كايتي بروكس
البريد الالكتروني: kbrookes@golaunchtech.com
هاتف: 7322847002
(بزنيس واير)- أطلقت اليوم "كوفينس"، المزود الرائد لحلول الكشف عن هجمات التصيد الاحتيالي والاستجابة لها، تقنية "كوفينس بروتيكت إم إس بيه"، وهو حلّ للحماية ضد هجمات التصيد الاحتيالي تمّ تصميمه خصيصًا لمزودي الخدمات المدارة المكلّفين بحماية الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم من هجمات التصيد الاحتيالي. ونظرًا لأنّ 96 في المائة من الهجمات الإلكترونية كافة تبدأ بالتصيد الاحتيالي ولوجود نحو 1.5 مليون موقع تصيد يتم إنشاؤه كل شهر، يحتاج مزودو الخدمات المدارة إلى حلّ سهل التطبيق، ولا يتطلّب صيانة مستمرة، ويقدّم فواتير شهرية، علاوةً على واجهة واحدة لتكنولوجيا التدريب والحماية، ومُصمم وفقًا لبُنية برمجية متعددة الإيجارات، وهذا بالضبط ما تقدّمه تقنية ""كوفينس بروتيكت إم إس بيه".
تجمع تقنية "كوفينس بروتيكت إم إس بيه" ما بين "كومبيوتر فيجن" (وهو حقل من حقول الذكاء الاصطناعي) الذي يحاكي الطريقة التي يرى فيها البشر، وبين برنامج "فيش مي" للتدريب القائم على المحاكاة في العالم الحقيقي. في العام الماضي وحده، قامت تقنية "كومبيوتر فيجن" الخاصة بنا بمسح أكثر من 180 مليون رسالة بريد إلكتروني وأكثر من 545 مليون عنوان محدد موقع الموارد المُوحّد، مما يوفر معلومات بالوقت الفعلي حول التهديدات التي لم تنجح بوابات البريد الإلكتروني الآمنة في رصدها وتحييدها. تم دمج حلّ "فيش مي" من "كوفينس"، وهي تقنية محاكاة التصيد الاحتيالي التي تستخدمها ربع الشركات المدرجة على قائمة "فورتشن 1000"، في واجهة المستخدم نفسه وسيسمح لشركاء "كوفينس" من مزودي الخدمات المدارة بمحاكاة أحدث التهديدات المعروفة قدرتها على تجاوز بوابات البريد الإلكتروني الآمنة وسيساعد موظفي عملائهم على أن يتحلّوا بالقدرة على مواجهة الهجمات.
وقال روهيت بيلاني، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "كوفينس" في هذا السياق: "نحن نعلم أن بوابات البريد الإلكتروني الحالية المبنية على خوارزميات قديمة لا تزال تفوّت هجمات التصيّد الاحتيالي كل يوم، علاوةً على أنها مكلفة وليست مصممة للتثبيت بسهولة في البيئات القائمة على السحابة. يمكننا مساعدة مزودي الخدمات المدارة في الحدّ من عدد حلول بائعي أمن البريد الإلكتروني لعملائها مع تقليل المخاطر والتكلفة في آنٍ معًا. تم تصميم تقنية "كوفينس بروتيكت إم إس بيه" لمئات مزودي الخدمات المدارة وعملائهم من مختلف الأحجام وهي بالفعل تؤدي هذه المهمة، ويتم تشغيلها كلها بنقرة واحدة في أقل من دقيقة". وأضاف بيلاني: "من خلال دمج المعلومات المستقاة من أكثر من 30 مليون عميل لدى "كوفينس" في جميع أنحاء العالم الذين أبلغوا عن هجمات تصيّد في حلقة التغذية المرتدة الدائمة، تزداد كافة حلول الكشف عن هجمات التصيد الاحتيالي والاستجابة لها ذكاءً وسرعة. والسمة المميزة الإضافية هي أن الحلّ يشمل أيضًا توفير عملية تأهيل وتوعية من المستوى الأول".
ووفقًا لغارتنر، "يتم دمج أساليب وتقنيات الذكاء الاصطناعي في المنتجات في العديد من قطاعات سوق الأمن، مما قد يجعل هذه التكنولوجيا، بشكل عام، تؤثر تأثيرًا قويًا على تطوير الكشف عن الهجمات للسنوات الخمس إلى الثماني المقبلة. سنستشف تأثير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على منتجات الكشف عن هجمات التصيد على مراحل في خلال السنوات الثماني المقبلة: الشبكة، والنمذجة، والشذوذ، والتصيد الاحتيالي (بهذا الترتيب)1".
كما لحظ جارتنر أن "قادة المنتجات المبتكرة يتعاملون مع هذه التحديات من خلال إدخال نماذج الذكاء الاصطناعي التي تركز على الكشف عن التهديدات الأمنية المحتملة في وقت مبكر وبدقة أكبر من خلال تمكين المحللين الأمنيين من تحديد أولويات هذه البيانات بشكل أسرع والتخفيف من حجم المخاطر والحصول على نتائج ذات قيمة أعمال عالية". والركيزة لذلك هي: "تحويل نماذج التعلم الآلي لأحجام البيانات الساحقة التي تشكل تحدٍ، إلى أصلٍ ما دامت لديها شهية شرهة للبيانات. كلما "غذيتها" ببيانات ذات جودة عالية، يصبح تحليلها أكثر دقة و"ذكي" مع مرور الوقت. إن الأنظمة التي تقوم على التعلم الآلي، وتشكل بديلاً للقواعد التقليدية الثابتة، تتعلّم وتتحسّن وتصبح أكثر كفاءة بمرور الوقت2."
ومن جانبه، قال روب إيانيتشيللو، نائب الرئيس لقسم القناة والتحالفات العالمية لدى شركة "كوفينس": "تفخر "كوفانس" بشكل خاص بإطلاق "كوفينس بروتيكت إم إس بيه" كأحدث حلّ خدمة لمزودي الخدمات المدارة. تريد المؤسسات أن يتم تنفيذ عمليات محاكاة التصيد الاحتيالي كجزء من حل دفاع التصيد وكخدمة بسعر معقول. توفر "كوفينس بروتيكت إم إس بيه" أيضًا – وربما قبل كل شيء – حماية من هجمات التصيّد لمقدمي خدمات الإدارة أنفسهم من دون أي رسوم ضمن برنامجنا "احمِ منزلك". ونحن نتطلع إلى العمل مع شركائنا من مزودي الخدمات المدارة لكسب هوامش كبيرة، وإضافة تدفقات إيرادات جديدة، ودمج خيارات الفوترة الشهرية وعمليات "أعِدّ وانسَ" لحماية عملائها من هجمات التصيد الاحتيالي".
يرجى النقر هنا للوصول إلى خدمة احمِ منزلك" وبدء تجربة مجانية لحل "كوفينس بروتيكت إم إس بيه" أو هنا لجدولة عرض تجريبي.
من خلال الاستحواذ على "سايبرفيش" ودمج تكنولوجيا "كومبيوتر فيجن"، تلغي "كوفينس" الحاجة إلى حلول أمن البريد الإلكتروني القديمة وحلول التوعية الأمنية المستقلة. لمزيد من المعلومات حول حلول كشف هجمات التصيد الاحتيالي والاستجابة لها من "كوفينس"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: http://cofense.com.
1،2 جارتنر، "التكنولوجيات الناشئة: الذكاء الاصطناعي في الكشف عن الهجمات الأمنية"، مارك درايفر، إليزابيث كيم، سواتي راخيجا، رستم مالك, 10 مايو 2021
لمحة عن "كوفينس"
تعدّ "كوفينس" المزوّدة الرائدة لحلول الكشف عن التصيد الاحتيالي والاستجابة له. وتستفيد منصة الكشف عن التصيد الاحتيالي والاستجابة له ("بيه دي آر") من "كوفينس"، المصممة خصيصاً للمؤسسات التجارية، من شبكة عالمية تضم أكثر من 26 مليون شخص يعملون بنشاط للإبلاغ عن حالات التصيد الاحتيالي المشتبه بها، إلى جانب الأتمتة المتقدمة لإيقاف هجمات التصيد الاحتيالي بشكل أسرع واستباق الانتهاكات. وعند طرح المجموعة الكاملة من حلول "كوفينس"، تستطيع المؤسسات تثقيف موظفيها حول كيفية تحديد هجمات التصيد الاحتيالي والإبلاغ عنها، والكشف عن التصيد الاحتيالي في بيئتهم والاستجابة بسرعة لمعالجة التهديدات. وبفضل قدرتها على التكامل السلس مع معظم وأبرز حلول منصّات معلومات التهديدات ("تي آي بي")، وإدارة المعلومات والأحداث الأمنيّة ("إس آي إي إم")، ومنصات التنسيق والأتمتة والاستجابة الأمنية ("إس أو إيه آر")، تتوافق حلول "كوفينس" بسهولة مع منظومات الأمن الحالية. وبفضل عملها مع مجموعة واسعة من عملاء المؤسسات المدرجة ضمن قائمة "جلوبال 1000"، بما في ذلك في قطاعات الدفاع والطاقة والخدمات المالية والرعاية الصحية والتصنيع، تفهم "كوفينس" كيف يمكن تحسين الأمن والمساعدة على الاستجابة والتقليل من مخاطر التهديدات. للمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.cofense.com أو التواصل معنا عبر "تويتر" و"لينكد إن" .
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي:
https://www.businesswire.com/news/home/20210719005109/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.