"ماسيمو"
إيفان لامب
هاتف: 9493963376+
البريد الإلكتروني:
(بيزنس واير) - أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ:MASI) عن نتائج محتملة لدراسة نُشرت في مجلّة "أنسثيتيك أند أنالجيزيك" (التخدير والتسكين) ، حيث قامت الدكتورة كلوديا سبايس وزملاؤها بالتحقق من العلاقة التي تربط بين المؤشرات المشتقّة من أطياف التخطيط الكهربائيّ للدماغ (إي إي جي)، ثمّ قياسه باستخدام تقنيّة "ماسيمو سيد لاين®" لمراقبة وظائف الدماغ وهذيان ما بعد العمليّة الجراحيّة على المرضى الأكبر سنّاً الذين يخضعون لعمليّات جراحيّة اختياريّة. وقد وجد الباحثون أنّ حدوث هذيان بعد العمليّة الجراحيّة مرتبط بالكثير من الديناميكيّات الطيفيّة وبالتحديد التردد الطيفيّ الطرفيّ، الأمر الذي يطرح فرضيّة أنّ مثل هذه العلامات التي تعتمد على علامات التخطيط الكهربائيّ للدماغ من شأنها أن تساعد في تحديد المرضى المعرّضين لخطر الهذيان بعد العمليّة الجراحيّة1.
إنّ هذيان ما بعد العمليّة الجراحيّة هو من المضاعفات المألوفة لدى المرضى الكبار في السنّ، وغالباً ما ترتبط بالنتائج السيئة على المدى القصير والطويل وبالخلل الإدراكيّ طويل المدى. وتجدر الإشارة إلى أنّ حدوث هذيان بعد العمليّة الجراحيّة مرتبط بالإيقاف المطوّل لتدفقات إشارات كهربية الدماغ ("إي إي جي") في أثناء التخدير العامّ. وقد سعى الباحثون للتحقيق في ما إذا كانت علامات التخطيط الكهربائيّ للدماغ المحدّدة قبل الجراحة والموجودة مسبقاً مرتبطة بخطر أعلى لتطوّر هذيان بعد العمليّة الجراحيّة.
سجّل الباحثون ٢٣٧ مريضاً أعمارهم 65 وما فوق من المقرّر إجراء عملية جراحة اختياريّة لهم تدوم ٦٠ دقيقةً على الأقل في مستشفى "شاريتيه يونيفرسيتاتس ميديزين" الجامعي (مبنى فيرشو كلينيكوم ومبنى ميت) في برلين والمستشفى الجامعيّ في الفترة الممتدّة ما بين نوفمبر٢٠١٤ و ديسمبر ٢٠١٦. باستخدام منصّة "روت®" من "ماسيمو" مع "سيد لاين"، تمّ تسجيل التخطيطات الكهربائيّة للدماغ من الجهة الأماميّة قبل حقن المخدّر طيلة الوقت إلى حين استعادة المريض لوعيه. وقد استخدم الباحثون بيانات "سيد لاين" لتحليل مجموعة متنوّعة من المؤشرات المشتقّة من التخطيط الكهربائيّ للدماغ بما فيها التردد الطيفيّ الطرفيّ (التردد الذي يقع تحته 95٪ من الطاقة في مخطط كهربية الدماغ) ومؤشر حالة المريض (معلمة من التخطيط الكهربائيّ للدماغ تمت معالجتها تتعلق بتأثير عوامل التخدير) ومدّة إيقاف كهربية الدماغ كما وأجرى الباحثون التحليل الطيفي "مالتي تيبر" لاحتساب أطياف القدرة الأماميّة الإجماليّة عبر نطاقات تردّد مختلفة. وأجري فحص هذيان بعد العمليّة الجراحيّة مرّتين في اليوم لمدّة سبعة أيام بعد الجراحة اعتماداً على مجموعة متنوّعة من المعايير المقياسيّة بما فيها مقياس فحص هذيان التمريض وأداة تقييم التشوّش. وتمّ تصنيف المرضى الذين حصلوا على فحص إيجابيّ واحد أو أكثر على أنهم مرضى هذيان بعد العمليّة الجراحيّة والباقون مرضى لم يُصابوا بالهذيان بعد العمليّة الجراحيّة.
من بين ٢٣٧ مريضاً، تطور هذيان بعد العمليّة الجراحيّة لدى ٤١ منهم أي ما نسبته ١٧ في المئة. وقد وجد الباحثون أن جانبين من التخطيط الكهربائي للدماغ المتعلّق بهذيان بعد العمليّة الجراحيّة الذي يسبق الجراحة مرتبط بأرقام متدنية للتردد الطيفيّ الطرفيّ (مجموعة هذيان بعد العمليّة الجراحيّة ١٣٫١± ٤٫٦ هرتز؛ مجموعة لا هذيان بعد العملية الجراحية: ١٧٫٤± ٦٫٩ هرتز؛ p= 0.002)) وقوة نطاق – واي ( -٢٤٫٣٣± ٢٫٨ ديسيبل لمجموعة هذيان بعد العمليّة الجراحيّة و -١٧٫٩± ٤٫٨١ ديسيبل لمجموعة لا هذيان بعد العمليّة الجراحيّة) وكانت القدرة المطلقة لما بعد نطاق -α أقل بشكل ملحوظ أيضاً: (مجموعة هذيان بعد العمليّة الجراحيّة: -7.37± ٤٫٥٢ ومجموعة لا هذيان بعد العملية الجراحيّة -5 ± ٥٫٠٣). في المجموعة مرضى هذيان بعد العملية الجراحية، كان معدّل التردد الطيفيّ الطرفيّ قبل الجراحة ما يقارب الـ١، أما عند المرضى الذين لا يعانون هذيان بعد العملية الجراحية فكان هذا المعدل أدنى من 1 مما يدل على تباطؤ التخطيط الكهربائيّ للدماغ مع فقدان الوعي. وأخيراً، ارتبط هذيان بعد العملية الجراحيّة بشكل مستقل بالتردد الطيفي الطرفيّ قبل الجراحة (p = 0.025) ، نسبة الأرجحيّة = ٠٫٨٩٢ ما نسبته ٩٥ في المئة من ٠٫٨٠٨–٠٫٩٨٦) وقوّة نطاق- واي ما قبل الجراحة (p= 0.029، OR= 0.568، 95% CI 0.342 – 0.944) ومعدّل التردد الطيفيّ الطرفيّ (p= 0.009، OR= 0.108، 95% CI (0.02 – 0.568).
خلص الباحثون إلى أنّ "التردد الطيفيّ الطرفيّ المنخفض قبل الجراحة وغياب التباطؤ في التخطيط الكهربائيّ للدماغ في أثناء الانتقال من حالة ما قبل الجراحة إلى حالة اللاوعيّ وانخفاض قوّة التخطيط الكهربائيّ للدماغ في النطاقات الترددية ذات الصلة في كلتي الحالتين جميعها مرتبطة بتطور هذيان بعد العمليّة الجراحيّة. وقد تشير هذه النتائج إلى فيزيولوجيا مرضيّة ويمكن أن تستعمل كدليل قائم على التخطيط الكهربائيّ للدماغ من أجل التعرّف المبكر على المرضى المعرّضين لخطر تطوّر هذيان بعد العمليّة الجراحيّة".
ولحظ الباحثون أيضًا أنّ "المؤشرات الطيفيّة للتخطيط الكهربائيّ للدماغ قبل الجراحة وديناميات التخطيط الكهربائيّ للدماغ المخفّضة عند فقدان الوعيّ مرتبطان بتطوّر هذيان بعد العمليّ الجراحيّة لدى المرضى الأكبر سنّاً، حيث من المرجح أن التغيرات في مؤشرات التخطيط الكهربائيّ للدماغ مرتبطة بتفعيل بتنشيط خلايا حمض الغاما الإرجي العصبية لدى المرضى الذين يعانون من هذيان ما بعد الجراحة. ويمكن وصف هذه النتائج بأنّها مؤهلة لعوامل التخطيط الكهربائيّ للدماغ لهذيان بعد العمليّة الجراحيّة ويمكن استخدامها كدليل محتمل على التخطيط الكهربائيّ للدماغ للتعرف المبكر على المرضى المعرّضين لخطر تطوّر هذيان بعد العمليّة الجراحيّة.
وعلّق دايفيد دروفر، طبيب وأستاذ علم التخدير في "ستانفورد هيلث كير" في هذا السياق: "هذه الدراسة لا تدعم المعرفة الحاليّة، بل توسّع فهمنا للكيفيّة التي يمكن أن تساعد بها مراقبة وظائف المخّ الأطباء على تحسين نتائج ما بعد الجراحة لدى المريض المسنّ".
إنّ هذيان بعد العمليّة الجراحيّة حالة حادّة من الارتباك العقليّ تتصف بالتغييرات في الانتباه والوعي والتفكير غير المنظّم. ومن المضاعفات الشائعة والخطيرة، أنّ هذيان بعد العمليّة الجراحيّة يصيب ما يصل إلى ٦٠ في المائة من المرضى بعد جراحة كبيرة2-5، وهو أكثر شيوعاً بين كبار السنّ2-5. وتصل النسبة إلى ٩١ في المائة بين الحالات الحرجة6. إنّ هذيان بعد العمليّة الجراحيّة مرتبط بكل من النتائج القصيرة والطويلة الأمد السيئة والعالية التكلفة، 3،6-9 والعديد من الهيئات الطبيّة، بما في ذلك الجمعيّة الأمريكيّة لأطباء التخدير والمعهد الوطنيّ البريطانيّ للصحّة والرعاية الممتازة وجمعية الشيخوخة الأميركيّة وكليّة الجرّاحين الأمريكيّة، جعلت من الوقاية من هذيان بعد العمليّة الجراحيّة أولويّة للصحة العامّة. 10-13إنّ مبادرة " براين هيلث إنيشييتيف"التي أطلقتها الجمعيّة الامريكية لأطباء التخدير والتي تهدف إلى التقليل من تأثير العجز المعرفيّ الموجود مسبقاً وتحسين التعافيّ المعرفيّ وتجربة الجراحة للبالغين من العمر ٦٥ وما فوق، تصف هذيان بعد العمليّة الجراحيّة بالـ" مشكلة صحة عامّة كبيرة".14 إنّ حدوث هذيان بعد العمليّة الجراحيّة مرتبط بكلّ من مكامن الخطر قبل الجراحة والمدّة التراكميّة للإيقاف المطوّل لتدفقات كهربية الدماغ وهو عامل رئيسي لكل الدراسات المشابهة لهذه الدراسة. وكما وجدت عدّة دراسات، فإنّ مراقبة مخطط كهربية الدماغ أثناء الجراحة من خلال مساعدة الأطباء السريريين على تقليل مدة إيقاف كهربية الدماغ قد تساهم في تخفيض معدّل هذيان ما بعد العمليّة الجراحيّة. 15-19
| #Masimo@Masimo
لمحة عن شركة "ماسيمو"
تعدّ "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ:MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك، القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. تكمن مهمتنا في تحسين نتائج المرضى وخفض تكلفة الرعاية.
وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية.20 كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة،21 وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى حديثي الولادة،22 وتخفيض كلّ من التكاليف23-26 وتنشيط فريق الاستجابة السريعة ونقل الدم في وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء27 العالم، وكنظام رئيسي لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2021-2022 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت".
28وتواصل "ماسيمو" تحسين تقنية "إس إي تي"، حيث أعلنت عام 2018 أنّ دقّة مستشعرات قياس مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") المستخدمة في "آر دي إس إي تي" قد تحسّنت بشكل كبير خلال حالات الحركة، ما يمنح الأطباء قدراً أكبر من الثقة بأنّ قيم مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") التي يعتمدون عليها دقيقة وتعكس الحالة الجسدية للمريض.
وفي العام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي")، و"آي بيه في آي" (راينبو بيه في آي)، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت الشركة منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات المراقبة من "ماسيمو" وأطراف ثالثة أخرى؛ وتتضمن الإضافة الرئيسية لـ"ماسيمو" الجيل المقبل من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري، وخطوط العينات "آس إس إيه كابنوجرافي" مع "نومولاين".
تتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" لأجهزة المراقبة المستمرة وفي الموقع وقياس مستوى تشبع الكربون أجهزة مصممة للاستخدام في مجموعة من الحالات الطبية وغير الطبية منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي"، وأجهزة نقالة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والربط حول منصّة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت وي"، و"آي سيرونا" و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هايلو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. يمكنكم الاطلاع على جميع الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/
لم يحصل مؤشرا "أو آر آي" و"آر بيه في آي" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهما غير متوفرين للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".
المراجع
بيانات تطلعية
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 آي" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات من بين غيرها بيانات حول فعالية "ماسيمو راد–جي" وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، بما في ذلك: "راد-جي"، تساهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة بإيماننا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة تتميّز بدقة قابلة للمقارنة وبمزايا فريدة، لا سيما في مجال المخاطر المتعلقة بجائحة كوفيد 19 فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم عوامل الخطر في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع اللجنة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم إثبات صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. نحذر من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.
يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان كاملاً على الرابط التالي:
https://www.businesswire.com/news/home/20211212005095/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.