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" أجهزة المراقبة المستمرة وفي الموقع وقياس مستوى تشبع الكربون بما في ذلك أجهزة مصممة لاستخدامها في مجموعة من الحالات الطبية وغير الطبية منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي"، وأجهزة نقالة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والتواصل حول منصة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت وي"، و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هالو آيون"، و"يوني فيو، يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. يمكنكم الاطلاع على الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/.

لم يحصل مؤشر "أو آر آي" و"آر بيه في آي" على ترخيص 510 ("كيه") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهو غير متوفر للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".

المراجع

1. كازاناسماز إتش، وديمير إم. مقارنة قيم الهيموغلوبين التي يتمّ قياسها من خلال عيّنات الدم والمراقبة المستمرّة غير الباضعة لدى الأطفال حديثي الولادة. "جورنال أو تروبيكال بيدياتريكس". 2020، 0، 1 أو-6. معرّف الوثيقة الرقمي: 10.1093/tropej/fmaa050.

2. جمال إيه، جون بي. فعالية قياس مستوى الهيموغلوبين غير الباضع من خلال "بالس سي أو أوكسيميتري" لدى الأطفال حديثي الولادة. مجلة "جورنال أوف كلينيكال نيوناتولوجي". 2020؛ 9:57-62.

3. إيرينفلد جاي إم وآخرون. المراقبة المستمرة غير الباضعة لمستوى الهيموجلوبين أثناء جراحة العظام: تجربة عشوائية. مجلة اضطرابات الدم ونقل الدم "جورنال أوف بلود ديسوردرز أند ترانسفيوجن". 2014. 9:5. 2.

4. عواضة دبليو إن. وآخرون. المراقبة المستمرة وغير الباضعة لمستوى الهيموجلوبين تقلل من عملية نقل الخلايا الحمراء أثناء جراحة المخ والأعصاب: دراسة جماعية مستقبلية. مجلة المراقبة السريرية والحوسبة. 4 فبراير 2015.

5. إيمايزومي وآخرون. المراقبة المستمرة وغير الباضعة لمستويات الهيموغلوبين قد تقلل من الحاجة إلى نقل الدم المفرط خلال العمليات. وقائع من مؤتمر أطباء التخدير العالمي، هونج كونج. ملخص رقم "#بيه آر 607".

6. كمال إيه أم وآخرون. قيمة المراقبة المستمرة غير الباضعة لمستويات الهيموجلوبين في ممارسات نقل الدم أثناء جراحة سرطان البطن. مجلة "أوبن جورنال" للتخدير، 2016، 13-19.

7. ريبيد سانتشيز بي وآخرون. تحليل اقتصادي يبيّن نسبة الحدّ من ضرورة نقل الدم خلال العمليات الجراحية خلال استخدام المراقبة المستمرة للهيموجلوبين                                                                                               . مستشعرات. 2018, 18, 1367؛ معرف الوثيقة الرقمي: 10.3390/s18051367..

8. كروس جاي وغيره. المراقبة المستمرّة للهيموغلوبين ومراقبة مؤشر "بليث" للتقلب قادرة على تغيير ممارسة نقل الدم، وهي مرتبطة بانخفاض الوفيات. "جورنال أوف كلينيكال مونيتورينج أند كومبيوتينج". 3 أغسطس 2019. https://doi.org/10.1007/s10877-019-00367-z.

9. بيانات "ماسيمو" المحفوظة في الملف.

10. يُمكن إيجاد الدراسات السريريّة المنشورة حول قياس نسبة الأكسيجين في الدم عن طريق النبض ومزايا تقنية "ماسيمو إس إي تي" عبر موقعنا الإلكتروني على الرابط التالي: http://www.masimo.com. وتشمل دراسات المقارنة دراسات مستقلّة وموضوعيّة مكونة من الملخصات التي يتمّ تقديمها خلال الملتقيات العلميّة والمقالات الصحفيّة في المجلات التي يراجعها الأقران.

11. كاستيلو إيه وآخرون. الوقاية من اعتلال الشبكيّة الخداجي عند الخدّج من خلال التغييرات في الممارسة السريريّة والمراقبة المستمرة غير الباضعة لمستوى تشبّع الدم بالأوكسيجين  "إس بيه أو 2". مجلة "أكتا بيدياتريكا". فبراير 2011 ؛ 100(2): 188-92.

12. دي- فاهل غرانيلي إيه وآخرون. تأثير فحص نسبة الأكسيجين في الدم من خلال النبض على الكشف عن أمراض القلب الخلقية المرتبطة بالقناة: دراسة فحص مستقبلية سويدية على 39,821 مولود جديد. المجلة الطبية البريطانية ("بي إم جيه"). 8 يناير 2009؛ 338.

13. تانزر إيه وآخرون. تأثير قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض على أحداث الإنقاذ وعمليات النقل إلى وحدة العناية المركزة: مرحلة ما قبل وبعد دراسة التزامن. مجلة التخدير. "أنيسثيولوجي". 2010: 112(2): 282-287.

14. تانزر إيه وآخرون. المراقبة بعد العمليات الجراحية - تجربة "دارتموث. "أنيسثيزيا بيشنت سايفتي فاوندايشن نيوزليتر". ربيع- صيف 2012.

15. ماكغراث إس وآخرون. إدارة المراقبة لوحدات العناية العامة: الاستراتيجية، والتصميم، والتنفيذ. مجلة اللجنة المشتركة حول الجودة وسلامة المرضى "ذي جوينت كوميشن جورنال أون كواليتي آند بيشنت سايفتي". يوليو 2016. 42(7):293-302.

16. ماكغراث إس وآخرون. توقف تنفس المرضى في المستشفى المرتبط بالأدوية المهدئة والمسكنة: تأثير المراقبة المستمرة لوفيات المرضى والاعتلال الشديد. "جورنال أوف بيشنت سيفتي". 14 مارس 2020. معرّف الوثيقة الرقمي: 10.1097/PTS.0000000000000696.

17. تقدير: بيانات "ماسيمو" محفوظة في الملف.

18. http://health.usnews.com/health-care/best-hospitals/articles/best-hospitals-honor-roll-and-overview.

بيانات تطلّعية

يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعالية المحتملة لتقنية "ماسيمو إس بيه إتش بي". وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، والتي تشمل تقنية "مإس بيه إتش بي" من "ماسيمو" تساهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة بإيماننا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة لـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع اللجنة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم إثبات صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. نحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.

يحتوي هذا البيان الصحافي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان الكامل على الرابط الالكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20200818005857/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.