للاتصال بـ"موديز":
شيفاني كاك
علاقات المستثمرين
هاتف: 12125530298+
البريد الإلكتروني: Shivani.kak@moodys.com
أو
جو ميلنهاوزن
الاتصالات
هاتف: 12125531461+
البريد الإلكتروني: Joe.Mielenhausen@moodys.com
(بزنيس واير) - أعلنت اليوم شركة "موديز" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:MCO) أنها استحوذت على "زد إم فايننشال سيستمز" ("زد إم إف إس")، المزود الرائد لبرامج إدارة المخاطر والإدارة المالية للقطاع المصرفي الأمريكي. وتعزز الصفقة مكانة "موديز" كشركة رائدة في تقييم المخاطر المتكامل من خلال توسيع مجموعة حلول المخاطر المؤسسية من "موديز أناليتيكس"، والتي تساعد المؤسسات المالية على اتخاذ قرارات مستنيرة.
وتوفر مجموعة منتجات "زد إم إف إس" الأنظمة والخدمات الرئيسية التي تستخدمها المصارف والمؤسسات المالية الأخرى لنمذجة المخاطر وإدارتها، ولاتخاذ قرارات الأعمال الأساسية المتعلقة بإدارة الأصول والخصوم، وإدارة الحافظات والسيولة والملاءة المالية ووضع الميزانيات. وباستخدام محرك شامل للتدفق النقدي، تسمح هذه الحلول للمهنيين المصرفيين بتوقع ميزانياتهم العمومية واختبارها في الظروف القصوى، وذلك من خلال تحليل أنماط البيانات ونمذجة المواقف وتداول الأوراق المالية وشراء وبيع القروض.
وفي هذا السياق، قال ستيفن تولينكو، رئيس "موديز أناليتيكس": "تعد الأدوات التحليلية المتقدمة لشركة ’زد إم فايننشال‘ مصدراً موثوقاً لبرامج إدارة المخاطر التي تستخدمها المصارف الأمريكية والاتحادات الائتمانية والوسطاء- الوكلاء". وـتابع قائلاً: "تعزز إضافة قدرات ’زد إم فايننشال‘ الرائدة في مجال إدارة الأصول والخصوم ريادة ’موديز‘ العالمية في تقييم المخاطر وستساعدنا في دعم المؤسسات المالية من جميع الأحجام".
وتساهم إضافة "زد إم إف إس" في تعزيز تطور عروض "موديز أناليتيكس" للقطاع المصرفي الأمريكي. وتكمل منتجات "زد إم إف إس" أدوات "موديز أناليتيكس" في مجال إنشاء الائتمان وقياس الجدارة الائتمانية والمحاسبة وإدارة الحافظات والتنبؤ، بما فيها "كريديت لنس" و"إمبيرمانت ستديو" و"كابيتال ريسك أنالايزر"، لتشكيل مجموعة قوية من الحلول المصرفية الأمريكية.
وقال بوتش ماينر، المؤسس المشارك لـ "زد إم إف إس": "إن الانضمام إلى ’موديز‘ ودمج نماذجها الاقتصادية والسلوكية المعروفة سيرفع بشكل كبير من شأن عروضنا الموجهة للمؤسسات المالية". ومن ناحيته، قال داي جاو، المؤسس المشارك لـ "زد إم إف إس": "سنواصل معاً تطوير حلولنا التحليلية وتحسين العمليات لمساعدة العملاء على تحقيق أهدافهم الرامية إلى النمو المستمر وإدارة المخاطر".
وستقوم موديز أناليتيكس بدمج "زد إم إف إس" في خط أعمالها الخاص بحلول المخاطر المؤسسية.
هذا وتم تمويل الاستثمار من النقد المتوافر، ومن غير المتوقع أن يكون له تأثير مادي على النتائج المالية لشركة "موديز" لعام 2020.
لمحة عن شركة "موديز"
تعدّ "موديز" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:MCO) شركة عالمية متكاملة لتقييم المخاطر تعمل على تمكين المؤسسات من اتخاذ قرارات أفضل. تساهم بياناتنا وحلولنا التحليلية وأفكارنا بمساعدة صنّاع القرار على تحديد الفرص وإدارة المخاطر الناشئة عن التعامل مع الآخرين. نحن نؤمن بأن المزيد من الشفافية والقرارات الأكثر اطلاعاً ولا سيما الوصول العادل إلى المعلومات، من شأنه أن يفتح الباب أمام التقدم المشترك. يعمل لدى "موديز" أكثر من 11,400 موظف في أكثر من 40 دولة، وهي تجمع بين الحضور العالمي والخبرات المحلية، فضلاً عن أكثر من قرن من الخبرة في الأسواق المالية. للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الرابط الالكتروني التالي: moodys.com/about.
بيان "الملاذ الآمن" بموجب قانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995
بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحفي هي "بيانات تطلعية" مستندة إلى توقعات وخطط واحتماليات مستقبلية لأعمال وعمليات شركة "موديز" (المشار إليها في ما يلي بـ"الشركة")، وتشتمل على عدد من المخاطر والشكوك. وقد تشتمل هذه البيانات على عبارات من بينها "تعتقد" و"تنتظر" و"تستبق" و"تعتزم" و"تنوي" و"تخطط" و"سوف" و"تتنبأ" و"محتمَل" و"تُواصل" و"استراتيجية" و"تتطلع" و"تستهدف" و"تتوقع" و"تبرمج" و"تقدّر" و"ينبغي" و"قد" و"ربما" وغيرها من العبارات أو الكلمات أو الصيغ المعدّلة لها التي تعبر عن الطبيعة المحتملة للأحداث أو النتائج التي تؤشّر عموماً إلى البيانات التطلعية. وتمّ وضع البيانات التطلعية وغيرها من المعلومات في هذا البيان الصحفي اعتباراً من تاريخه، وتتنصل الشركة من أي التزام بـ (ولا تنوي) الإضافة بشكل علني على هذه البيانات أو تحديثها أو مراجعتها على أساس مستقبلي مستمر، سواءً كان ذلك كنتيجة لتطورات لاحقة أو تغير في التوقعات أو غيرها، في ما عدا الحالات التي تقتضيها القوانين أو الأنظمة المرعية. وفيما يخص بنود بيان "الملاذ الآمن" بموجب قانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995، فإن الشركة تحدد أمثلةً عن عوامل ومخاطر وشكوك قد تسبب تغيّراً قد يكون ملموساً في النتائج الفعلية بحيث تختلف عن التي تمّت الإشارة إليها في هذه البيانات التطلعية. وتشتمل هذه العوامل والمخاطر والشكوك، على سبيل المثال لا الحصر، تأثير جائحة "كوفيد-19" على التقلبات في الأسواق المالية في الولايات المتحدة وحول العالم، وعلى الظروف الاقتصادية العامة ونمو الناتج الإجمالي المحلي في الولايات المتحدة وفي العالم، وعلى العمليات الخاصة بالشركة وعلى موظفيها. ويمكن لظروف أخرى عديدة أن تؤدي إلى تغير النتائج الفعلية عن نظرة "موديز" الاستشرافية، منها على سبيل المثال، أي اضطرابات في الأسواق الائتمانية أو التباطؤ الاقتصادي، ما قد يؤثر على حجم الديون والأوراق المالية الأخرى الصادرة في أسواق رأس المال المحلية و/أو العالمية، كما تشتمل على العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤثر على حجم الديون والأوراق المالية الأخرى الصادرة في أسواق رأس المال المحلية و/أو العالمية، بما في ذلك الإجراءات التنظيمية والمخاوف المتعلقة بنوعية الائتمان والتغيرات في معدلات الفائدة والتقلبات الأخرى في الأسواق المالية مثل تلك الناجمة عن انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي و عن الشكوك التي يسببها ابتعاد الشركات عن مؤشر "لايبور" (سعر الفائدة السائد بين المصارف فِي لندن)، ومستوى أنشطة الدمج والاستحواذ في الولايات المتحدة الأمريكية وفي الخارج، والفعالية غير المؤكدة والآثار الجانبية المحتملة للإجراءات التي قد تتخذها الحكومة الأمريكية أو الحكومات الأجنبية والتي تؤثر على الأسواق الائتمانية، والتجارة الدولية والسياسة الاقتصادية، بما في ذلك تلك المتصلة بالرسوم والعوائق التجارية، والمخاوف في السوق، والتي تؤثر على مصداقيتنا أو تؤثر بطريقة أخرى على تصورات السوق حول نزاهة أو فائدة تقييمات وكالات الائتمان المستقلة، وطرح الشركات الأخرى لمنتجات أو تقنيات منافسة، وضغوط في التسعير ناشئة عن المنافسين و/أو العملاء، ومستوى نجاح تطوير منتجات جديدة وتحقيق التوسع على الصعيد العالمي، بالإضافة إلى تأثير التنظيمات التي تحددها المنظمات المعترف بها وطنياً للتصنيف الإحصائي، واحتمال سن تشريعات وتنظيمات جديدة في الولايات المتحدة، أو على مستوى الولايات أو المستوى المحلي، بما في ذلك الأحكام الواردة في قانون "دود-فرانك" لإصلاحات "وال ستريت" وقانون حماية المستهلك (المشار إليه بـ"دود-فرانك") والأنظمة الناجمة عن قانون "دود-فرانك"، واحتمال تزايد المنافسة وصدور تنظيمات في الاتحاد الأوروبي والتشريعات القضائية الأجنبية الأخرى، بالإضافة إلى التعرض للدعاوى المرتبطة بالآراء التقييمية لخدمات المستثمرين لدى "موديز" وأي من الدعاوى القانونية والملاحقات والإجراءات والتنظيمية الحكومية والتحقيقات والتحريات التي قد تواجهها "موديز" بين الحين والآخر. وتشتمل أيضاً على بنود قانون "دود-فرانك" التي تعدّل من معايير المرافعة القضائية والتنظيمات الموجودة في الاتحاد الأوروبي التي تعدل من معايير المسؤولية والتي تنطبق في الحالتين على وكالات تقييم الائتمان بطريقة مخالفة لوكالات التصنيف الائتماني. كما تشتمل على بنود التنظيمات الموجودة في الاتحاد الأوروبي والتي تفرض متطلبات إجرائية وجوهرية إضافية على تسعير الخدمات وتوسيع نطاق الإشراف ليشمل التصنيفات غير المتعلقة بالاتحاد الأوروبي المستخدمة لتلبية الأغراض التنظيمية. وتشتمل أيضاً على احتمال خسارة موظفين رئيسيين والفشل أو التعطيل الذي قد يصيب عملياتنا والبنية التحتية، وأية مكامن ضعف أخرى مرتبطة بالتهديدات الإلكترونية أو أية مخاوف أخرى مرتبطة بأمن الإنترنت. وتتضمن العوامل أيضاً النتائج المترتبة على أي من المراجعات التي تجريها السلطات الضريبية السيادية لمبادرات "موديز" الضريبية على مستوى العالم، إضافة إلى التعرض لعقوبات جنائية أو جزاءات مدنية محتملة في حال لم تمتثل "موديز" للقوانين والتنظيمات الأجنبية والأمريكية المعمول بها في الولايات القضائية التي تعمل ضمنها "موديز"، بما في ذلك قوانين حماية البيانات والخصوصية وقوانين العقوبات وقوانين مكافحة الفساد والقوانين المحلية التي تحظّر دفع الرشاوى للمسؤولين الحكوميين، إضافةً إلى تأثير عمليات الدمج أو الاستحواذ أو غيرها من ائتلافات الأعمال، وقدرة الشركة على دمج الشركات التجارية المستحوذ عليها بنجاح، والتقلبات الحاصلة في أسعار العملات والصرف الأجنبي، ومستوى التدفقات النقدية المستقبلية، ومستويات الاستثمارات الرأسمالية، وتراجع الطلب على أدوات إدارة المخاطر الائتمانية من قبل المؤسسات المالية. إن هذه العوامل والمخاطر والشكوك فضلاً عن عوامل ومخاطر وشكوك أخرى قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعليّة التي تحققها "موديز" مادياً عن تلك المشار إليها أو المعبر عنها أو المتوقعة أو المرتقبة أو المضمّنة في البيانات التطلعيّة، تتضخم حالياً، أو قد تتضخم في المستقبل، جراء تفشي وباء "كوفيد-19"، وهي مذكورة بمزيد من التفصيل تحت قسم "عوامل الخطر" في الجزء الأول، البند "1 إيه" من تقرير الشركة السنوي المُعدّ وفقاً للنموذج "10-كي" للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2019، وتقريرها الفصلي وفقاً للنموذج "10 –كيو" للربع المنتهي في 31 مارس 2020، والتقارير الأخرى التي تودعها الشركة من وقت لآخر لدى لجنة البورصة والأوراق المالية أو في المواد المدرجة في هذه الوثيقة أو في التقرير السنوي. ونحذر حملة الأسهم والمستثمرين من أن تحقّق أي من هذه العوامل والمخاطر والشكوك قد يسبب اختلاف النتائج الفعلية التي تحققها الشركة مادياً عن تلك المتوخاة أو المذكورة أو المتوقعة أو المتضمنة في البيانات التطلعية، والتي يمكن أن يكون لها تأثير مادي وسلبي على أعمال الشركة ونتائج عملياتها ووضعها المالي. قد تنشأ عوامل جديدة من وقت لآخر، ويتعذر على الشركة توقع العوامل الجديدة، كما لا يمكن لها أن تقيّم الأثر المحتمل لأي عوامل جديدة عليها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على الرابط الإلكتروني التالي: /https://www.businesswire.com/news/home/20201207005291/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
للاتصال بـ"موديز":
شيفاني كاك
علاقات المستثمرين
هاتف: 12125530298+
البريد الإلكتروني: Shivani.kak@moodys.com
أو
جو ميلنهاوزن
الاتصالات
هاتف: 12125531461+
البريد الإلكتروني: Joe.Mielenhausen@moodys.com