شركة "ماسيمو"
إيفان لامب
هاتف: 9493963376
البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة "ناسداك" تحت الرمزNASDAQ: MASI)، عن حصول نظام "ماسيمو سيفتي نت أليرت" على علامة "سي إي" للتداول في السوق الأوروبية وإطلاقه في غرب أوروبا. ويُعدّ "ماسيمو سيفتي نت أليرت" نظام تنبيه ومراقبة لتشبع الأكسجين بالدم في الشرايين، وهو مصمم للاستخدام المنزلي. ويمتاز نظام "ماسيمو سيفتي نت أليرت" القابل للارتداء والمزود بتقنية استخلاص الإشارات "إس إي تي" بمستشعر لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض من أطراف الأصابع. ويتّصل هذا النظام لاسلكياً بالمركز الطبي المنزلي وبتطبيق الهاتف الذكي المرافقين له. ويُراقب نظام "ماسيمو سيفتي نت أليرت" تشبع الأكسجين بالدم (إس بيه أو 2) ومعدل النبض (بيه آر)، باستخدام تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض التي تعتمد على نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" المُثبت سريرياً والمعروف بـ"ماسيمو إس إي تي" ومؤشر التروية (بيه آي). ويُوفر النظام تنبيهات تصاعدية لحظة اكتشاف هبوط في مستويات الأكسجين، فهو مُصمم لإيقاظ المريض الذي يعاني من جرعات زائدة من المسكنات الأفيونية. وفي حال لم يفعل ذلك، يعود ويرسل تنبيهات إلى الآخرين عند الحاجة إلى المساعدة.
ويخضع أكثر من 200 مليون شخص للمراقبة سنوياً في المستشفيات1 باستخدام تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض "ماسيمو إس إي تي". وتبين أن مراقبة تشبع الأكسجين المستمر باستخدام "ماسيمو إس إي تي" في المستشفيات ساهمت في الحد من الأضرار المرتبطة بالمسكنات الأفيونية في تجارب سريرية متعددة، من ضمنها دراسة لمدة 10 أعوام وجد خلالها باحثون في مركز "دارتموث-هيتشكوك" الطبي أن المراقبة المستمرة للمرضى باستخدام "ماسيمو إس إي تي" أسفرت عن عدم وقوع وفيات مرتبطة بالمسكنات الأفيونية يمكن الوقاية منها أو تلف في الدماغ في أجنحة المستشفى بعد الجراحة. ولاحظ الباحثون أيضاً انخفاضاً في عمليات الإنقاذ السريع بنسبة 60 في المائة، وتراجعاً في عمليات النقل إلى وحدة العناية المركزة بنسبة 50 في المائة، ووفورات في التكاليف بنحو 7 مليون دولار سنوياً 2-4.
وتُعد المسكنات الأفيونية مسكنات قوية للألم، وتُستخدم بشكل شائع كجزء من عملية التعافي بعد الجراحة وتُعطى للمرضى الذين يعانون من الألم المزمن، غير أنها قادرة على إبطاء التنفس لدى المريض أو التسبب في توقفه، ما قد يؤدي إلى نوبة قلبية، أو تلف في الدماغ، أو حتى الموت. وفي عام 2020، ارتفع عدد الوفيات المرتبطة بالأدوية والمسجلة في إنجلترا وويلز إلى 4,561، وهو الرقم الأعلى منذ بدء تسجيل الحالات، وارتبط نحو نصف هذه الوفيات بالمسكنات الأفيونية5. ويُعدّ هذا الرقم الأسوأ في العالم، حيث يلاقي أكثر من 100 ألف مريض حتفهم سنوياً نتيجة جرعة زائدة من المُسكّنات الأفيونية6. وسواء كان تناول الجرعات الزائدة من المسكنات الأفيونية بوصفة طبية أو دونها، فيُمكن أن يُعاني المرضى من حالة تُعرف بنقص التهوية الناجمة عن المسكنات الأفيونية بدرجات متفاوتة6. وتحدث الجرعات الزائدة جرّاء استخدام المسكنات الأفيونية في حال كان المريض معرضاً للخطر بشكل خاص، أثناء النوم؛ ويزداد خطر الوفاة المرتبطة بالجرعات الزائدة خاصةً لدى الأشخاص الذين يتناولون المسكنات الأفيونية للمرة الأولى، أو الذين يعانون من انقطاع التنفس أثناء النوم، أو المصابين بمرض الانسداد الرئوي المزمن، أو الربو، إضافة إلى أولئك الذين يمزجون المسكنات الأفيونية مع الكحول أو المهدئات الأخرى، من بين عوامل أخرى6-8. ومن خلال مراقبة مستوى تشبع الأكسجين بالدم لدى المريض، خاصة أثناء النوم، وإعطاء تنبيهات تصاعدية عند الحاجة إلى المساعدة، أصبح بإمكان نظام "ماسيمو سيفتي نت أليرت" المساعدة في تحديد الجرعات الزائدة جرّاء استخدام المسكنات الأفيونية المهددة للحياة قبل أن تُحدث أضرار دائمة أو أن تُسبب الوفاة.
ويستفيد نظام "ماسيمو سيفتي نت أليرت" من التقنية نفسها لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض "إس إي تي" وسياسة الإخطارات التصاعدية المماثلة المستخدمة في المستشفيات لتوفير جهاز مراقبة أثبتت كفاءته في المستشفيات إلى المنزل. ويوفر النظام تنبيهات مرئية ومسموعة تصاعدية عبر تطبيق الهاتف الذكي وفي المركز الطبي المنزلي، وتهدف هذه التنبيهات إلى تحذير المريض أو أي شخص على مقربة منه لاتخاذ إجراء سريع. وفي حال استمرت مستويات الأكسجين في الانخفاض، فسيتم أيضاً إخطار جهات اتصال الطوارىء المحددة، مثل الأصدقاء وأفراد الأسرة، عبر الرسائل النصية، حتى يتمكنوا من التدخل أو إشراك خدمات الطوارئ الطبية حسب الحاجة.
ويُوفّر نظام "ماسيمو سيفتي نت أليرت" في المنزل الجهاز الثوري لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض المستخدم في المستشفيات حول العالم. وأثبتت قياس "إس إي تي" سريرياً أنه قادر على مساعدة فرق الرعاية على تعزيز سلامة المرضى وتحسين نتائجهم. وأظهرت أكثر من مائة دراسة مستقلة وموضوعية أن جهاز "إس إي تي" من "ماسيمو" يتفوق في الأداء على تقنيات قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض الأخرى أثناء الحركة وظروف التروية المنخفضة، ما يوفر للأطباء حساسية وخصوصية متزايدة تمكّنهم من اتخاذ قرارات الرعاية في الحالات الحرجة9.
وقال الدكتور مايك ديركن، كبير المستشارين لدى دائرة الصحة الوطنية بشأن السياسة والقيادة في مجال سلامة المرضى في مركز إمبيريال كوليدج للأبحاث التحويلية في مجال سلامة المرضى التابع للمعهد الوطني للبحوث الصحية ("إن آي إتش آر") في هذا السياق: "يحتاج المرضى خلال تعافيهم من العمليات الجراحية إلى مسكنات آلام أفيونية بعد مغادرتهم المستشفى وعودتهم إلى المنزل. ومع ذلك، يكون لهذه الأدوية آثار جانبية كبيرة أبرزها ضيق التنفس، وهي حالة قد تسفر عن ضرر خطير أو الوفاة في حال لم يتم التدخل بشكل عاجل. وفي ظلّ توفّر التكنولوجيا حالياً لرصد تأثير المواد الأفيونية على التنفس، فمن الضروري أن يُمنح المرضى فرصة مراقبة مستويات الأكسجين لديهم بسهولة وبصورة مستمرة إلى جانب مراقبة مؤشراتهم الحيوية أثناء تناولهم لهذه الأدوية في المنزل. وسيؤدي ذلك إلى تحسين سلامة المرضى بصورة ملحوظة أثناء إعادة التأهيل في المنزل".
ومن جهتها، قالت إيفون جاردنر، والدة باركر ستيوارت البالغ من العمر 21 عاماً، والذي توفي بسبب جرعة زائدة من المواد الأفيونية بعد تناول نصف الجرعة الموصوفة فقط من مسكنات الآلام بعد عملية استئصال اللوزتين: "اتصل بي الكثير من الأشخاص شخصياً وقالوا لي، ما الذي كنت ستفعلينه في حالتنا؟ ابني يحتاج إلى عملية استئصال اللوزتين أو ابنتي ستخضع لعملية جراحية. فتكون إجابتي كالتالي: تأكدوا من أن يعطيكم الطبيب جهاز مراقبة".
وقال جو كياني، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ماسيمو" في معرض تعليقه: "منذ 30 عاماً، كان حلمنا أن نتمكن من تحسين نتائج المرضى وخفض تكاليف الرعاية من خلال نقل المراقبة غير الباضعة إلى مواقع وتطبيقات جديدة. وما يحقق هذا الحلم هو توفير نظام القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة لاستخدامه في المنزل لمراقبة المرضى الذين يتناولون المواد الأفيونية، وتحقق ذلك بطريقة لم أكن أتخيلها في ذلك الوقت. وأتمنى أن يتم إنقاذ عشرات الآلاف من الأرواح سنوياً من الجرعات الزائدة من المواد الأفيونية مع إطلاق جهاز إنذار ’ ماسيمو سيفتي نت‘".
لم يحصل جهاز إنذار "سيفتي نت" من "ماسيمو" على ترخيص "510 كي" من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهو غير متوفر للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية.
لمحة عن "ماسيمو"
تُعتبر "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ: MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك، القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. وتكمن مهمتنا في تحسين نتائج المرضى وخفض تكلفة الرعاية وتوفير المراقبة غير الباضعة في مواقع وتطبيقات جديدة. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض 9، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة 10، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى المواليد الجدد 11، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة والنقل إلى وحدة العناية المركزة 2-4,12 عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم 1، وهو النظام الرئيسي لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2021-2022 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"13. وتواصل "ماسيمو" تحسين تقنية "إس إي تي"، حيث أعلنت عام 2018 أنّ دقّة قياس مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") في المستشعرات المستخدمة في "آر دي إس إي تي" قد تحسّنت بشكل كبير خلال حالات الحركة، ما يمنح الأطباء قدراً أكبر من الثقة بأنّ قيم مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") التي يعتمدون عليها دقيقة وتعكس الحالة الجسدية للمريض. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها بشكل إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت "ماسيمو" منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات مراقبة أخرى من "ماسيمو" وأطراف ثالثة؛ وتتضمن الإضافات الرئيسية لـ"ماسيمو" الجيل التالي من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، "آي إس إيه كابنوجرافي" مع خطوط العينات من "نومولين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" أجهزة قياس مستوى تشبع الكربون للمراقبة المستمرة والفورية، بما في ذلك أجهزة مصممة لاستخدامها في مجموعة من السيناريوهات الطبية وغير الطبية، منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي"، وأجهزة محمولة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة في المستشفيات والربط حول منصة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت وي"، و"آي سيرونا"، و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هالو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. يمكنكم الاطلاع على الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: /www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature
لم يحصل مؤشرا "أو آر آي" و"آر بيه في آي" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهما غير متوفرين للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".
المراجع
تم الاطلاع عليها آخر مرة في أغسطس 2021.
البيانات التطلعيّة
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعالية المحتملة لتقنية "ماسيمو بيشنت سيفتي نت". وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، بما في ذلك تقنية "ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، تساهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة بإيماننا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع الهيئة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم ثبوت صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.
يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان الكامل عبر الرابط الإلكتروني التالي:
/https://www.businesswire.com/news/home/20210829005026/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.