شركة "فيزا"
آلي ماك ديرموت
البريد الإلكتروني: amcdermo@visa.com
(بزنيس واير): أعلنت اليوم "فيزا" (المُدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:V)، وهي شركة عالمية رائدة في مجال تقنيات الدفع، عن إطلاق خدمة "فيزا" العالمية للاستشارات في مجال العملات المشفّرة "جلوبال كريبتو أدفايزري براكتيس"، وهي عرض ضمن وحدة فيزا للاستشارات والتحليلات "في سي إيه" مُصمّم لمساعدة العملاء والشركاء على المُضي قُدماً في مسيرة العملات المشفّرة. وتتزامن هذه الخطوة مع الاهتمام الكبير الذي تحظى به العملات المشفرة في الوعي الشعبي؛ واستناداً إلى تقريرٍ نشرته اليوم "فيزا"، يصل الوعي بالعملات المشفّرة بين صنّاع القرارات المالية الذين استُطلعت آراؤهم إلى 94 في المائة حول العالم.1
لذلك، يُعتبر فهم منظومة العملات المشفّرة أمراً أساسياً لا بد منه كخطوةٍ أولى لا سيما بالنسبة للمؤسسات المالية التي ترغب باستقطاب العملاء أو استبقائهم من خلال خدمات العملات المشفّرة، أو للبائعين الراغبين في بالتعمّق في الرموز غير القابلة للاستبدال "إن إف تي" أو للمصارف الراغبة في اكتشاف العملات الرقمية. ومن خلال عمل خبراء ومستشاري شركة "فيزا" مع أكثر من 60 منصةً في مجال العملات المشفّرة، يتمتّع هؤلاء بخبرات عالية لمساعدة المؤسسات المالية على تقييم فرص هذه العملات وتطوير استراتيجيات متينة وإطلاق العنان لتجارب وابتكارات جديدة للمستخدمين مثل برامج مكافآت العملات المشفّرة ومحافظ العملاء المدمجة بعملات المصرف المركزي الرقمية.
وقال كارل روتشتاين، رئيس وحدة "فيزا" للاستشارات والتحليلات: "شهدنا نقلةً نوعية في عقلية عملائنا خلال العام الماضي، من الرغبة لاكتشاف العملات المشفّرة وتجربتها إلى وضع الاستراتيجيات وخُطط مستقبلية للاستثمار فيها. وتتعاون ’فيزا‘ اليوم مع عملاء وشركاء في مختلف المناطق، مثل الولايات المتحدة، حيث يعمل فريق عمل الشركة مع مؤسسة ’يو إم بي فاينانشال كوربوريشن‘".
من جهتها قالت أوما ويلسون، نائب الرئيس التنفيذي والرئيس التنفيذي لشؤون المعلومات والمنتجات في مصرف "يو إم بي بنك": "توجهنا إلى شركة ’فيزا‘ لنطوّر من معرفتنا في مجال العملات الرقمية وحالات الاستخدام الأمثل لها في مختلف الأعمال في إطار خدمة عملائنا خلال الأعوام المُقبلة. وساعدتنا وحدة ’فيزا‘ للاستشارات والتحليلات بوضع خطط مستقبلية لاستراتيجية تبدأ من اختيار المنتج والشريك وصولاً إلى اعتبارات متعددة الوظائف مثل التكنولوجيا والتمويل والمخاطر والامتثال".
دراسة "فيزا" تتطرّق إلى مواقف العملاء واعتمادهم للعملات المشفّرة
يظهر اهتمام العملاء في إيجاد حلولٍ متعلقة بالعملات المشفّرة إلى العلن مع كشف التقرير الجديد الذي نشرته فيزا عن الوعي الكبير بين العملاء وطرق تأقلمهم مع هذه العملات حول العالم؛ ففي تقريرٍ عالمي جديد تحت عنوان "ظاهرة العملات المشفّرة: موافق العملاء والاستخدامات" توصّلت "فيزا" إلى أن ثلث المشاركين في الدراسو انخرطوا في مجال العملات المشفّرة إما كأداة استثمارية أو كوسط للتداول. وأعرب نحو 40 في المائة من مالكي العملات المشفّرة حول العالم الذين شملهم التقرير أنّه من المحتمل أو المحتمل جداً أن ينقلوا عملياتهم المصرفية الأساسية إلى مصرف يوفّر منتجات مرتبطة بالعملات المشفّرة في الأشهر الـ12 المقبلة.
وقال تيري أنجلوس، نائب الرئيس الأول ورئيس قسم التكنولوجيا المالية في "فيزا": "تشكّل العملات المشفّرة تحولاً تكنولوجياً لعملية نقل الأموال والملكيات الرقمية. فمع تحوّل نهج العملاء إلى الاستثمار حيث يجرون عملياتهم المصرفية ونظرتهم إلى مستقبل الأموال، ستكون عند ذلك كل مؤسسة مالية بحاجة إلى استراتيجية عملات مشفّرة لهذه الغاية".
وفي التقرير الذي شمل أكثر من 6,000 صانع قراراتٍ مالية في ثمانية أسواق هي الأرجنتين وأستراليا والبرازيل وألمانيا وهونغ كونغ وجنوب أفريقيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة؛ تمكّنت شركة فيزا من كشف النقاب عن الرؤى الآتية:
لتنزيل تقرير "ظاهرة العملات المشفّرة: موافق العملاء والاستخدامات"، يُرجى النقر هنا.
لمحة عن شركة "فيزا"
تعتبر شركة "فيزا" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: V ) الشركة العالمية الرائدة في مجال المدفوعات الرقمية. وتتمثل مهمتنا في ربط العالم عبر شبكة المدفوعات الأكثر ابتكاراً، وموثوقيةً وأمناً – وتمكين الأفراد، والشركات، والاقتصادات من الازدهار. وتوفر شبكة المعالجة العالمية المتطورة الخاصة بنا- وهي شبكة "فيزا نت"- مدفوعاتٍ آمنة وموثوقة في جميع أنحاء العالم، كما أنها قادرة على معالجة أكثر من 65 ألف رسالة خاصة بالمعاملات في الثانية الواحدة. ويعتبر تركيز الشركة الدؤوب على الابتكار محفزاً للنمو السريع للتجارة الرقميّة عبر أيّ جهاز للجميع في كلّ مكان. ومع تحوّل العالم من العالم التناظري إلى العالم الرقمي، تقوم "فيزا" بتطبيق علامتنا التجارية، ومنتجاتنا، وموظفينا، والشبكة ونطاق عملنا لإعادة رسم معالم مستقبل التجارة. للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الروابط الإلكترونية التالية: لمحة عن "فيزا"، وvisa.com/blog و@VisaNews.
لمحة عن وحدة فيزا للاستشارات والتحليلات
تعد وحدة فيزا للاستشارات والتحليلات (في سي إيه) الذراع التابعة لشركة "فيزا" للاستشارات في مجال المدفوعات. إنّ هذه المجموعة هي عبارة عن فريق عالمي يتعامل مع العملاء، ويضم أكثر من 700 مستشار في مجال المدفوعات وعلماء بيانات وخبراء اقتصاديين في أكثر من 75 مدينة. ويتيح لنا الدمج بين خبرتنا العميقة في مجال المدفوعات واتساع نطاق البيانات التي نملكها ومعلوماتنا الاقتصادية تحديد الرؤى والتوصيات والحلول القابلة للتنفيذ التي تدعم اتخاذ قرارات أفضل في مجال الأعمال وتمكين العملاء من تحقيق نتائج قابلة للتقييم.
تتمتّع وحدة فيزا للاستشارات والتحليلات بمكانة مثالية للعمل مع العملاء والمساعدة في صياغة إستراتيجية العملات الرقمية وتقييم القدرات وظروف العمل ونهج دخول السوق، بما في ذلك اعتبارات التأسيس- الشركاء- الشراء. وبالمثل، يمكن للخبراء المتخصصين المساعدة في عدة مجالات منها تطوير المنتجات وابتكارها وتصميمها واستراتيجية التسويق والتنفيذ.
بيان إخلاء مسؤولية
يحتوي هذا البيان الصحفي على "بيانات تطلعيّة" بالمعنى المقصود قانون إصلاح التقاضي الأمريكي الخاص بالأوراق الماليّة للعام 1995. وترتبط هذه البيانات، على سبيل المثال لا الحصر، بعملياتنا المستقبلية وتوقعاتنا وتطوراتنا واستراتيجياتنا ونمو أعمالنا. ويمكن تحديد البيانات التطلعية باستخدام كلمات مثل: "نعتقد"، "نقدّر"، "نتوقع"، "تعتزم"، "قد"، "نخطط"، "يمكن"، "ينبغي"، "سوف"، "تواصل" وغيرها من التعابير المشابهة. إن جميع البيانات باستثناء بيانات الوقائع التاريخية قد تكون بيانات تطلعية وتتحدث حصراً عن تاريخ هذا الإعلان وهي ليست ضمانات لأداء مستقبلي ومعرضة لمخاطر أو شكوك أو عوامل أخرى خارجة معظمها عن سيطرتنا ويصعب التنبؤ بها. وإننا نفصّل المخاطر والشكوك التي قد تسبب في اختلاف النتائج الفعلية مادياً عن تلك المعبر عنها أو التي تتضمنها أي من هذه البيانات التطلعية المتاحة في إيداعاتنا لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية. وباستثناء ما يقتضيه القانون، نحن لا نلتزم بتحديث أو مراجعة البيانات التطلعية، سواءً كنتيجةٍ لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك.
تُقدّم دراسات الحالة والمقارنات والإحصاءات والأبحاث والتوصيات في هذا البيان "كما هي" وهي مُخصّصة لأهداف إعلامية فحسب ولا ينبغي الاعتماد عليها في المشورة التشغيلية أو التسويقية أو القانونية أو الفنية أو الضريبية أو المالية أو غيرها. لا تقدم شركة "فيزا" أيّ ضمان أو إقرار فيما يتعلق باكتمال المعلومات الواردة في هذا المستند أو دقّتها، ولا تتحمّل أي التزام أو مسؤولية قد تنجم عن الاعتماد على هذه المعلومات. ولا تهدف المعلومات الواردة في هذا البيان لأن تكون استشارةّ قانونية أو ضريبية أو استثماراً. نحثّ القرّاء على طلب المشورة من اختصاصيّ عند الاقتضاء.
1 منهجية الدراسة
تضمنت هذه الدراسة، التي أُجريت بالتعاون مع "إل آر دبليو"، وهي شركة للمواد، 9 مجموعات تركيز و10 مقابلات معمقة في الفترة ما بين 14 و26 يوليو 2021 في الولايات المتحدة وألمانيا والأرجنتين، وجمعت 6,430 إجابة على الاستبيان الذي أجري عبر الإنترنت بين 25 أغسطس و13 سبتمبر 2021 في الأرجنتين وأستراليا والبرازيل وألمانيا وهونغ كونغ وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
ويعكس هذا البحث الذي أجري عبر الإنترنت وجهات نظر وآراء شعوب هذه الأسواق، ويعتمد تمثيله الديموغرافي على عدة عومل منها العمر والجنس ودخل الأسرة والمنطقة والعرق. للتأهل للمشاركة في الدراسة، ينبغي على المستطلعين أن:
في هذه المجموعة، خضع المشاركون لمزيد من الاختبارات لتقييم وعيهم بالعملات المشفرة: فوُجهت دعوة لأولئك الذين أظهروا وعياً بالعملات المشفرة للمشاركة في الاستطلاع بأكمله الذي يتمحور حول السلوكيات إزاء العملات المشفرة واستخدامها. وسُجّلت نتائج الاختبارات لأعداد هذه المجموعة حصراً بين جميع البالغين المشاركين في الدراسة عبر الإنترنت.
وتمثل الإحصائيات التي تشير إلى "مالكي العملات المشفرة" رقماً مجمعاً للمشاركين في الاستطلاع الذين يُعرفون باسم "الملاك النشطين"، وهم المشاركون الذين استخدموا العملات المشفرة لإرسال الأموال أو تلقيها أو شراء السلع أو الدفع لمرة واحدة على الأقل، وباسم "الملاك غير النشطين"، المعروفين بأنهم مشاركين قاموا بشراء عملات مشفرة بغية استثمارها غير أنهم لم يستخدموها للتحويل أو التداول.
للاطلاع على منهجية الدراسة الكاملة، يرجى الاطلاع على التقرير المتاح هنا.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي:
https://www.businesswire.com/news/home/20211207006223/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.