مولي سترونج،
الاتصالات المؤسسية والخارجية
"إيكاتا"
البريد الإلكتروني: mediarelations@ekata.com
(بزنيس واير): قامت "إيكاتا"، الشركة العالمية الرائدة في مجال التحقق من الهوية الرقمية، بتوسيع الحلول الخاصة بفتح الحسابات لمساعدة الشركات العاملة عبر شبكة الإنترنت في جميع أنحاء العالم على تحديد عمليات التسجيل في الحسابات الخطرة والكشف عنها بسرعة. وتعمل الحلول الخاصة بفتح الحسابات من "إيكاتا"، المدعومة بقاعدة البيانات والتعلم الآلي التي تعود ملكيتها للشركة، على تقييم مخاطر الحسابات الجديدة في الوقت الفعلي، مما يمكّن الشركات من إنشاء تجارب سلسة لضم العملاء الشرعيين ورفض العملاء المعرضين لمخاطر عالية أو لعراقيل متزايدة. وتعمل قدرات "إيكاتا" الجديدة على توسيع نطاق حلولها الحالية الخاصة بفتح الحسابات لتشمل الخدمات المالية وشركات التكنولوجيا المالية.
هذا وتتزايد حالات الاحتيال التي تحدث في بداية رحلة العميل، أي في مرحلة إنشاء الحساب، وليس أثناء سير المعاملات فحسب. خلال العام الماضي لوحده، شهدت أكثر من نصف شركات التجارة الإلكترونية سوءاً متزايداً في استخدام الترويج، حيث أنشأ الأفراد حسابات متعددة للاستفادة من العروض الترويجية محدودة الوقت، مما تسبب في خسارة هائلة تكبدها تجار التجزئة. وشهدت الأسواق أيضاً المزيد من المستخدمين الخبثاء الذين يؤثرون على سلامة المنصة من خلال سوء استخدام السياسات. فتساهم هذه الأنواع من الأنشطة في الدفع لاتخاذ تدابير أقوى لإبعاد تلك الجهات تماماً عن المنصة أو تقييد حركتها.
ووفقاً لبحث أجرته "إيكاتا"، يتخلى ربع المتسوقين تقريباً عن عربة التسوق الخاصة بهم لأنه طُلب منهم إنشاء حساب جديد، إذ يُعد تبسيط عملية التسجيل أمراً أساسياً لمكافحة الرقم أعلاه واستقطاب المزيد من العملاء. من خلال طلب رقم الهاتف أو البريد الإلكتروني أو العنوان أو بروتوكول الإنترنت حصراً لإجراء تقييم للمخاطر، يمكن للشركات استخدام حل "إيكاتا" الجديد للحفاظ على تدفقات تسجيل مبسطة لا تطلب من العملاء إدخال أسمائهم أو عنوانهم الفعلي.
هذا وأثبتت الحلول الخاصة بفتح الحسابات من "إيكاتا" نجاحها في مساعدة الشركات العاملة عبر شبكة الإنترنت على اكتشاف حالات الاحتيال المشتبه بها مبكراً وبشكل سربع، بالإضافة إلى استقطاب المزيد من العملاء الموثوقين:
ووفقاً لدارين كودي، مدير شؤون المنتجات في "بانكنج"، وهو سوق اجتماعي يربط الأفراد بعضهم مع بعض من خلال إقامات معيشية مشتركة وتجارب سفر مرنة، "أدت ’إيكاتا‘ دوراً محورياً في مساعدة ’بانكنج‘ بشكل استباقي على تحسين حلولها القادرة على مكافحة الاحتيال سعياً لحماية ثقة السوق وسلامته. وبفضل المعلومات الشخصية المزودة بسهولة، بات بإمكاننا استحداث تدفقات عمل مختلفة استناداً إلى ملفات المخاطر - مما يلغي أي عراقيل محتملة تواجهنا لضم العملاء الجيدين ويخولنا حماية مجتمعنا".
وقال جوردان رينولدز، نائب رئيس إستراتيجية السوق والتجارة الإلكترونية والأسواق في "إيكاتا" في هذا السياق: "حققت حلولنا الخاصة بفتح الحسابات نجاحاً هائلاً في مساعدة المؤسسات المالية على تبسيط عملية ضم العملاء ومنع الاحتيال أثناء إنشاء الحسابات. يسعدنا توسيع نطاق هذه الحلول لتشمل شركات التجارة الإلكترونية والسوق، لا سيما مع تزايد الحالات الاحتيالية أثناء فتح الحسابات في جميع أنحاء العالم". وأضاف: "عادة ما تعتمد الشركات العاملة عبر شبكة الإنترنت على بياناتها الداخلية الخاصة لفهم المخاطر التي تواجه حساباتها، ولكن هذا الأمر يستغرق وقتاً ويتطلب تفاعلات متعددة مع العميل. يوفر الحل الذي نقدمه تقييمات للمخاطر في الوقت الفعلي، مما يساعد الشركات على استقطاب المزيد من العملاء على نطاق واسع ومكافحة الاحتيال في مختلف مساراته".
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقع "إيكاتا" الإلكتروني على /https://ekata.com/products/account-opening-api
لمحة عن "إيكاتا"
تمكّن شركة "إيكاتا"، التابعة لشركة "ماستركارد"، الشركات من توفير تجارب مبسطة ومكافحة الاحتيال في جميع أنحاء العالم. وتعمل مجموعة منتجاتنا المعنية بالتحقق من الهويات بدعمٍ من محرك "إيكاتا" للهوية، وتجمع بين علوم البيانات المتطورة والتعلم الآلي لمساعدة الشركات على اتخاذ قرارات سريعة ودقيقة بشأن المخاطر التي تواجه عملائها. وباستخدام حلول "إيكاتا"، يمكن للشركات التحقق من هوية العملاء وتقييم المخاطر بسلاسة وأمان مع الحفاظ على الخصوصية. تعمل حلولنا على تمكين أكثر من 2000 شركة وشريك لمكافحة الاحتيال الإلكتروني وضمان تجربة شاملة وسلسة للعملاء في أكثر من 230 دولة ومنطقة.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: /https://www.businesswire.com/news/home/20220119005341/en
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة، أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.