سامويل جيه. كي. أبراهام
البريد الالكتروني: info@gncorporation.com
(بزنيس واير): قد تساهم الطريقة الفعالة التي طورها علماء يابانيون لزراعة قرنية من جثة متبرعة، في زيادة توافر العيون المتبرع بها لملايين المرضى المصابين بعمى القرنية، والذين ينتظرون زرع القرنية لاستعادة رؤيتهم. وتتغلب طريقة "أوبتراكت"، التي تحافظ بشكل أفضل على أنسجة الفم والغضاريف البشرية خلال عملية النقل بين المستشفيات والمختبرات، على شيخوخة الخلايا، وقد مُنحت براءة اختراع يابانية لتعزيز وظيفة الخلايا المناعية تحت الجاذبية الدقيقة. يرى الباحثون أن هذه الإنجازات تنذر باستراتيجية مستقبلية تهدف إلى تقييم آثار البيئات بين النجوم على الخلايا البشرية على متن محطة فضائية بدون جاذبية، والتي في حال كانت تتحدى الأضرار المرتبطة بالشيخوخة، فقد تسفر عن حلول للهشاشة التي تسببها الشيخوخة.
هذا وتشمل العلاجات الخلوية في الطب التجديدي استئصال الأنسجة في المستشفيات، ونقلها إلى مرافق معالجة الخلايا، وعزل الخلايا، وزرعها، وحفظها لفترات متفاوتة حتى زرعها في أجسام مرضى.
وابتكر العلماء الذين يتمتعون بخبرة متعددة التخصصات الحلول الرائدة التالية، باستخدام سقالات بوليمرات مركّبة كيميائياً:
وفي ظل الفعالية المثبتة لحفظ النمط الظاهري وحيوية أفضل للخلايا والأنسجة البشرية تحت درجات حرارة متفاوتة خارج الجسم، وتعزيز الخلايا القاتلة الطبيعية والتغلب على شيخوخة الخلايا في المختبر (https://doi.org/10.1038/s41598-021-93607-9)، يُزمع العلماء دراسة علم أحياء الخلية وعلم التخلق في بيئة تنعدم فيها الجاذبية انطلاقاً من محطة فضائية، حيث يمكن نقل الخلايا وتخزينها، في حال ثبتت القدرة على تخفيف شيخوخة الخلايا، الأمر الذي قد يؤشر إلى حلول لمكافحة الشيخوخة، وفقاً لاقتراحهم.
ومفعماً بالأمل، علّق الدكتور شوجيرو كاتوه، رئيس مستشفى إيدوجاوا، قائلاً: "حان الوقت لتحقيق المشروع الحلم المتمثل في حفظ الخلايا على متن محطة فضائية، وذلك بالتعاون مع معاهد متقاربة التفكير، للتبشير بموعد إطلاق دواء جديد مضاد للشيخوخة في عصر الفضاء". وقد أعرب المتعاونون مع الدكتور شوجيرو كاتوه عن تقديرهم للمنظومة الصحية المتكاملة في اليابان، مما يتيح تطوير حلول جديدة تؤازرها خبرة متعددة التخصصات والشبكة العالمية الخاصة بشركة "جي إن" ودعم شركة "جيه بي إم".
يحتوي هذا البيان الصحافي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان الكامل هنا: https://www.businesswire.com/news/home/52589049/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
إن حفظ الخلايا على متن محطة فضائية تنعدم فيها الجاذبية أو في كواكب أخرى ذات جاذبية دقيقة أو في مساحة فضائية بين النجوم، حيث من الممكن التخفيف من الآثار المترتبة على الشيخوخة أو الأضرار التي تلحق بالخلايا، وتخزين الخلايا الجذعية البشرية لمدة معينة، مع قوى ذات جاذبية مناسبة ثم إعادة التسريب، قد يساهم في استعادة الشباب. كما ساهمت الإنجازات المتمثلة في عملية نقل الخلايا التي تعتمد على طريقة "أوبتراكت" والأنسجة بين المستشفيات والمختبرات لصالح الطب التجديدي - منها تطبيقات العلاج بالخلايا، وزراعة قرنية من جثة متبرعة عبر الوجهات وحفظ الخلايا الجذعية بالتبريد؛ وصدور العديد من المنشورات المطورة من قبل العلماء اليابانيين والممنوحة براءات اختراع، في تمهيد الطريق لاستراتيجيات الأبحاث المستقبلية هذه التي أُجريت على حلول مكافحة الشيخوخة في عصر الفضاء. وأسفرت طريقة "أوبتراكت" القائمة على الثقافة المختبرية عن القدرة للتغلب على شيخوخة الخلايا الغضروفية البشرية في المختبر، باستخدام تقنيات هندسة الأنسجة مسجلة الملكية. (الصورة مقدمة من قبل: بزنيس واير)
إن حفظ الخلايا على متن محطة فضائية تنعدم فيها الجاذبية أو في كواكب أخرى ذات جاذبية دقيقة أو في مساحة فضائية بين النجوم، حيث من الممكن التخفيف من الآثار المترتبة على الشيخوخة أو الأضرار التي تلحق بالخلايا، وتخزين الخلايا الجذعية البشرية لمدة معينة، مع قوى ذات جاذبية مناسبة ثم إعادة التسريب، قد يساهم في استعادة الشباب. كما ساهمت الإنجازات المتمثلة في عملية نقل الخلايا التي تعتمد على طريقة "أوبتراكت" والأنسجة بين المستشفيات والمختبرات لصالح الطب التجديدي - منها تطبيقات العلاج بالخلايا، وزراعة قرنية من جثة متبرعة عبر الوجهات وحفظ الخلايا الجذعية بالتبريد؛ وصدور العديد من المنشورات المطورة من قبل العلماء اليابانيين والممنوحة براءات اختراع، في تمهيد الطريق لاستراتيجيات الأبحاث المستقبلية هذه التي أُجريت على حلول مكافحة الشيخوخة في عصر الفضاء. وأسفرت طريقة "أوبتراكت" القائمة على الثقافة المختبرية عن القدرة للتغلب على شيخوخة الخلايا الغضروفية البشرية في المختبر، باستخدام تقنيات هندسة الأنسجة مسجلة الملكية. (الصورة مقدمة من قبل: بزنيس واير)