"ماسيمو"
إيفان لامب
هاتف: 9493963376
البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة "ناسداك" تحت الرمزNASDAQ: MASI)، عن نتائج دراسة ملاحظة استباقية نُشِرت في مجلة "أكتا بيدياتريكا" قيّم فيها باحثون من مستشفى الأطفال المرضى في تورونتو دقة قياس معدل التنفس من خلال تخطيط التحجّم ("آر آر بيه") باستخدام جهاز "راد-جي" من "ماسيمو"، وهو جهاز متين يُحمَل باليد، مع أطفالٍ يعانون من سوء التغذية ويعالَجون في المستشفيات في نيجيريا.1
وبعد ملاحظتهم لاستخدام قياس معدل التنفس غالباً في البيئات المحدودة الموارد لإعلام القرارات الطبية في حالات الأطفال الذين يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي، ومع إدراكهم بأن قياس معدل التنفس يدويّاً "يبقى تحدياً"، استقصت الدكتورة نانسي دايل وزملاؤها إمكانية تقديم حلّ تقني كبديل مفيد للقياس اليدوي. ولإجراء التقييم، قارن الباحثون بين قياسات متزامنة عن طريق الأجهزة وأخرى يدوية لمعدّل التنفس قام بها الممرضون على أطفالٍ يعانون من سوء التغذية. ووقع الاختيار على جهاز "راد-جي" من "ماسيمو" الذي يستخدم مستشعراً لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض، بهدف قياس كل من التشبع بالأكسجين ومعدل التنفس من خلال تخطيط التحجّم "آر آر بيه"، وقد أثبت أنه يقدّم تطابقاً جيّداً بين قياس "آر آر بيه" ومعدل التنفس الذي قاسه طبيب الأطفال بنفسه.2 وأشركت الدراسة 514 طفلاً تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر و59 شهراً عولجوا في المستشفى في ولاية بورنو في نيجيريا، في الفترة بين يوليو 2019 ومايو 2020. وجرى تدريب الممرّضين المشاركين في الدراسة على تشغيل "راد-جي" وعلى إجراء قياسات معدل التنفس يدويّاً في إطار تقييم المرضى مرّتين يوميّاً. وجرى قياس معدل التنفس يدويّاً لمدة 60 ثانية، في حين قاس جهاز "راد-جي" في الوقت نفسه معدل التنفس من خلال تخطيط التحجم "آر آر بيه" من خلال مستشعرٍ وضع على إصبع قدم المريض، وتم تسجيل كلا القياسين.
وبعد تحليل 6,889 قياساً مزدوجاً لمعدل التنفس، وجد الباحثون أن متوسط قراءة معدل التنفس من خلال تخطيط التحجم عن طريق جهاز "راد-جي" كان أعلى من متوسط قيمة معدل التنفس المقاس يدويّاً بـ 1.3 ضربة في الدقيقة (بفاصل ثقة 95 بالمائة ويتراوح بين 1.2 و1.4 ضربة في الدقيقة). وبلغت قيمة متوسط الفارق المطلق بين الطريقتين 4.4 ضربات في الدقيقة (بفاصل ثقة 95 بالمائة ويتراوح بين 4.3 و4.5 ضربة في الدقيقة). وعند تصنيف معدل التنفس بأنه إما "طبيعيّ أو "سريع" (باستخدام العتبات الحدية للالتهاب الرئوي بحسب منظمة الصحة العالمية)، أفضت الطريقتان إلى التصنيف نفسه في 84 بالمائة من الحالات. وعند تصنيف معدل التنفس وفقاً للقياس الفرعي لمعدل التنفس في نظام الإنذار المبكر "بد سايد بيوز" (وهو مقياس من أربع نقاط)، جاءت 80 بالمائة من النتائج متطابقة، في حين كانت 99.3 بالمائة منها متقاربة بفارق لا يزيد عن نقطة واحدة.
وخلص الباحثون إلى أن النتائج التي توصلوا إليها "تسلط الضوء على التأثير السريري المحتمل لتغيير الممارسات من القياس اليدوي إلى القياس الآلي لمعدل التنفس. وينبغي مراقبة الاستخدام السريري للجهاز بعناية لقياس التأثير على نتائج المرضى".
وعلّق الدكتور ستانلي زلوتكين الذي شارك في الدراسة بالقول: "تستحق الحلول التقنية لتحسين الرعاية السريرية الثناء, ونتطلع إلى مواصلة هذا البحث".
ويعد قياس معدل التنفس من خلال تخطيط التحجم "آر آر بيه" واحداً من عدة طرق لمراقبة معدل التنفس تقدمها "ماسيمو"، وتشمل معدل التنفس السمعي ("آر آر إيه") وتقنية فحص ثاني أكسيد الكربون باستخدام "نومولين" ("آر آر سي")، والتي تساعد الطاقم الطبي على التأكد من حيازتهم على الأداة الأكثر ملاءمةً لكل حالة مريض.
وتجدر الإشارة إلى أن جهاز "راد-جي"، الذي تم تطويره في البداية بالشراكة مع مؤسسة "بيل وميليندا غيتس"، هو جهاز متين ومحمول باليد يوفر قياساتٍ مثبتة سريرياً لنسبة الأكسجين عن طريق النبض بتقنية "إس إي تي"، ومعدل التنفس ("آر آر بيه")، ومؤشرات أخرى هامة. وبفضل بطاريته القابلة لإعادة الشحن التي تدوم طويلاً وغلافه المطاطي القوي ووزنه الخفيف، يسهل "راد-جي" على الطاقم الطبي عملية تقييم المرضى بسرعة واتخاذ قراراتٍ مستنيرة بشأن الرعاية حيثما دعت الحاجة إلى قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض أو التحقق من الإشارات الحيوية من خلال جهاز يتميز بعامل الشكل المدمج والمحمول. وإلى جانب جهاز استشعار قياس نسبة الأكسجين في الدم من خلال النبض "ميني-كليب" الشامل لتوفير أقصى درجات الأداء في الأجهزة المحمولة باليد المتعددة الاستخدامات، يمكن استخدام جهاز "راد-جي" في مجموعة متنوعة من الإعدادات، بما في ذلك في البيئات المحدودة الموارد سواء كانت داخلية أو ميدانية.
وتجدر الإشارة إلى أنّ تقنية "آر آر بيه" حائزة على ترخيص 510 (كي) في الولايات المتحدة الأمريكيّة للمرضى الذين تزيد أعمارهم على سنتين.
@Masimo | #Masimo
لمحة عن شركة "ماسيمو"
تُعتبر "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك، القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. وتكمن مهمتنا في تحسين نتائج المرضى وخفض تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة عام 1995 تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض3، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة4، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى حديثي الولادة5، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة والنقل إلى وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة6-9. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم10، وهو النظام الرئيسي لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2020-2021 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"11. وتواصل "ماسيمو" تحسين تقنية "إس إي تي"، حيث أعلنت عام 2018 أنّ دقّة قياس مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") في المستشعرات المستخدمة في "آر دي إس إي تي" قد تحسّنت بشكل كبير خلال حالات الحركة، ما يمنح الأطباء قدراً أكبر من الثقة بأنّ قيم مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") التي يعتمدون عليها دقيقة وتعكس الحالة الجسدية للمريض. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها بشكل إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر تفاوت التحجّم("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت "ماسيمو" منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات مراقبة أخرى من "ماسيمو" وأطراف ثالثة؛ وتتضمن الإضافات الرئيسية لـ"ماسيمو" الجيل التالي من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، و"آي إس إيه كابنوجرافي" مع خطوط العينات من "نومولين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" أجهزة قياس مستوى تشبع الكربون عن طريق النبض للمراقبة المستمرة والفورية، بما في ذلك أجهزة مصممة لاستخدامها في مجموعة من السيناريوهات الطبية وغير الطبية، منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي"، وأجهزة محمولة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والربط حول منصة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت وي"، و"آي سيرونا"، و"بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هالو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com ويمكنكم الاطلاع على الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/
لم يحصل مؤشرا "أو آر آي" و"آر بيه في آي" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهما غير متوفرين للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".
المراجع
دايل إن، بارشورام سي، توملينسون جي، شيفارد إس، أشير جي إم، ماريا إل بي، زلوتكين إس، أداء القياسات الآلية مقابل القياسات اليدوية عن طريق الممرض لمعدل التنفس في حالات الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية والذين يتلقون العلاج في المستشفى. مجلة "أكتا بيدياتركا" 2021. معرّف الوثيقة الرقمي: https://doi.org/10.1111/apa.15781
بيانات تطلّعية
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعالية المحتملة لـتقنية "آر آر بيه" وجهاز "راد-جي" وتقنية "إس إي تي" وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، والتي تشمل تقنية ""آر آر بيه" وجهاز "راد-جي" وتقنية "إس إي تي" من "ماسيمو" تساهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة بإيماننا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع اللجنة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم ثبوت صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210328005012/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.